‌‎﮼سُنن 📿

وَفتَحتُ قُرآنِي لأُرضِي خَالقِي فشَعرتُ أنَّ اللّٰـه قَد أَرضَانِــي

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : أما إن نبيكم ﷺ قد قال : ((إنَّ اللهَ يَرْفَعُ بِهَذَا الكِتَابِ أقْوَامًا وَيَضَعُ بِهِ آخَرِينَ)) رواه مسلم.

من أعظمِ ما يَهدِي إليهِ القُرآن، أن يَهْديكَ إلىٰ خَالقِك.

جاء في معنى [التَّوفيق]: أن تجتمِع مشيئة الله مع مشيئة العَبد، فيُوفَّق لما يُريد.🤍

﴿قالَ رَبِّ اشرَح لي صَدري﴾ [طه: ٢٥]

‏من السُّنن الطيِّبة المُؤنسة: يُستحبّ التّبسّم عند تلاقِي النّظر. ففي الصّحيحين عن جرير في وصف سيّدنا رسول اللَّه ﷺ: "ولا رآني إلّا تبسّم".🤍

{وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا} [مريم: 4] - أي: ولم أعهد منك إلّا الإجابة في الدُّعاء، ولم تردني قطُّ فيما سألتك 🤍 تفسير ابن كثير.

"أول خطوة نحو السلام الداخلي والراحة النفسية هي الرضا والقبول،وتبدأ بقبول وحب كل شبر في جسمك، شكلك، لونك، المميزات والنّعم التي ولدت بها، طريقتك في التحدث، أسلوبك في التعامل مع الحياة، والرضا والتصالح مع كل تجارب الحياة، والسير فيها بنفس هادئة، متفائلة، تعلم أن الخير مقبل عليها."🫶🏻💕