cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

°

إظهار المزيد
العراق99 986العربية188 646الفئة غير محددة
مشاركات الإعلانات
52
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
لا توجد بيانات30 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

قناة الاحتياط بحال حذفت هذه https://t.me/+Io1AQYneHqI5Yjli
إظهار الكل...
أَمَـةُ اللّـهِ غــزل 🖤.

وَإنِّي لَبذرَةٌ فِي هٰذِهِ الحَياةِ فَاجعَلنِي يَا إِلَهِي مُثمِرَة

قناة الاحتياط بحال حذفت هذه https://t.me/+Io1AQYneHqI5Yjli
إظهار الكل...
أَمَـةُ اللّـهِ غــزل 🖤.

وَإنِّي لَبذرَةٌ فِي هٰذِهِ الحَياةِ فَاجعَلنِي يَا إِلَهِي مُثمِرَة

sticker.webp0.01 KB
Photo unavailableShow in Telegram
sticker.webp0.01 KB
Photo unavailableShow in Telegram
sticker.webp0.01 KB
تقول إحداهن لي ... بعد فراق دام ثلاثة سنوات إلتقينا.. -و بينما كنت أمشي متعثرةً بحجابي الشرعي،وقعت عيني بعينه،فرأيت أنهار الشوق تفيض منها،كدت أغطس و لكنني سرعان ما إنتبهت فغضضت البصر و سرت دون أن ألتفت.. -لقد رأيتها هناك ،لم أعرفها للولهة الأولى،فقد كانت ترتدي حجاب!!..نعم،حجابًا شرعيًا،كانت تبدو ألطف بكثيرٍ مما كانت عليه،و يبدو أنني لست الوحيد الذي تغير،فقد لمحتني و سرعان ما أخفضت بصرها و سارت دون إلتفات. -قبل ثلاثة سنوات،سألني عن سبب تركي له ،أثار ذلك السؤال سيلًا من الكلمات،لكنها إنحشرت عند حلقي و لم تأبى الخروج،فتراكمت السحب عند عيني معلنةً عن هطول الدموع ،فإنصرفت قبل أن تهزمني. -سألتها لم ترد ،و لكن عندما حلّ الليل ،و بينما أنا غارقٌ في أفكاري التي جلها متعلقة بها،قطع تفكيري ضوء الهاتف،معلنًا وصول رسالةٍ منها،فهرعت إليه أقرأها. -وعدت نفسي أن تكون تلك الرسالة آخر ما سأهديه له،فكتبت كلما جال في ذهني تلك الساعة،لقد كتبتها بدم القلب لا بالحبر،و قد جمعت فيها شتاتي نفسي و دفعت به إليه. كانت الرسالة تحمل التالي: ”يشهد الله أنني أحببتك فوق الحب حبا،و لا أظن أنه من الهين نسيان كل ما مضى من الوقت الذي جمعنا،و لكن .... لكن هو حبٌ أكبر من حبك منعني منك،لقد كان أعمق،و لطالما دفنته بداخلي و حاولت كتمه،و لكنه هرب من جوفي ذات ليلة على سِجادةٍ تبللت بالدموع،ليوقعني في الأمر الواقع،بأن هذه ليست أنتِ فعودي كما كنتِ يومًا،ذلك الصوت قال لي إن الله إشتاق لكِ،فأين التي كانتِ تُنيرُ بلقياه في كل صلاة؟!،و أين التي كانت لا تكذب لأي سببٍ من الأسباب؟!،و أين من أحبت عائلتها فلم تخنهم يومًا؟!. لم أستطيع إجابته ، فقد كان محقًا،لقد إبتعدت عن جادة الصواب،ربما لم تكن انتَ السبب الوحيد الذي جعلني أبتعد عن ربي،و لكنك تبقى أحد الأسباب و أهمها. أريد التغيير فلا تمنعني منه،و ستكون أول خطوة تُجاه التغيير و تُجاه الله ،هي أنتَ،فلا أريد أن أعصي الله فيك،فسلام عليك اليوم. لعل الحلال يجمعنا يومًا آسفة.“ -كانت الأمنية التي تَمَنَتْها،نفسها تَمَنَيْتُها،كنت أدعو في كل صلاة أن تكون من نصيبي. -اليوم هو يوم زفافي،بعد أسبوع من لقائنا خطبني،و الآن نعيش الفرح معًا،بعد أن عشنا الفراق معًا لثلاث سنوات. ﴿إفترقنا،فأصلحنا الله،و جمعنا صالحين﴾ #قصة_واقعية حصلت مع إحدى صديقاتي
إظهار الكل...
sticker.webp0.01 KB
- مَن لَم يُسانَدُنَا والحَربُ قَائِمَةً لا مَرحَبَاً بِهِ يَومَ يعُمُ السَلامْ! -
إظهار الكل...