cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

بدم الشُهداء نَنتصر

. شرط أن تصبح شهيد ، أن تعيش مثل الشهداء .

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
524
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
-27 أيام
-630 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

00:25
Video unavailableShow in Telegram
مقطع قصير يُبين ما جرىٰ علىٰ الشهيد مُحسن حججي بعد أن تم أسره و ذبحهِ .
إظهار الكل...
6.98 MB
Photo unavailableShow in Telegram
لقد أفنيتُ ليالٍ وأيَّام حالمًا بالشّهادة و لطالما كانَ اعتقادي بأنّني سأبلغُ أرفع درجات العبوديّة بواسطة الشّهادة . إلهي اريد ان اكون يوم القيامة بدون رأس مثل سيدي الحُسين "ع" . أخجل أن آتي يوم القيامة مع رأس و الإمام الحُسين "ع" بلا رأس . - الشّهيد الذبيح مُحسن حججي
إظهار الكل...
‏عندما تكون صلاتك سبب أستشهادك الشهيد علي حسن فليح المعموري هذا الشاب من أهالي الحلة احد ضحايا مجزرة سبايكر 1700 شهيد طلبوا منه الصلاة ليعرفوا شيعي ام سني ؟!!
إظهار الكل...
5.66 MB
الشهيد العارف السالك احمد علي نيرّي البالغ تسعة عشر عاماً . في خريف عام ١٩٨٥م طرأ تغيرات علىٰ سلوك و اعمال احمد بحيث اصبحت أكثر حساسية و شفافية فقد أصبحت صلاته كلّها معراجاً . اتذكر مرّة قلت لاحمد بعد الصلاة : لماذا كل هذه الا تعاشر و انت تصلي ؟ أتريد ان نراجع الطبيب ؟ قال : لا تقلق؛ ليست شيئاً . و لكني عرفت سبب ذلك فقد قرأنا في الروايات ان الأئمة الطاهرين كانوا عندما يقفون للصلاة بين يدي الله تعالىٰ ترتعد فرائصهم و تتغير الوانهم ؛ فهذه الحالة تكون طبيعية لمن يدرك انه حقير فقير في مقابل الخالق العظيم مبدع السماوات و الأرض . تغيرت أحوال أحمد المعنوية بشكل عجيب في صلواته و عباداته فعند صلاة الجماعة تجري دموعه علىٰ ذقنه و يرتجف جسمه . اتذكر مرة قال : الكثيـر من المؤمنين يتمنون ان يعطيهم اللّٰه تعالىٰ قابلية طي الأرض و هذه الأمور يستطيع المؤمن ان يحصل عليها في بدايات الطريق و لكن أهل السير و السلوك إلىٰ الله تعالىٰ لا يريدون ذلك من اللّٰه . كان أحمد يتوسل كثيراً بحضرة الصديقة الكبرىٰ السيدة فاطمة الزهراء "سلام اللّٰه عليها " فقد كان اسمها المبارك يتردد دائماً علىٰ لسان احمد . كتب أحمد هذا العارف و السالك في دفتر مذكراته : اشكر اللّٰه تعالىٰ على منزلتي العالية عند أمّ الأئمة فاطمة الزهراء . في دفتر مذكراتهُ كان يوصي كثيراً بالتوسل بشهيد كربلاء لازالة ظلمة القلب . كانت من أبرز خصوصيات احمد اتصافه بالادب و الواضع و العطف و الشفقة فقد كان تواضعه و أدبه من الأمور المشهورة بين الإخوان . كان يهتم كثيراً بالصلاة في و قتها و يترك كل شي عندما يحين وقت الصلاة لقد كان أحمد في وقت الصلاة و كأنه لا يعرف احد غير الله يخرج كلياً من الدنيا و ينشغل بمناجاة ربّه بعشق . كان من المداومين على صلاة الليل . من توصياته : اجعل التوسل بالائمة واجباً علىٰ نفسك و ابكِ و تاوه لغيبته عنك . اذا انقبض قلبك رطبه بذكر الموت و احوال ما بعد الموت فهو مفيد لك أو بتلاوة القرآن او بالادعية المأثورة او ذكر اللّٰه او مجالس الصالحين . طالع سيرة الإمام علي ابن الحسين و اقرأ مناجاته بدقة و اطّلع علىٰ أفعاله و تصرفاته ؛ علينا أن نخجل بأن نرىٰ أنفسنا بأنّنا من اتباع و شيعة أهل البيت و ندّعي ذلك لبعضنا البعض و لكن عملنا مقابل ما يريدون صفر . اسع قدر الإمكان لمعرفة اللّٰه و ان عرفته ستصل إلىٰ أعلىٰ درجة من العبادة .
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
02:25
Video unavailableShow in Telegram
خاطرة ينقلها مهدي سلحشور عن الشهيد عبد الحُسين برونسي " مفقود الأثر " في ليلة العمليّات
إظهار الكل...
15.15 MB
قال : أنا من طهران ؛ وعضو في فريق " فحص الشهداء " أبي من تجار سوق طهران . رغم مخالفة عائلتي الشديدة وبسبب حبي للشهداء تركت محل والدي ؛ وتوجهت مع فريق التفحّص التابع لجيش ٢٧ محمد رسول الله (ص) نحو مناطق العمليات في الجنوب . وبعد عدة أشهر استأجرت منزلًا في أهواز واصطحبت زوجتي معي ؛ مضت سنتان كنت أنا وزوجتي نعيش فيها بحقوق قليلة أتقاضاها من عملي في تفحص " أجساد الشهداء" كنا نضع سفرة بسيطة لكن قلبنا كان سعيدًا بذكر الله وحياتنا معطّرة بعطر الشهداء . إلى أن رن هاتفنا ذات يوم وكان اثنان من أولاد عمي - وهما من تجار طهران - يريدان المجيء إلى الأهواز فأخبراني بأنهما سيأتيان لزيارتنا . اضطرب قلبي لسماع الخبر؛ فإنّ الحقوق كانت متأخرة عنا منذ عدة أشهر وأنا طوال هذه الفترة كنت أقترض من السوق لتأمين حاجياتنا لذا لم أحب أن أشعر بالحرج أمام أقاربي . توجهت إلى مكان عملي في شلمجه وأنا على تلك الحال ؛ بعد قراءة زيارة عاشوراء والتوسل بالشهداء ؛ بدأنا العمل وبعد ساعة ظهرت بعض العظام وقلادة "الشهید السید مرتضی‌ دادگر" ابن السید حسین ؛ من مدینة ساري . سرّ أعضاء الفريق وأكملوا عملهم أما أنا .. نقلنا العظام المطهرة إلى "معراج الشهداء" (حيث تستقبل جثامين الشهداء وتجهز للدفن) وأعطوني بطاقة تعريف الشهيد حتى أستعلم عنه من الجيش وأنقل خبر إيجاده إلى عائلته ومؤسسة الشهيد . قبل أن أتحرك من مكاني اتصلت بمنزلي واستعلمت عن مجيء الضيوف فقالت زوجتي إنهما لم يصلا بعد؛ وقالت لي عندما ذهبت إلى السوق لشراء الأغراض وقصدت المحلات التي كنا نستدين منها بسبب ديوننا الزائدة لم يقبل أصحاب هذه المحلات أن يبيعوها شيئًا؛ ولم يكن عندها الجرأة أن تصر عليهم . قصدت "معراج الشهداء" بقلب حزين وهناك شرعت بمناجاة (عظام الشهيد) الذي كنا قد وجدناه ذلك اليوم . "هذا ليس من شيم أصحاب اللطف والكرم ؛ نحن حبًّا بكم تخلينا عن الرفاهية في طهران فلا تضعنا في موقف محرج أمام أقاربنا بسبب أمور مادية " قلت هذا وبكيت ؛ وعلى مدى ساعتين في الطريق من شلمجة إلى الأهواز ظللت أتمتم في نفسي : "أيها الشهداء ! اعذروا قلة أدبي وجسارتي"
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
الخاتم يوضح قوة الضرب الذي تعرض لها الشهيد؛ مكتوب عليه " رفع اللّٰه راية العباس " .
إظهار الكل...
01:11
Video unavailableShow in Telegram
3.69 MB
اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.