مَأمَنْ

‏فهو سبحانه المَلاذُ في الشدّة، والأنيس في الوحشة، والنصير في القِلة، سلوة الطائعين، وملجأ الهاربين، وأمان الخائفين.

‏لكنِّي أتيتُكَ ‏وإن متُّ على الطَّريقِ ‏فلا ضَير ‏فَحسبي أنِّي مُوقنٌ بِرحمتِك ‏أنَّها وسِعت كُلَّ شيءٍ ‏وأنا شَيء!

الصمتُ ‏يحملني إليكْ ‏فاغفر إذا عزّ الكلامْ ‏وامنح ‏مساماتي يديكْ ‏أحتاجُ يغمرني السّلامْ - إبراهيم الصوّاني

‏قد عشتُ حُرّاً فلا الطَّاغوت ذلَّلني ‏ولا ذلَّلتُ لأطماعٍ وأهوائي ‏- عصام العطَّار.

‏أَوَدُّ مِنَ الأَيّامِ مالا تَوَدُّهُ ‏وَأَشكو إِلَيها بَينَنا وَهيَ جُندُهُ ‏يُباعِدنَ حِبّاً يَجتَمِعنَ وَوَصلُهُ ‏فَكَيفَ بِحِبٍّ يَجتَمِعنَ وَصَدُّهُ. ‏- أبو الطيب المتنبي.

يُقال: أقسَى مَا يُمكنَك زراعَته في قَلب إنسَان هو إضغَط هُنَا لتَكمَلة القِراءة.

‏وأعرف ‏مدى سوء الأمر ‏ولكنَّي ‏لا أود أن أدرك كلَّ شيء دفعة واحدة

رماك الحاسدون بكل عيب وعيبك أن حُسنك لا يُعاب

أنواع العيون في اللغة العربية :