خَريف أيلُول🍂
- الحياة بلا انثى كذبه يكذبها رجل قتله الكبرياء ! ° ° 🖤
إظهار المزيد304
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
-630 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
أعيشُ ما أُسميهِ الحُزن الخامِد ، حزنٌ لا فائِدةَ مِنهُ ، لستُ غاضِباً و لستُ مُشتَعِلاً ، و لكن لا أكتبُ ، لا أرسِمُ و لا أثورُ ، مُستلقٍ أنتظِرُ إنقضاءَ اليومِ ، أبتسمُ في وجهِ الجَميع و أُنهي أعمالي ،
لكني حَزين ، ذلك الحُزن الذي يُفقدُكَ الإحساس ، و لا تَستطيعُ أن تَبكي مَعهُ.
أتساءَلُ عن شكلِ الحياةِ حينَ يشعرُ الإنسان أنه في المكانِ المناسب !
كيفَ يصحو الإنسانُ مطمئنًا أنه في المكانِ الصحيح ؟
كيفَ يستقبلُ نسمة الهواءِ، وشربةِ الماءِ وهو بغيرِ حائرٍ،
وقد اهتدى لسكنهِ، وأنسه؟
أتساءَلُ كيفَ تكون نسائمَ البشارت!
بأنك في موطنك،
حيث يمكنك أن تغمض عينيك،
آمِنًا أنك لن تُهجَر، ولن تَهجُر.
نقل فؤادك حيث شئت فلن ترى
كَهوى جديدٍ أو كوصلٍ مقْبلِ
حُبي لمنزليَ الذي استحدثتُه
أما الذي ولى فليسَ بمنزلي
-
أبو تمام الطائي||
*من الآن فصاعدًا ..لن أدعوا شيئًا بعينه ..*
*تعلم يا ربّ ..أن بصيرتي محدودة وكل خياراتي ما هي الآن إلا ندبة في قلبي ..وَ وحدك تعلم الأصلح لي فقدر لي ما تراه خير ..*
*أما أنا فلا أتمنى سوى أن ترضى عني ..
ــ كيفَ لِرجُلٍ ؟
أنّ يَتقمص دَور العآشق الهَائِم
وأنّ يُطبق تلكَّ الطَرِيّقة ..
الكلاسِيكيةِ نفْسّها علىٰ مَشاعرّ كُل أُنثَىْ
يُصآدِفها أنّ يُشاركها حَتّىٰ بـِ الأغانيّ
والأسطر التي
أوهمَّ بِها مَا قَبلها ٳنها لَها ؟،
كَيّف لهُ أنّ يَحمل قَباحة ذَلكَ الدور
التَمثيلِي نَفْسه ! ..
❤ 1
والله ما بدأت خصاماً ولا هجراً
ولا هانت علي عشرة ابداً،
لكني إن تأذيت اعتزلت..
قال كافكا :
"إنني لا أخبر أحدًا بكِ
لكنكِ تفيضين من عيناي"
وسبقه بألف عام قول البحتري :
"عَلاقَةُ حُبٍّ، كنتُ أكتمُ بَثَّهَا،
إلى أن أذَاعتها الدموعُ الهوَامِعُ"
❤ 1