Blue | أزرق

اختار ان اكون مغمورة بالحب الالهي اختار ان اكون مغمورة بالحب اللامشروط اختار ان اكون مغمورة بالبهجة اختار ان اكون مغمورة بالمتعة اختار ان اكون مغمورة بالفرح اختار ان اكون مغمورة بالابداع اختار ان اكون مغمورة بالسماح لاستقبال كل شيء وشخص يساهم لي .

اختار الحب ، اختار ان اكون مُحاطة بالحب ، أختار أن آكون مُحبة ومحبوبة ✨♥️

فقل الحمدلله الذي نجانا من القوم الظالمين وقل ربِ أنزلني منزلًا مباركًا وأنت خير المُنزلين

الرحله فردية تمامًا ‏وحدك تمشي في هذا الدرب ‏اللّٰه في قلبك ‏وقلبك في يد الله ‏وهذا هو أمانُك الوحيد

‏لا تنسى من نثر كُل هذا الظلام بعينيك.

الي يحب يشارك يگدر يراسلني على حساب @fatimaq11

اكو عملية بعلم النفس اسمها ( تعلم الدوران حول الهدف) مغزاها إنو نبتعد عن الهدف مسافة أو ندور حوله؛ حتى نحصل عليه بطريقة سهلة ومن دون مشاكل. مثلًا: حيوان وگف ورا علبة زجاج كبيرة شفافة ولاحظ يوجد وراها أكل، راح يتعلم الدوران حول علبة الزجاج؛ حتى يحصل على الطعام الشَهي.. نفس الشيء مع ذاوتنا ومشاعرنا وأهدافنا، شلون؟ راح نتعلم هالتقنية ونشرحها أكثر لكم بهذه الورشة.. للاشتراك مراسلتي على التليجرام..

مرات نحس بغضب بس ما نعرف شنو سببه، ليش قرر يطفو للسطح، وليش مجاي نعرف نتعامل معاه! هو بالأحرى السبب داخلي، بداخل الشخص إلي يمر بهالحالة الشعورية، بس هو د يتجاهله؛ لحتى يحمي نفسه من الألم (حيلة دفاعية تعتمدها الذات حتى تخفف عليها وطأة الشعور) فمرات يجينا غضب يكون سببه مُبهم علينا: -يمكن كننا بحاجة للكلام بموقف مُعين، واختارينا السكوت.. -أو كننا محتاجين للنقاش مع شخص، وهالنقاش كان مؤجل لفترة.. السبب بداخلنا نلگاه، بس نقرر نبحث عنه. فإذا نحس نفسنا بعدنا مستمرين بحالة الموقف (د نعيشه حاليًا) فضروري نروح ونتكلم بلي نحسه.. وإذا الشخص موجود وبالإمكان مناقشته، فضروري نروح ونصارحه بلي د نحسه ونريده.. وإذا الخيارين ما متوفرات وانتهى وقتهن، ف نستخدم التفريغ الكتابي ونفرغ كل غضبنا وشعورنا بالورقة، وناخذ من التفريغ الكتابي كمُعلم ومُرشد لنا مو لمجرد التفريغ، شلون؟ بإنو نقرر نعتمد تصرف آخر ورد فعل آخر إذا تكرر الموقف علينا. ونكتب هالرد فعل بالورقة ونذكر نفسنا بي. فمرات نحتاج نأجل استجابتنا الشعورية بين ما نهدأ؛ حتى تتضح الرؤية، بس مرات تأجيل الاستجابة ما يصب بصالحنا، فضروري نعرف بأي موقف نأجل استجابتنا وبأي موقف نتصرف على العكس (عدم تأجيلها ومناقشتها بوقتها)

التعود هو: عدم الاستجابة من جديد للموقف الذي يتكرر بصورة مُستمرة. فالأهداف تخيلوها عملية التعود، إلي كل سنة وكل شهر تخلون نفس الهدف، بس ما يتحقق؛ لأن الموقف المُتكرر هنا شنو؟ هو الشعور: الشعور الداخلي، الكركبة الداخلية إلي كل شهر وكل سنة هي باقية نفسها ما متغيرة ومتصلحة ومترتبة ومنفوض عنها الغبار. |فاطمة قائد| فبهالورشة راح نتعلم ونفكك ونعيد صياغة المفاهيم المتعلقة بالأهداف والنوايا، بعمق وسِعة.. إلي يحب يشترك، يراسلني دايركت تليجرام @fatiima9811 أو على حسابي الانستجرام fatiima-qaed

هالشيء حنناقشه ونتعمق بي أكثر بورشة (إبدأ صح)