فيض قلب وبوح قلم 🖊

جمـــالنا الحقيقي هو جمـــالنا الروحي و إرتقاء أنفسنـــا من الغرور وَ عدم التقليل من شأن البشر... جمـــالنا الحقيقي هو ألا نجرح مشاعر أحد من أجل إرضاء أنفسنـــا حتىٰ وإن كنا علىٰ حق... جمــالنا الحقيقي هو أن نعطي بـِسخاء و سعادة ولا ننتظر المقابل... جمـــالنا الحقيقي هو أن نشعر بـوجع الأخ و الصديق و القريب دون أن يتكلم دون أن يصرخ دون أن يبكي... جمـــالنا الحقيقي هو الجمال الأبدي الذي لا يزول ولا يمل ولا يتغير على مدى السنين هو جمال الروح وَ الأخلاق...!

التفاؤل ليس متعة.. بل أسلوب حياة.. إما أن تعيش به.. أو تعيش تبحث عنه.. حين تبحث عنه ستجده داخلك.. فالتفاؤل قرارك أنت وحدك.. فخذ القرار وكن متفائلًا..

قال لها بعصبية ..! ألم أكرر على مسامعك بأنني أغار .. أو لم أمنعك من كل أنواع الزينة ؟ أجابت ببلاهة ..! لكنني لا أضع كُحلاً أو أحمر الشفاه ...... فقال بإستسلام : لكنك فتحت كتاباً أمام المارة ؛أطلت الوقوف وبين يديك الكتاب ....حتى فاتتك ثلاث حافلات ... كنت تبتسمين عند قراءة سطر وترفعين حاجبيك عند قراءة سطر أخر ....أنسيتي انني هكذا أغرمت بك ؟ أرجوك كفي عن قراءة الكتب بالشارع فحينها تكوني فاتنة جدا .....👇 👈أعتقد إنه جنوووون!!!!

• ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ(6) ﴾ الأخُ الغيورُ ؛ الذي يُسبل خمارَ أختهِ حين يرتفعُ قليلاً عن عينيها ويتفقّدُ عباءتها الفضفاضة كي لا تشفّ ولا تصفّ .. ويتفقدُ لون حذاءها إن كان لافتاً وحقيبتها المُزركشة ... ليس غلوّاً ولا تشدّداً ولا كبتاً لحقّ من حقوقها بل هو والله نعمةٌ كبيرررررةٌ تفقدها كثييير من نساء المُسلمين التي تملكُ المحبّة للإلتزام لكنها وجدت نفسها في بيت قليل الغيرة على عرضه ،قليل الإهتمام والحرص ، يمنحها الحرّية لتستسلم لرغباتِ نفسها وتتقلّبُ في الفتن بلا مُعين ، فيتركها كسلعةٍ معروضة في السّوق لمن يشتهي النّظر والتأمّل !! أخِي فِي اللّٰـه ؛   اللهَ اللهَ في أهلِ بيتك ، اللهَ اللهَ في عرضك ولحمك ودمك ! والله إنّ التي سترت جسدها ووجهها حتّى كأنها خيمةٌ سوداء تمشي على استحياء لم تسلم من أذى قليلي المروءة والغيرَة ،، فما بالك بأهل بيتك يخرجنَ بلباسٍ لا يرضي الله ولا رسوله ولا هو من فطرة الرّجل التي فُطرت عليها !!!

أنا ... وأنت قصةُ وَفاءاً صامتة فأنت تنتظر حرفي بشغفٍ وأنا أَنتظرُ مرورك عليهِ بشوقٍ أنت تترقب كل جديد لي وأنا أَترقب ماذا ستعلق عليها أنت يصيبك القلق إن غبت وأنا يصيبني الضياع إن لم أجدك أنت تَجد نفسك بين مفرداتي وأناأجد طيفك بجوارِ هَمساتي أنت تخاف من أي كلمةٍ تدلُ عليك وأنا أُخافُ من أي ردٍ يشعرُ القُراء بإنك مميز أنا ... وأنت ... نتقن الإدعاء فأنت ... تدعي بأنك لا تراقبني وأنا ... أدعي بأني لا أنتظرك .....

‏كم مرة قرأت سورة البروج؟ تبدو سورة عادية؟ أليس كذلك ؟ صدقني لا .. إنها معجزة! إنها تحكي ثلاث معارك متفقة في المقدمة.. مختلفة في النهاية. الأولى في قوله: قُتل أصحاب الأخدود. والثانية في قوله: هل أتاك حديث الجنود؟ فرعون.. والثالثة في قوله: وثمود .. ففي المشاهد الثلاثة: قلة مستضعفة تحمل الحق، يصارعها باطل قادر قوي مهيمن قاهر. وفي المشاهد الثلاثة: يتجمع أهل الحق في كفة.. وأهل الباطل في كفة، ولكن النهايات مختلفة تماما!! فأصحاب الأخدود احترقوا في الخندق وفنوا عن بكرة أبيهم. وأصحاب موسى انتصروا لكن بعد أن صاعدت الأحداث تصاعدا منطقيا. وأصحاب صالح انتصروا لكن بعد معجزة غيرت سير الأحداث في لحظة كانت متوقعة ومنتظرة. الشاهد من الأمر أن النهايات هذه يختارها الله، لسنا نحن من يختار. المهم أن نبقى ثابتين على الحق، ثم إنا لله، فليقض فينا ما يشاء. اللهم قد اشتدت الفتن فإن أمتنا فإمتنا غير مفتونين وﻻ ضالين وﻻ مضلين وإجعلنا هادين مهتدين برحمتك يا أرحم الراحمين إن الطريق شاق. إن الطريق ليست مفروشة بالزهور والورود بل إنها مفروشة بالاشلاء والجماجم... مزينة بالدماء غير مزينة بالورود والرياحين.. إن الطريق شاق.

العلاقات التي تَشعرك بأنك شجرة جافة اتركها ، رافق من يسقونك حُبهمّ حتى تَخضّر .🌹🌹

خُذني علىٰ مَحمَلِ الحُبّ حينَ أستثنيك بـالكلمةِ والشعورِ والفِعل..... 💕خُذني علىٰ مَحمَلِ الـصدق حينَ أُحادثك بعفويةٍ وتلقائية..... 💕خُذني علىٰ مَحمَلِ الـرحمة:حينَ أكشِفُ أمامك سَوءةَ ضعفي..💕خُذني علىٰ مَحمَلِ الـرأفة حينَ أُخَبِّئ دمعاتي خلفَ مِزاحي.. 💕 خُذني علىٰ مَحمَلِ الجِدّ حينَ أحتملُ ما لا أُطيق وحينَ يبلُغُ صبري مُنتهاه ..💕

“ ‏يؤخرها اللــه عليك ولكـــن لا ينسى قلبك الـذي أرهقـه الإنتظــــار .!! “

" ‏أحياناً ؛ يكون أقوى إنجازاتك بالحياة هو أنك مازلت بقواك العقلية، ومازلت تتعامل بأخلاق، مع أنك مُحاط بكمية لا تُحصى من الحمقى...") "👌