غيمٌ وربيع.

"صُبحت بالنُورِ يا نُورَ الصّباحِ ويا بريقًا تجلّى على الدُنيا ليُضويها"

"خُذني إليك فكل شيءٍ موحشٌ حتى المسير بلا يديكَ كئيبُ كل الدروب إلى لقائكَ أُغلقت يا بؤسَ قلبٍ لا يراكَ تجيبُ"

"فاليومَ أَبكي عَلى ما فاتَني أَسَفًا وَهَل يُفيدُ بُكائي حينَ أَبكيهِ؟ واحَسرَتاهُ لِعُمرٍ ضاعَ أَكثَرُهُ وَالوَيلُ إِن كانَ باقيهِ كَماضيهِ"

"أنا ايضًا أدرتُ ظهري للبعض، وأقفلت الأبواب وربما النوافذ، صنعت حاجزًا سمعت إرتطامهم به ولكنني لا أشعر بأي ندم"

"آمنت بالقسمة، وآمنت بعدل الله، وأن كل شيء زال مني هو بالأحرى زال عني، وأن كل ما ذهب من يدي لم يكن في الأصل لي، والله كان به عليمًا."

"آمنت بالقسمة، وآمنت بعدل الله، وأن كل شيء زال مني هو بالأحرى زال عني، وأن كل ما ذهب من يدي لم يكن في الأصل لي، والله كان به عليمًا.

" لم يكن انبهاري حماسًا بدائيًا؛ ظلّ يزداد انبهاري بها مع كل موقف. فإنّك إذا رأيتَ الجمالَ في المظاهرِ؛ فلا بدّ أنّك قد أسأتَ فهمه. أمّا جمالها الحقيقي، فعلى المرء أن يكون ذكيًا حتى يراه"

‏"وإذا أراد الله اتمام حاجةٍ ‏أتتك على سفرٍ وأنت مقيم"