عَلى البآل
لعلّ جزءً من حقيقتي التي خبأتها دومًا، هُنا !
إظهار المزيدلم يتم تحديد البلدلم يتم تحديد اللغةالفئة غير محددة
203
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
لا توجد بيانات30 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
أنا ضائعة مُنذ مُدة ،
أتُراني عَلقت فيك بعد لِقائنا ؟
إبحث عني !
قد أكون مُختبئة في إحدى زوايا عينيك
أو ، في أحد عروقك البارزة
مُتنكِرة بهيئة دَم ..
وربما إمتزجت مَع جُزيئات عِطر قَميصك الأسود ،
أرجو أن تجدني وتُعيدني لي ،
أحتاجُني الآن بشدة!
نعتقد بأنّا جيدون جدا في التخلي، ثم يمر لون، لحن، مكان، رائحة أو عنوان، ونرى جيدا جداً ذاك الذي يؤلمنا
لَعَمري لَئِن قَلَّت إِلَيكَ رَسائِلي
لَأَنتَ الَّذي نَفسي عَلَيهِ تَذوبُ
فَلا تَحسَبوا أَنّي تَبَدَّلتُ غَيرَكُم
وَلا أَنَّ قَلبي مِن هَواكَ يَتوبُ
لَطَالَمَا احْبَبْتِ الِاشْخَاصَ الْهَادِئِينَ فَأَنْتَ لَا
تَعْرِفُ ابْدًا انْ كَانُوا يَرْقُصُونَ فِي خَيَالِهِمُ
امْ انَّهُمْ يَتَحَمَّلُونَ وَطْأَةَ هَذَا الْعَالَمِ
-جُونْ غِرِينْ
‐ نَظرتُ إليكَ صامِتَة ، كنتُ أحدِّثك ، أشكُو إلَيك ، وَأُخبركَ بأنَّني أحبُّكَ جدًا، لماذا لم تَنصِت لهَذيانِ صَمتي .
اختر خطة مختلفة
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.