حلاوة الإيمان❤

- طريقة صلاة الوتر.♥️

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي ﷺ : ((لَيْسَ صَلَاةٌ أثْقَلَ عَلَى المُنَافِقِينَ مِنَ الفَجْرِ وَالعِشَاءِ ، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِيهِمَا لأتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْوًا)) رواه البخاري.

""الله" سبحانه وتعالى، أخبرنا بوضوح عن هذه المرحلة التعيسة من الحياة، أخبرنا كثيرًا في القرآن عن هذا اليأس الذي سيدخل إلى قلوبنا فجأة مع تزايد القصص المروّعة، القصص التي قد تخبرك للوهلة الأولى أن الدين لا ناصر له، وأنه لا فرج ولا فرصة ولا أمل! تأتي الآيات لتصفعك..لتجبرك على الاستيقاظ! لتقول: "ولا تحسبنّ الله غافلًا!" "ولا يغرنّك تقلّب الذين كفروا!" "إنما يؤخرهم" "ومن كفَر فأمتعه قليلًا ثمّ أضطره إلى عذاب النار" "ولا تحسبنّ الله مخلف وعده رسله" يُخبرنا سُبحانه.. أنّه هُنا معنا..أنّه يعرف كل ما يجري..أنه لا يفوته شيءٌ إطلاقًا..! ولكنّه يمهل..يمهل كثيرًا..ثم يقتصّ لنا جميعًا ❤ الله..هو العزاء والأمل :))"

«أمْسَيْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإسْلَامِ ، وَعَلَى كَلِمَةِ الإخْلَاصِ ، وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَعَلَى مِلَّةِ أبِينَا إبْرَاهِيمَ ، حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِينَ»

س/ كل متوقع آت ؛ فتوقع ما تتمني : صح عن علي بن أبي طالب ؟!. ج/ ليس لذلك أصل عن علي رضي الله عنه، والمعنى غير صحيح؛ فكم توقَّع المرء أمورًا لم تقع، ووقعتْ أشياء لم تخطر له ببال. والحَثُّ على حُسنِ الظَّنِّ بالله تبارك وتعالى ثابت بلا إشكال، فقد قال الله تعالى: {فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ}. وقال جل وعلا كما في الحديث ال‍قدسي المتفق عليه: (أنا عند ظَنِّ عبدي بي). والله تعالى أعلم.

قال الحسن البصري -رحمه الله- : لا أظن أن الله يعذب رجلاً استغفر.. فقيل: لماذا !؟ قال : من الذي ألهمه الاستغفار؟ فقيل : الله .. فقال الحسن : كيف يلهمه الاستغفار ويريد به أذى ؟! "وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون". #استغفروا #شير #أحمد_المالكي

ينبغي لطالب العلم أن يتخذ رفيقًا له يعينه على طلب العلم، وخير معين الزوجة الصالحة.😂

وفجأة هتلاقيها اتحلت بدون أى ترتيب وعوض ربنا هيبهرك.. فاطمئن وقل يارب

والْعَصْر إِنَّ الْإِنْسَان لَفِي خُسْر إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصَّالِحَات وتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ✨🌹

﴿مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ﴾ «اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ»