cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

ذبذبات ايجابيه

مدربه تطوير الذات ورسامه وممارسه لليوغا🧘‍♀️ رسالتي نشر الوعي الغذائي والانثوي وتطوير الذات 💡والعنايه بالشعر الكيرلي

إظهار المزيد
العراق44 414العربية83 575الفئة غير محددة
مشاركات الإعلانات
1 510
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
-27 أيام
-2330 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

Photo unavailableShow in Telegram
⁣ ما تزرعهُ اليوم تحصدهُ غداً.⁣ ⁣ Artwork by: safaa.art
إظهار الكل...
عطف وحزم… تجنب التطرف للشدة والقسوة او التدليل والافساد. العطف و الحزم معا هما اساس التربية الإيجابية ابدء بتقدير المشاعر وتفهم موقفه. امنحه اختيارات قدر الامكان امثلة -اعرف انته متحب تفرش اسنانك شنو رايك نروح نفرش سويه -انته تريد تبقى تلعب. هسه وقت النوم. كم قصه تريد نقره وحدة لو اثنين -اني احبك بس الجواب لا ✨يجب أن يتعلم الطفل أهمية الحدود منذ الصغر، ويجب تعليمه حدوده الشخصية وحدود وقواعد المنزل، ويجب أن يعرف ما ستكون عليه العواقب إن خالف القواعد. واجعلي القواعد قليلة وعادلة وسهلة وقابلة للتنفيذ. ✨إذا أساء طفلك التصرف، فلا تغذي انفعاله بانفعالك، بل كوني هادئة وأعطيه تعليمات واضحة وبسيطة عن التصرف الصحيح. ✨اخفض سقف التوقعات كل الأطفال تسيء التصرف في بعض الأحيان، فلا تتوقعي أن يتصرف طفلك بمثالية بشكل دائم، فهذا سيجعلك تشعرين بالإحباط وخيبة الأمل وهذا بالتابعية سينتقل له. تنبيه: حزم و عطف لا تعني اعاقب الطفل واضربة بعدين اروح اشتريله واحضنه وانطي شيريد. هذا تذبذب. ركز علىٰ (و) يعني حزم و عطف معا في نفس الوقت. لا نتذبب بين الحزم والعطف هذا يربك الطفل. #تربية
إظهار الكل...
للتفكير والتأمل تقول السيدة أ انها لطالما كانت تتوتر عند رؤية اطفالها متسخين بطريقة مبالغة !! واحيانا تصرخ وتزمجر لمثل هكذا امر بسيط! وهي تعتقد ان جميع الامهات هكذا وان هذا امر طبيعي الى ان قررت ان تكون اكثر وعيا وتستحضر سبب انفعالها المبالغ هذا عندها استحضرت لقطات من الذاكره ، كانت هي الطفلة المتسخه وامها من توبخها على ذلك اصبحت اكثر وعيا الان وبدات تحارب تلك الرغبة الجامحه في توبيخ الاطفال على ذلك وبدات تذكر نفسها مرارا وتكرارا هم اطفال، ومن الطبيعي ان يتسخوا (لا يجب ان امرر مشاعر طفولتي لهم) اما السيدة ب فهي كانت نادرا ما تمدح اطفالها لانها تشعر بعدم ارتياح وعدم سهوله في نطق عبارات المدح من امثال (الله طالعه كلش حلوه) (شكد حلوه عيونج ) (ما شاء الله ) وعند محاوله فهم سبب ذلك الشعور اتضح لها انها لم تحصل على عبارات مديح وهي صغيره هي الان اكثر وعيا وتتدرب لقول تلك العبارات يوميا ،، رغم انها لاتزال تشعر بغرابتها لكنها على يقين ان ذلك (الاحساس) سيزول قريبا للتفكير والتأمل سبق ان سألت سؤلا في ما لو كنت ترغبين ان تكون مشاعر تربيتك لاطفالك هي ذاتها المشاعر التي سترافق تربيه احفادك والحقيقه هذا امر واقع وليس خيار كلنا نحن الان نحمل مشاعر طفولتنا ونمررها بلا وعي في رحله التربيه لابناءنا وهم كذلك سيحملون كل تلك المشاعر ويمرروها ل (احفادك) الا اذا قرروا ان يكونوا اكثر وعيا مثل السيدتين (أ، ب) نحن الان امام مهمه كبيرة اولها ان نكون اكثر وعيا وثانيها ان نصحح من مشاعرنا وثالثها ان ننشأ مشاعر لطيفه لتمرر لاحفادنا ان كان هناك شعور بالعبء من الاطفال فأن هذا الشعور ثقيل، و سيحمله اطفالك رغما عنهم لنكون اكثر وعيا معا 🌷 للتفكير والتأمل د.اسماء
إظهار الكل...
كوكب اليابان من المعروف عن اليابانيين أن السمك وجبة أساسية في طعامهم ... لكن منذ عقود لم يعد السمك يقترب من الشواطئ اليابانية . وقد حل اليابانيون هذه المشكلة فصاروا يصطادون في عرض البحر والمحيط بعيداً عن السواحل . ومع الزمن كبرت قوارب الصيد وأصبحت تبتعد أكثر عن الشاطئ . هذا يؤخر وصول السمك إلى البر مما يعني أن السمك لن يكون طازجاً ! لحل هذه المشكلة صارت سفن الصيد تحمل معها الثلاجات والمجمِّدات التي يوضع فيها السمك فور اصطياده . وهذا أدى إلى ازدياد حجم السفن وأصبحت تبتعد عن السواحل أكثر فأكثر، وبالتالي زاد زمن بقائها بعيداً عن الشاطئ . فهل في هذا مشكلة؟ نعم ! السمك الآن لم يعد طازجاً ! لأنه موضوع في الثلاجات والمجمِّدات، أي صار الناس ينظرون إليه على أنه مجمَّد وليس طازجاً ! فانخفض سعر السمك الذي يتم صيده وتجميده بهذه الطريقة ! ما المشكلة في هذا؟ المشكلة واضحة فالسعر المنخفض يؤدي إلى عدم الرغبة في جلب المزيد من السمك إلى السوق ! فما الحل؟ اليابانيون دوماً عندهم حل ! فقد صاروا يحملون معهم في سفن الصيد أحواضاً كبيرة مملوءة بالماء، يضعون فيها السمك، فيبقى حياً إلى أن يصل إلى الشاطئ فيخرجونه للبيع ! إنها فكرة ذكية ولا شك ، لكن ما الذي حصل بعد ذلك؟ لقد اكتشفوا أن السمك يصل إلى الشاطئ وهو يشعر بالكسل والخمول ! لأن السمك يزدحم في الحوض فلا يتحرك كما كان يتحرك في البحر ! وبالتالي فإن طعمه يختلف عن طعم السمك الطازج ! ما لهؤلاء اليابانيين؟ إنهم لا يعجبهم العجب !! وكيف يستطيع الصيادون ارضاءهم؟ الحل دوماً موجود عند اليابانيين ؛ وضعوا فرخاً صغيراً من سمك القرش في الحوض ! أتعرف لماذا؟ حتى لا يتوقف السمك في الحوض عن الحركة هرباً من سمك القرش . والدرس المستفاد من هذه القصة : هو أن التحدي الذي وُضع فيه السمك جعله في حركة دائمة وسريعة من أجل أن يبقى على قيد الحياة ! وهذا ما يريده الصيادون ... أن يصلوا بالسمك إلى الشاطئ وهو يشعر بالحيوية ويبقى طعمه لذيذاً لأنه طازج بالفعل ! ولاشك أن القرش يأكل بعضاً من السمك لكن ما يأكله نسبة ضئيلة قياسا بما يتم الحفاظ عليه من الكميات الضخمة . إن ما أصاب السمك من خمول وكسل في الحوض هو ما يصيبنا - نحن البشر - عندما لا نواجه تحديات ؟ التحديات تبقينا في نشاط دائم إن النجاح لا يتم في الحياة السهلة التي ليس فيها تحديات !!! فلنستخدم كل ما وهبنا الله من مهارات وإمكانات ومصادر لنعمل شيئاً مختلفاً عما يعمله الآخرون . لا تتهرب من المسؤوليات بحجة أنها أكبر منك ... و أنك لست قادرا على فعل ذلك ... ليضع أحدنا فرخاً من سمك القرش خلفه ؛ ولينظر إلى أي مدى سيتقدم في هذه الحياة . إذا ضع قدره الله اما عينيك واعلم انه لن يتخلى عنك فابذل قصارى جهدك لكي تنتصر فالمواقف الصعبة تنتج الهمم العالية. جمعتكم مباركة
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
ذاك اليوم وكع مني كلاص وانكسر اول رد فعل الي عمى...ثول...وراها ضحكة استهزاء🙃 جتي ميار من ورايا ماما ماما...اسالج سؤال؟ كولي ماما..... ليش من شي يوكع من عدنة تكولين الله الله....اسم الله واذا انت عثرتي او وكعتي شي تكولين لنفسج عمى او ثول؟! ( شوف تركيز الأطفال عالاحداث) صفنت صفنة وية نفسي... ورجعت بالذاكرة الى ابعد ما اتذكر يمكن خمسة وعشرين او ثلاثين سنة ماعرف!! بس الي اعرفه من جنا صغار ويوكع من عدنا شي اول كلمة نسمعها من والدي ( الله يغفر له) عمى( بلهجتنا عمة نكول) او يكول اثول ،ثولة هاي شبيك اعمة متشوف! رغم اني واعية انه هذا الشي غلط وابد ما كررته وية اطفالي بس بقت الكلمة هاي حافرة بدماغي اي خطأ غير متعمد يصدر مني هاي الكلمة تطلع من اللاوعي...واكول لنفسي عمة ثول! هيج تتشكل نظرتنا عن انفسنا وكلماتنا لنفسنا من كلام ابوينا والمحيطين بينا ومن اصغر عمر ممكن تتخيلوا .....او متتخيلوا! ذاك اليوم اسمع طفلة صغيرة تكول بلغة الأطفال ( خلةبيت) استفسرت شنو دتكول ؟! كالو تكول( خ@رة بيج) يبدو احد من اهلها يكرر هاي الكلمة عليها بحيث صارت ترددها دائما وية نفسها وشوية شوية رح يكون هذا جزء من شخصيتها!! نحس واثول وغبي ومجلوب وغيرها من الكلمات التعيسة الي نكولها للأطفال رح تشكل كيانهم... رغم كل دراستي وتعمقي بعلم النفس لازال عقلي الباطن يصورلي الخطأ غير المقصود بانه تصرف اثول او غباء! وليس مجرد خطأ عابر بريء💔 نركز شوية بكلماتنا لان رح تشكل كثير من شخصيات اطفالنا بالكبر صراحة ما اعرف شنو الضروف الي تربى بيها والدي من الصغر وخلته انسان جاف قاسي بهذا الشكل ( رغم امانته بالعمل واجتهاده وحرصه على ان لايدخل الحرام بيتنا وكلش كان حريص على صحتنا الجسدية من تفريش ونوم مبكر وطعام صحي بس غابت عنه اهمية الصحة النفسية..) رغم اني أحاول دائما ما اركز على سلبيات الماضي بس مو دائما الإيجابية تكون حاضرة! فهل نكدر نكسر دائرة العنف ونحاول نتجاوز اخطاء الماضي ونحاول نربي صح؟ هل نكدر نكون نسخة افضل من طفولتنا؟! ادعو ربي عسى ان يكون اولادنا رحمة لنا ...وليس نقمة علينا وعلى أنفسهم سؤال للتفكر...هم تتوقعون نكدر نتشافى من اثار الطفولة؟! شاركونا تجاربكم
إظهار الكل...
تقول مديرة إحدى المدارس الابتدائية : إستوقفتني معلمة الصف الأول وأنا أتجول في المدرسة وقد بدا على ملامحها الضيق والغضب والحيرة !! المديرة : صباح الخير : المعلمة : صباح النور و تحاول اخفاء ملامح الحيرة : ست نادية عندي تلميذ تصرفاته غير طبيعية !! ومستفز وأنا تعبت معه !! المديرة : في الصف الأول الإبتدائي ؟! ما هي مشكلته؟ المعلمة: دائماً يمسك بوجوه الطلاب كل ما يتكلم معهم !! وحين يتكلم معي يقترب من وجهي كتيرا أخبرته أن يترك مسافة بينه وبين أي أحد يتعامل معه ؟! ولكن من دون فائدة !! وبعد نقاش طويل وتفاصيل كثيرة إستدعيت الطالب وتحدثت معه لأكثر من عشر دقائق لم يعرني إهتمامه في البداية ولكن بعد أن عرضت عليه الحلوى إقترب على استحياء ووضع يده على وجهي وابتسم ثم غادر ! شعرت أن لا بد من إستدعاء والديه فطريقته في التواصل مع من هم في عمره وحتى مع معلمته مزعجة وغير اعتيادية !! في اليوم التالي كنت متأهبة لاستقبال والديه لا بد أن الطفل يتعرض للعنف أو ما شابه حتى لو أنكروا لن أصدقهم بسهولة إلخ إلخ .. من هذه الأفكار والإستنتاجات وصل والد الطفل (وبدا على ملامحه القلق من استدعائه) ووالدته تمسك بيد زوجها بهدوء وثبات الى غرفة الإستقبال وفي نفس اللحظة في ممر الإدارة دخل الطفل مسرعا إلى حضن أبيه وأخذ يتحسس وجهه وشعره (بنفس طريقة الطفل مع زملائه ومعلمته) ! قال له الأب : لماذا المدرسة طلبوني ؟! إنت ماذا عملت ؟ رد عليه ببراءة : لا أدري والله أنا شاطر! (وخبأ وجهه بين يدي والده لعله يشعر بالأمان) ! هنا فقط إكتملت لدي الصورة وأدركت كم من الحقائق المهمة لا نراها !! دخل الوالدان وأنا أحاول أن ألملم أفكاري المشتتة فبادرني بالتحية والسؤال : عسى أن لا يكون شر؟ صحيح أنا ضرير لكن أراه بقلبي وعقلي كل دقيقة وأتابع كل حركاته وتصرفاته !! أدركت حينها أن الطفل يتعلم التواصل مع من حوله من والده الضرير !!! وأدركت أنه قد تعلم الحب العميق من يدي والده ومن ملمس وجهه !! بقلب أثقله الدمع ولسان تلعثم قبل أن ينطق أجبته : إبنك شاطر ومميز وحبينا نكافئه أمامكم لإنكم جزء من تميزه !! الله يجعله نور للبصر والبصيرة ! أخذت أردد في نفسي كم نحن متسرعين حين نحكم على ظاهر ما نراه ثم تنكشف الحقيقة فنصدم من التسرع في الحكم ! هذه الحياة لم تأت على مزاج أحد سنعيشها بحلوها ومرها فلا تؤلموا أحداً فكل القلوب مليئه بما يكفيها !! وإياكم وكسر الخواطر فإنها ليست عظاماً تجبر بل أرواح تقهر. إلهي لا تنزع منا الرحمة ولا تتركنا نحيا دون الإحساس بها ولا تجعلنا نتصرف بما يخالف ضمائرنا طوق قلوبنا بالحنان والرقة والسلام. لا تترك كلاماً جميلاً في قلبك عبر عن ودك أظهر إمتنانك قل للرائعين من حولك أنك محظوظ بهم وأسعد الطيبين تسعد ... دمتم بخير
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
كل ما أولادي يتخانقوا مع بعض و يروحوا يجروا يشتكوا لأبوهم يقول لهم كل واحد منكم يكتب إللي حصل معاه في ورقة و يسلمهالي و دلوقتي ما شاء الله تبارك الرحمن أولادي متميزين في الكتابة و الفصاحة و هاديين أكتر 🌼 الفكرة جميلة لأن : ١ - الكتابة تجعل الطفل يُعبّر عن ما في قلبه دون إنفعال ٢ - تجعله يفكر بشكل صحيح ٣ - كما أنها تمتص الغضب ٤ - تعوده أيضا علي تنظيم الأفكار ٥ - يحصل الأب علي روايات مختلفة لإن كل طفل سيدوّن القصة من وجهة نظره الخاصة😉
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
سأل أحدهم : جبران_خليل_جبران : ما هو أكثر شيء مدهش في البشر؟ فأجاب : " البشر ! يملّون من الطفولة ، يسارعون ليكبروا ، ثم يتوقون الى ان يعودوا أطفالاً ثانيةً يضيّعون صحتهم ليجمعوا المال ، ثم يصرفونه ليستعيدوا الصحة .. يفكرون بالمستقبل بقلق ، وينسَون الحاضر ، فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل .. يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبداً ، ويموتون كما لو أنهم لم يعيشوا أبداً. " جبران خليل جبران ___
إظهار الكل...
اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.