أريد زينك

( بيان شيء من جهل فركوس !!) كثيرا ما يدندن حول العدالة والخيرية وأنها الأصل في الإنسان، ولا يحمل على غيرها، بل يحمل على العدالة والخيرية لأنه ولد على الفطرة !! وهذا الذي قاله باطل ومردود. قال شيخ الإسلام رحمه الله : "أَمَّا قَوْلُ مَنْ يَقُولُ : الْأَصْلُ فِي الْمُسْلِمِينَ الْعَدَالَةُ فَهُوَ بَاطِلٌ ; بَلْ الْأَصْلُ فِي بَنِي آدَمَ الظُّلْمُ وَالْجَهْلُ كَمَا قَالَ تَعَالَى : { وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا } وَمُجَرَّدُ التَّكَلُّمِ بِالشَّهَادَتَيْنِ لَا يُوجِبُ انْتِقَالَ الْإِنْسَانِ عَنْ الظُّلْمِ وَالْجَهْلِ إلَى الْعَدْل". ولعل جهل فركوس جاء من عدم التفريق بين الأصل في الإنسان الجهالة وبين براءته وسلامته، فخلط الأمرين ووقع في هذا !! #أريد_زينك

( كل من تاب تاب الله عليه لكن..!!) لكن للتوبة شروطا ينبغي توفرها وإلا لم تكن توبة نصوحا : ♦١- الإخلاص. ♦٢- الندم. ♦٣- العزم على عدم العودة. ♦٤- الإقلاع عن الذنب. ♦٥-التوبة في وقت تقبل فيه التوبة. ♦٦- التحلل من المظالم وردها. وهذه الأخيرة مهمة أيضا: قال في مختصر منهاج القاصدين: « الجناية على الأعراض، وإيذاء القلوب، فعليه أن يطلب كل واحد منهم، وليستحله، وليعرفه قدر الجناية، فإن الاستحلال المبهم لا يكفى، وربما لو عرف ذلك لم تطب نفسه بالإحلال، إلا أن تكون تلك الجناية إذا ذكرت كثر الأذى، كسبته إلى عيب من خفايا عيوبه، أو كزنى بجارته، فليجتهد فى اللطف به والإحسان إليه، ثم ليستحله مبهماً، ولابد أن يبقى فى مثل ذلك مظلمة تجبر بالحسنات يوم القيامة، وكذلك من مات من هؤلاء فإنه يفوت أمره، ولا يتدارك إلا بكثير الحسنات، لتؤخذ منه عوضاً يوم القيامة، ولا خلاص إلا برجحان الحسنات». https://t.me/uridzinak

(العلم نقطة كثرها الجاهلون !!) هذه الكلمة العظيمة تروى عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- وهي تبين ما كان عليه العلم في حياة الصحابة -رضي الله عنهم- وأنه علم قليل متمثل في فهم القرآن والسنة ومع ذلك كان كلامهم فيه البركة والخير. فليست العبرة بكثرة الكتابة والتأليف كما قال البربهاري -رحمه الله- : "واعلم -رحمك الله- أن العلم ليس بكثرة الرواية والكتب، إنما العالم من اتبع العلم والسنن، وإن كان قليل العلم والكتب، ومن خالف الكتاب والسنة فهو صاحب بدعة وإن كان كثير العلم والكتب". ♦ففي هذا بيان واضح على أنه ليس لزاما على المشايخ أن يتكلموا في كل مسألة ويحكموا على كل نازلة، ومن لمزهم بسبب عدم الكتابة في القضية الفلانية  والمسألة العلانية وجعلها سلما للتعيير والتحقير فإنما هو جاهل بحقيقة العلم الحقيقي وجاهل بالواقع ! √ أما الجهل بحقيقة العلم فلما بينا، وخير مثال على ذلك كم كتب البربهاري من كتب ومؤلفات، وكم كتب ابن عربي وغيره من المنحرفين من كتابات؟! فكان النفع للأول على صغر الكتب. وهكذا في زماننا فركوس كتب الكتب والفتاوى ولكنها مملوءة بالسرقات العلمية والأخطاء العقدية والضلالات المنهجية فخاب سعيه في آخر عمره وحذر العلماء منه ومن كتبه فذهبت هباء منثورا !! √ وأما الجهل بالواقع فإن مشايخنا يتكلمون بما يعرفون ويصرحون بما يعتقدون ولكن الخطأ أتى من المناقد الذي يريد أن يوصل العلماء الفتاوى ألى هاتفه من غير عناء ولا تعب ولو تعب وسأل لوجد ما يشفي عليله ويروي غليله !! فعلى رسلك أيها المنتقد العلماء والمشايخ أعرف بالعلم منك وأين يوضع ومتى يوضع ! https://t.me/uridzinak

كيف يكون علامة فضلا عن التجديد!! سرقات علمية ومن تكفيرين، تأصيلات بدعية، أخطاء عقدية، ضعف في المنهج، ادعاء اختلاف الصحابة، الغلو في الحاكمية، اتهامات للعلماء، كوارث في علاج المسائل المنهجية...! ومع ذلك لا يعقلون !! https://t.me/uridzinak

( تلاعب فركوس بالفتاوى !!) لا يزال فركوس يتلاعب بالفتاوى التي تطرح عليه من طرف الهمج الذين اتبعوه!! ولا يزال يستعمل نفس الأسلوب الذي يسلكه بحيث يسأل عن الأمر المستجد فيكون الجواب : ♦ إذا كان كذا فالحكم كذا وكذا ولا بأس ! ♦وإذا كان كذا وكذا فالحكم كذا وكذا وهو باطل !! مما يجعل أتعابه في حيرة هل أجازة أو منع !! يا رجل الشروط أمامك قد دونت وكتبت وأذيعت فلم يبق مجال لكذا وكذا !! لو سألت الشيخ الفوزان حفظه الله -مثلا- بل كل علماء الدنيا لكان الجواب واضحا يفهمه كل أحد جائز أو لا يجوز بدليل كذا. لكن الفركوس يستعمل ذلك لأمرين: √لجهله وعدم فهمه للمسائل. √لسهولة التخلص من الفتوى بحيث يميل إلى أحد الأقوال متى يريد !! ومن كان هذا حاله فإنه لا يؤتمن على دين الله. #أريد_زينك

بين نظرة السلفي ونظرة السروري لجيش البلد الإسلامي !! #أريد_زينك

( إذا عرف السبب بطل العجب !!) لهذا يدافع الضال المجرم أسامة العتيبي على المنحرف فركوس !! يجتمعون في محاربة السلفيين وتقريب أهل الأهواء والبدع !! أسامة العتيبي كان يحسن الظن بخليله وقرة عينه عماد ال فراج التكفيري القطبي !! فلا تتعجبوا من انحراف الضال أسامة العتيبي لأن مصدر ومصدر فركوس واحد !! #أريد_زينك

( فركوس والنزاهة العلمية!!! ) ♦1- ترك الأحاديث الصحيحة وعمل بقول البشر [ سفر المرأة بلا محرم، والخلوة بها بلا محرم، التكني بأبي عبد المعز، الإنكار العلني وغيرها !]. ♦2- بتر النصوص وحرفها [ بتر أثر ابن عباس، وتحريف حديث وابصة]. ♦-3 الجمع بين النصوص العامة وأقوال الصحابة وبين النص الصريح عن المعصوم [ الإنكار العلني]. ♦4- عدم الأمانة في البحث العلمي [ استدل بإنكار بعض الصحابة-في حضرته- دون ذكر المخالفين لهم من جانب آخر]. ♦5- الكذب على أهل العلم والتقول عليهم ما لم يقولوا [ابن عثيمين ابن باز الالباني في الإنكار العلني في غيبته!]. ♦6- عدم العزو والاتصاف بالأمانة العلمية [ السرقات العلمية]. وغيرها كثير!! https://t.me/uridzinak