يَا حَادِيَ الرُّوح ..♥️🖇

الشّرُود سفر من نوعٍ خاص، به نجتاز دُرُوبًا لم نصل إليها يومًا، وبه نعيش ما لا يمكن أن يُعاش! الشّرُود غياب هُنا وحُضُور كامل هُناك. - وضحة عبد الله

ومن حافّة الغياب أمدّ إليك يدي لا أسألك شيئًا أضع على راحتيك ثِقل أيّامي بعدك أقول: احمل هذا التعب عني قليلا! - وضحة عبد الله

يصلُ بنا النسيانُ إلى تلك الزوايا حيث ارتسمت ملامحُ الحكاية، قبل أن نبدأ الركض في أحداثِها البائسة!" - و. ع

لا أغلال في يديّه لكن فِكرة طاغية تُكبّلُ عقلَه - أتُدركُ معنى أن يُعتقل الإنسان داخلَ فِكرة؟!! - و. ع

أكتبُني حُرُوفًا كي لا أُنسى! أُشيّدُ حولي الأقواس (كي لا أتُوه وأفقدُني) !!" - و. ع

نحن الذين ألفنا الصمت يخدشنا مُرُور الكلمات! - وضحة عبد الله

ها نحنُ والأيّام دومًا في خصام أترُى تلوحُ لنا المسرّةُ مرةً في ضحكةٍ بفم الزّمان؟ أو هل تُرى يومًا يُجمّعنا المكان؟ يدًا بيد! إنّا هنا دومًا على قارعة الطريق نلُوك حُزنًا وانتظار ونموت يأسًا واصطبار أترُى تُداهمنا المسرّة بغتةً؟ أو نلتقي بالرّغم من مكر الزّمان؟!

لفرط ما رافقنا الصمت أصبح لدينا كمّ هائل من الكلمات مُنتهية الصلاحية! - وضحة عبد الله

وجهكِ سماء بعيدة مهما طالت أصابع الحنين لا تلمسها! - وضحة عبد الله

اليوم، وانا في طريقي للعوده بكيت، بكيت لأن كل الأشياء التي آمنت بها يومًا لم احصد منها سوى خيبه وانا مُتعبه من محاولاتي المستمره للتخطي وعدم الالتفات دون الوصول لِجهه آمنه حتى الان. - هدير خليل