مر ّ١₂.

‏يامخاوي البال راح ازهى العمر يحتريك ‏تعليقة القلب والصدة تجيب الاجل ‏اروح ويروح بي وقتي و اعـوّد عليك ‏عجزت لا انسى المعنّق والعيون النجل ‏ياليتك ملمّـحً لي بين ابيك او ما ابيك ‏فـ الصدفة الي جمعنا الوقت فيها عجل ‏شفتك وانا كان في الارض وتعلقت فيك ‏وعلّـقتني لين سمـوني معلّـق رجِـل.

وانتي وانا على الصعيد المحلي نعرف بياع الهوى من زبونه وان الحياة اليا خذت ما تخلي لازم نواجهها بصبر وخشونه ما وقفت بفراق خلك وخلي قد مات أبونا آدم وعشنا بدونه.

‏مرحباً ياقشر الأقدار لا جيتي وفود ‏فطرة الله في ضلوعي تحيّي موقدي.

‏الحزين اللي ستر جرحه قبل يشرق صباحه ‏كن باقي له من الأيام ليله ما رقدها.

‏الحالة الشعوريّة: "خيولٍ تركض بصدري وتجمح ويغشاها عثور وتعاود ركضها عقب المطيح ويرتجل خيَّال".

‏الأمان كله في قلب شخصٍ يسمع منك الكلمه الخطأ ويرد بـ : " أدري بنيتك بس خانك التعبير ".

- عِندي إستعداد أواجه كل شعور برحابة صدر إيش ماكان بإستثناء مرارة "آه يا خيبة ظني فيك" الـ آه هذي وراها كميّة وجع إستحاله أحد بيستشعر مُرّ شعورها إلّا اللّي ذاق الخيبة .

"ترهقني منتصف الأشياء دائمًا، المكان الذي لا أعرف فيه إلى أين أنتمي، وهل عليّ التقدم قليلاً أم التراجع للأبد.. اللحظة التي أظل أتخبَّط فيها وأدور في نفس الدائرة دون أن أفهم ما لي وما عليّ، المنتصف يميتني كان ولا يزال."

‏اعذارك الواجده كنها فلوس الحرام ‏مهما بلغ كثرها والله مافيها بركه.