منتدى شبكه العرفان الثقافيه

قصايد الزهرا آنه الوالده والگلب مجروح واضل ابچي عله ابني المات مذبوح آنه الوالده الما خاف وَنهه مصيبة كربله اتهيِّج حِزنهه تون وَيَّه اليونُّون اعله ابنهه تحب البالمجالس يبچي واينوح وَنَّي امن النوايب أبد ماهاد واصيح ابصوت آه يافگد الاولاد نوحي اعله الغريب حسين يزداد عريان وعلى التربان مطروح من اسمع الناعي ايگول ويلاه ونه ابگبري واصيحن واحسيناه واسرِع للعزه بالحسره والآه ونظر عيني يضل عالعزه مشبوح يجبر خاطري اليجري دمعته ويواسيني عله حسين وغربته وما تبرد عله زينب حرگته ودمعه اعله الغريبه دوم مسفوح تهد الحيل آه يا نار الاخيام واعظم كل مصيبه مصيبة الشام أول تالي زينب بين ضلام ويتفرج عليهه اليجي ويروح

سيد علي الموسوي

#الخادم_غازي_الساعدي

🔘 اليوم الإثنين... 🔘 ٢٧ / آيار/ ٢٠٢٤ م 🔘 ١٨ / ذو القعدة/ ١٤٤٥ هـ الحدث_القادم 🎯 ٢٣ ذو القعدة...غزوة بني قريضة سنة ٥هـ حديث_اليوم 🎯 عن أمير المؤمنين (عليه السلام): «يَا جَابِرُ: مَنْ كَثُرَتْ نِعَمُ اللَّه عَلَيْه كَثُرَتْ حَوَائِجُ النَّاسِ إِلَيْه، فَمَنْ قَامَ لِلَّهِ فِيهَا بِمَا يَجِبُ فِيهَا عَرَّضَهَا لِلدَّوَامِ والْبَقَاءِ، ومَنْ لَمْ يَقُمْ فِيهَا بِمَا يَجِبُ عَرَّضَهَا لِلزَّوَالِ والْفَنَاءِ». 📚نهج البلاغة، الحكمة 372.

رسول الله (صلى الله عليه وآله): 🔰« استتمام المعروف، أفضل من ابتدائه.» (أمالي الطوسي ١-٥٩٦) 🔹( كلام عظيم في كلمات قليلة مختصرة، و لكنها مهمة. لا يشك اثنان أن من يبدأ بخير و إحسان فإنه يبدأ عملا صالحا موجبا للأجر و الثواب، و لكن المهم أن تكمل عملك و تنهيه بالخير، فاستكمالك للإحسان، أفضل و أحسن و أكثر أجرا من الشروع فيه.) صبحكم الله بالخير والإحسان 🤎🌼🧡🌼🤎

#وقفـــــة_تــأمـــــل ♦️‏مرَّ ثعلب من جانب الديك فقال الثعلب: إني سمعت صوت أبيك مرة فأعجبت به كثيراً وتمنيت لو أسمعه مرة ثانية!! 🔹فقال الديك: أنا صوتي جميل كصوت أبي. فغمض الديك عينه ليسمعه فانقض عليه الثعلب وهرب به ، فجرت وراؤه كلاب القرية. 🐓فقال الديك: إذا أردت أن تتخلص من هذه الكلاب فقل لهم أن هذا الديك ليس من قريتكم. ‏فتح الثعلب فمه ليتكلم فسقط الديك من فمه وهرب. ♦️فقال الثعلب: قبّح الله الفم الذي يتكلم حينما ينبغي له أن يصمت. 🐓فقال الديك: وقبّح الله العين التي تغمُض حينما ينبغي لها أن تستيقظ.

قال الشيخ نجم الدين الطبسيّ: « ذكر لي المحقّق السيّد محمّد مهديّ الخرسان أنه التقى بالسيّد الخوئيّ في يوم من الأيّام، وقال له: أريد أن تعطيني مبلغاً من المال بعنوان النيابة، مثلًا  زيارة الإمام الحسين (ع) بالنيابة؛ حتى اشتري كفنًا من تعبي، فتأمّل السيّد الخوئيّ وقال له: إني موافق، وأما إذا كنت تريد الحقوق فأعطيك ما تريد. فقال له: لا أريد من الحقوق شيئًا، وتمّ تدبير النيابة، واشترى السيّد الخرسان الكفن، وقال: بدأت أكتب عليه دعاء الجوشن بالزعفران بخطِّ يدي، وهذا شيء متعب ومكلف، ويحتاج إلى وقت طويل، والحمد لله أنجزته وانتهى. وفي يوم من الأيّام  كنت جالساً في البيت، فوصل الخبر لي أنّ السيّد الخوئيّ – قدس سره- قد توفي، فذهبت له وغسّلته، فطلبتْ كفنًا له، فقالوا: إنه غير موجود، فحزنت، ثمّ قلت لهم: اذهبوا واجلبوا كفني، فعلمت أنّ السيّد الخوئيّ كان يدري حينما طلبتُ منه المال أنّ هذا الكفن له».

نحن أنصار الامام الحسين (عليه السلام)

رسول الله (صلى الله عليه وآله): 🔰« من سرّه أن يكثر خير بيته فليتوضّأ عند حضور طعامه، و من توضّأ قبل الطعام و بعده عاش في سَعة من رزقه، و عوفي من البلاء في جسده.» قال هشام بن سالم: قال لي الصادق عليه السلام: «يا هشام بن سالم الوضوء هاهنا غَسل اليد قبل الطعام و بعده.» (امالي الطوسي ١-٥٩٠) 🔹(هشام بن سالم يروي عن الإمام الصادق عليه السلام قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من أحبّ أن يكثر الله الخير في بيته، فيجب عليه أن يتوضأ قبل البدء في الغذاء. ثم يكمل الرسول روحي فداه أن من يتوضأ قبل الطعام و بعده فيرزقه الله رزقا واسعا و يتعافى من الأمراض في جسمه. ثم يقول هشام بأن الإمام الصادق عليه السلام فسّر له معنى الوضوء هذا فقال انه يعني أن تغسل يديك قبل الطعام و بعده، و ليس بمعنى الوضوء الإصطلاحي.) صبحكم الله بالخير والسلامة 🌸🌺🌷💐🌹

* عادات عثمانية جميلة * * الماء والقهوة: كان يُقدم فنجان القهوة للضيوف مع كاس ماء وفي حين قام الضيف بشرب الماء قبل القهوة كان يُعلم بأنه جائع وكان يتم إعداد وجبة طعام له، وفي حين شرب القهوة قبل الماء فكان هذا يعني بأنه شبعان. * الوردة الحمراء والوردة الصفراء: كانت توضع الوردة الصفراء أمام البيت الذي فيه مريض لإعلام المارة والجيران بضرورة إلتزام الهدوء وتجنب إزعاج المريض، إما إذا وُضعت الوردة الحمراء فكان هذا يعني بأن هناك شابة وصلت إلى سن الزواج موجودة داخل البيت يمكن التقدم خطبتها ويُحذر النطق بالأقوال البذيئة بجانب البيت حرمة لعواطفها. * مطرقة الباب: كانت توضع في العهد العثماني على أبواب المنازل مـطرقتان، واحدة صغيرة، والأخــرى كبيرة.. فعندما يطرق الباب بالصغيرة، يُفهم أن الذي يطرق الباب امـرأة، فكانت تـذهب سيدة البيت، وتفتح الباب.. وعندما يطرق بالكبيرة، يُفهم أن على الباب رجــل، فيذهب رجل البيت، ويفتح الباب لاستقبال ضيفه. * الصدقة: كانت فئة الأغنياء العثمانية تحرص على تقديم الصدقات دون التسبب بأي إحراج للفقراء، فكانت تقوم بالذهاب للبقالة وبائعي الخضار وتطلب دفتر الدين وتطلب حذف الديون وتقوم بتسديدها، دون ذكر اسمها، وكان الفقراء دومًا يجدون دينهم قد حُذف دون أن يعلموا من قام بذلك فكانوا لا يشعرون بمنة الأغنياء. * سن الثالثة والستين: ‏عندما كان يُسأل كبار السن الذين هم فوق سن 63 عن سنهم في زمن الدولة العثمانية، كانوا يعدّون عاراً أن يقولوا إن سنهم فوق سن النبي صلى الله عليه وسلّم، أدبًا واحترامًا وتعظيمًا له فكانوا يجيبون: "لقد تجاوزنا الحدّ يا بُني. إذا أتممت القراءة صل على حبيبك المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام