عايد رزّاق

يشبه قلبي  ذاك الطريق الأسفلتي القديم مليء بالحفر في نهايته منعطف يختفي عنده الجميع |عايدرَزّاق

أحب الشعر. لكنني أتساءل: ترى من منحه هذه المكانة حتى صرنا نكتفي بالقصيدة ضدًا كافيًا لهزيمة حقيقية!!

الأقرب بمعنى أن يكون صورة ثابتة لإرادة ومشاعر حقيقية لا يمكن أن يعرقلها شيء هذا النص .. https://on.soundcloud.com/4Srbg1aYYprvF9mw5

- الرساله ؛ اكثر نص من نصوصك قريب لمشاعرك

تعلمت أن كل شيء علي الاعتذار عنه ليس له عذر أكثر من أن أعالجه في نفسي أن أتحسن وأتغير وأتعدّل وأُصلح من قولي وافعالي وتصرفاتي وتفكيري بدلاً من أن "أغث" أحد بتكرار اخطائي وأسفي البائت وبلادتي وأجعله يبدو مثل من يهدر مسامحاته ورغبته في البقاء معي او على الاقل فهمي وعدم مبادلتي ذات الخطأ

- الرساله ؛ عايد ما هي افضل طريقة للاعتذار برأيك

سبعتالاف سنة بهالبلد نفس الصيف اليشوي المطي وراح يبقى نفس الحال لسبعمية مليون سنة جاية، فليش ما كافي مكابرة ويشيع استخدام الشمسية بكثافة بالشارع نهارًا ولبس الكيمونه والشورت ليلاً ولتبدأ بيها النسوان والعوائل بعدين احنا، ما بينا حيل نسمع حچاية

هاااه .. كيف!؟

‏كيف للبحر أن يقاوم رغبة الغرق فيكِ ‏وأنتِ تسبحين بداخله؟ - عايد رزّاق