نمضي نحو الآخرة

عن ابن عمر رضي الله عنهما ، عن النبي ﷺ قال : ((يَكُونُ فِي أُمَّتِي خَسْفٌ وَمَسْخٌ ، وَذَلِكَ فِي المُكَذِّبِينَ بِالقَدَرِ)) رواه الترمذي.

عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رسول الله ﷺ قال : ((تُعْرَضُ الأعْمَالُ يَوْمَ الإثْنَيْنِ وَالخَمِيسِ ، فَأُحِبُّ أنْ يُعْرَضَ عَمَلِي وَأنَا صَائِمٌ)) رواه الترمذي.

﴿نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾ «اللَّهُمَّ أنْتَ المَلِكُ لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، أنْتَ رَبِّي وَأنَا عَبْدُكَ ، ظَلَمْتُ نَفْسِي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي جَمِيعًا ؛ إنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ»

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ : ((لَأنْ أقُولَ سُبْحَانَ اللهِ وَالحَمْدُ للهِ وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَاللهُ أكْبَرُ أحَبُّ إلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ)) رواه مسلم.

﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾ «سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»

عن أنس بن مالك رضي الله عنه ، عن رسول الله ﷺ قال : ((تَكُونُ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ فِتَنٌ كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا ، وَيُمْسِي مُؤْمِنًا وَيُصْبِحُ كَافِرًا ، يَبِيعُ أقْوَامٌ دِينَهُمْ بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا)) رواه الترمذي.

عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه قال : أتينا على رجلٍ من أهلِ الباديةِ ، فقُلنا : هل سمِعتَ من رسولِ اللهِ ﷺ شيئًا؟ ، قال : نعم ، سمعتُهُ يقول : ((إنَّكَ لَنْ تَدَعَ شَيْئًا للهِ عَزَّ وَجَلَّ إلَّا بَدَّلَكَ اللهُ بِهِ مَا هُوَ خَيْرٌ لَكَ مِنْهُ)) رواه أحمد.

﴿وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾ «حَسْبِيَ اللهُ لَا إلَهَ إلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ»

عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه ، أن رجلًا سألَ النبيَّ ﷺ : أيُّ الأعمالِ أفضَلُ؟ ، قال : ((الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا ، وَبِرُّ الوَالِدَيْنِ ، ثُمَّ الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ)) رواه البخاري.