آيَة زاهر || أَمَةُ اللّٰه
«فمنهم مَنْ قضىٰ نَحبه ومِنهم من يَنتظر».
إظهار المزيد335
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
+130 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
تذكّرهم في صومك وفطرك .. تذكّرهم في نومك الهانئ .. عندما يظلّك سقف منزلك، تذكّرهم في دعائك وقنوتك، فالمؤمنُ للمؤمنِ، وذو المروءة لجاره الكافر -فكيف بالمسلم-، لا يرضى أن يعيش هانئًا وجاره يتضور جوعًا، فضلًا أن يُقتل ويهجّر ويُغتال أمام مرأى العالم،
ولا تَغفلوا عني من دُعاء يوم عَرفة
سبحانك اللهم وبحمدك وأشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
لكنّك أنتَ أنتَ نورُ فؤادي، ومُنقذي برحمتك الوَاسعة التي تسِع كل المُسرفين، إن لم يكن بك عليّ غضبٌ فكل شيء عدا هذا يهونُ ويُحتَمل، ولكن عافيتك منجاتي ومشكاة روحي، الخائب الخاسر من طرق أبواب العالمين ولم تدّل أقدامه على بابك سبحانك!.
Repost from N/a
لو لم يكن إلا صعوبة التوبة على النفس سببا للتوقف عن الذنوب وعدم العودة إليها؛ لكفى به سببا.
من آثرَ اللهَ، آثرهُ اللهُ..
صدق_الحال_مع_الله_الشيخ_سمير_مصطفى.m4a5.29 MB
الإنسان دماغه بتعمل إيرور من ردود أفعال الناس ومُقابلة الإحسان بعكسه
يا عباد الله وهل جزاء الإحسانِ إلا الإحسان!
لا أخفيكم ..
أنني بعد رحيلها بدأت أتجرأ على اقتحام عالمها الخاص ، أقرأ كتاباتها ورسائلها ، بدأت أقرأ رسائل الواتساب التي بيني وبينها ..
ولربما قرأت رسالة فيصيبني تيار كهربائي من رأسي إلى أخمص قدمي ، لأنني ربما كتبتها في لحظة انشغال فلم تكن بذاك الإشراق .. !
وجدت من آخر الرسائل بيني وبينها وربما الأخيرة ، رسالة أنها قد طلبت مني شيئا بسيطا - كنت في تركيا - فأرسلته لها فشكرتني .. فقلت لها هذا بسيط في حقك ولو استطعت لجعلتك تمشين على الذهب.
هذه الرسالة الآن مثل العسل على قلبي ..
أنا نادم على كل لحظة رفعت فيها صوتي عليها .. على كل لحظة سبَّبتُ لها فيها ألمًا أو كآبة ربما بغير قصد ..
د. سلمان العودة .. عن زوجته الراحلة :)))
الحمدلله أنّا لنا ربٌ رحيمٌ بنا، يَمهل ولا يُهمل، عليمٌ خبيرٌ.. وإنه يعلم حقيقة أنفسنا أكثر مما نعلمُ نحن. سبحانك يا رب! كم مرةً عصيناك وما وجدنا منك سِوى المغفرة.. تُحب رجوعنا إليك، تُحب توبتنا واستغفارنا وأوبتنا إليك..
سبحانك سبحانك ما عبدناك حق عبادتك!