هبه دلدار

عن شهر بن حوشب قال: "قُلتُ لأمِّ سلمةَ: يا أمَّ المؤمنينَ ما كانَ أَكْثرُ دعاءِ رسولِ اللَّهِ ﷺ إذا كانَ عندَكِ؟ قالَت: كانَ أَكْثرُ دعائِهِ: يا مُقلِّبَ القلوبِ ثبِّت قلبي على دينِكَ قالَت: فقُلتُ: يا رسولَ اللَّهِ ما أكثرُ دعاءكَ يا مقلِّبَ القلوبِ ثبِّت قلبي على دينِكَ؟ قالَ: يا أمَّ سلمةَ إنَّهُ لَيسَ آدميٌّ إلَّا وقلبُهُ بينَ أصبُعَيْنِ من أصابعِ اللَّهِ، فمَن شاءَ أقامَ، ومن شاءَ أزاغَ. فتلا معاذٌ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا".

"أَوْصَانِي خَلِيلِي بثَلَاثٍ لا أدَعُهُنَّ حتَّى أمُوتَ: صَوْمِ ثَلَاثَةِ أيَّامٍ مِن كُلِّ شَهْرٍ، وصَلَاةِ الضُّحَى، ونَوْمٍ علَى وِتْرٍ".

كُل عبادة شاقَّة عليك ضع أمامها عنوان كبير (الطريق إلى الجنة)

كُل عبادة شاقَّة عليك ضع أمامها عنوان كبير وهو (الطريق إلى الجنة).

هنيئًا لمن انتهى عمره وقد أحسن العمل في دُنياه، هنيئًا للبُشرى التي رآها الصالحون برؤية مقعدهم في الجنة، أمّا عنّا فنسأل الله حُسن العمل وحُسن الخاتمة، وأن يبشرنا بالفردوس الأعلى وبرؤية وجهه الكريم.

هنيئًا لمن انتهى عمره وقد أحسن العمل في دُنياه، هنيئًا للبُشرى التي رآها الصالحون برؤية مقعدهم في الجنة، أمّا عنّا فنسأل الله حُسن العمل وحُسن الخاتمة، وأن يبشرنا بالفردوس الأعلى وبرؤية وجهه الكريم.

وَكَّلَ زاهِدًا فِي الدُنيا راغِبًا فِي الآخِرَة.

اقبلوا على القرآن حتى يقبل عليكم الخير🤍'

وَمَنْ أَنا دُونَكَ يا إلهِي! وَكَيْفَ هِيَ الحَياةُ دُونَكَ؟ لا غِنى لِي إِلّا بِكَ وَلَيْسَ لِي غِنى عَنْكَ. - هبه دلدار

ومَا جِئنا إلّا لِنُغادِرَ فأحسِنُوا العَمَلَ يا عِبَادَ الله. - هبه دلدار