يولاند

‏"من المروءة وحسن الديانة ألا تُشغل عن مصاب أخيك، وألا يرى منك انصرافًا عما يهمه، بل ما هو أدق من ذلك، قال إبراهيم النخعي: «كانوا يكرهون أن يسألوا الله العافية بحضرة المبتلى» ‏إذا لم تكن أنت المصاب المتوجع فتأوه مع المتوجعين وشاركهم حالهم؛ فهذا موطن يحسن فيه التصنع".

‏"تذكروا أنّ أُنس الراحلين دُعاء أحبابهم" ‏اللهم ارحم جميع موتانا وموتى المسلمين

ما ودي أطول بالغيبه أكثر ولكن ماعندي أياً من الكلمات .. وحشتوني ياطيبين

‏من الدعوات التي وردت في الحديث النبوي: ‏"وآمِنْ رَوعاتِي" ‏أي: وطمْئنِّي وأَمِّنِّي مِن كلِّ ما يُخيفُني ويُسبِّب لي الفَزَعَ.

"وَامسَح عَلى قَلبي الحَزِين بِرَحمَةٍ إِن قَلَّ صَبرِي أَو فَقَدتُ سُرُورِي."

مازالت تؤنسني مقولة الرافعي "يجعلُ الله الهموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخبوءة".

‏"بكره بحول الله تبي تقبل أيّام ‏بيضا ترمّم ما انهدم بك .. وتبنيك"♥️♥️♥️

‏"يسوق الله لك أحدًا من أقصى الأرض، فيجمع الله بينكما من غير سابق معرفة ولا ميعاد، ثم يقضي الله حاجتك على يديه، وأنت الذي لو طفت الأرض كلها شرقًا وغربًا ما كنت تدري بمن تُنزِل حاجتك، إنّها ألطاف الله التي يُدبّرك بها من حيث لا تشعر، فاطمئِـن دائمًا."