cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

قَلّبي مُتَيَّمٌ بِعَليٌ .

مَيِّتٌ مَنْ لَيسَ يَدرِي مَا الحُسيْن @puwubot

إظهار المزيد
Advertising posts
1 858المشتركون
-224 hour
-117 يوم
-4130 يوم

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

الشيعة المقصرة والمعممين والمراجع السفلة ما يذكرون هيج روايات ماخذين دينهم من عائشة وعمر وابو بكر وملتهين بالخمس وخمط الناس الفقره
إظهار الكل...
اقامة الحد على الحميراء عائشة وجلدها :
إظهار الكل...
عن عبد الرحيم القصير قال: ”قال لي أبو جعفر عليه السلام: أما لو قام قائمنا لقد رُدَّت إليه الحميراء حتى يجلدها الحد وحتى ينتقم لابنة محمد فاطمة عليها السلام منها. قلت: جُعلت فداك ، ولمَ يجلدها الحد؟ قال: لفريتها على أم إبراهيم قلت: فكيف أخّرهُ الله للقائم؟ فقال: لأن الله تبارك وتعالى بعث محمداً صلى الله عليه وآله رحمة، * وبعث القائم عليه السلام نقمة“. - علل الشرائع للصدوق ج2 ص 580 * قصد الامام من ان بعثة القائم نقمة أنهُ سيكون نقمة على الكافرين والمنافقين .
إظهار الكل...
في دلائل الإمامة عن أبي الجارود عن أبي جعفر الباقر (صلوات الله عليه) في ذكر حالات المهدي (صلوات الله عليه) بعد ظهوره: ”ثم يدخل المسجد فينقض الحائط حتى يضعه إلى الأرض، ثم يُخرج أبا بكر وعمر لعنهما الله غضّيْن طريّين، يكلمهما فيجيبانه، فيرتاب عند ذلك المبطلون فيقولون: يكلّم الموتى؟! فيقتل منهم خمسمئة مرتاب في جوف المسجد، ثم يحرقهما بالحطب الذي جمعاهُ ليحرقا به علياً وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام، وذلك الحطب عندنا نتوارثه“. (دلائل الإمامة للطبري الإمامي ص455)
إظهار الكل...
يحرقهم بالحطب الذي جَمعوهُ على باب السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام سوف أذكر لكم رواية ..
إظهار الكل...
رواية طويلة اقروها شوية شوية بتمعن ..
إظهار الكل...
عن المفضل بن عمر من ضمن حديث له مع الامام ابي عبدالله عليه السلام ثم قال : يا سيدي ثمّ يسير المهدي إلى أين ؟ قال ( عليه السلام ) : « إلى مدينة جدّي ( صلى الله عليه وآله ) ، فإذا وردها كان له فيها مقام عجيب ، يظهر فيه سرور المؤمنين وخزي الكافرين ». قال المفضّل : يا سيدي ما هو ذاك ؟ قال : « يرد إلى قبر جدّه ( صلى الله عليه وآله ) ، فيقول : يا معشر الخلائق هذا قبر جدّي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فيقولون : نعم يا مهدي آل محمّد ، فيقول : ومن معه في القبر ؟ فيقولون : صاحباه وضجيعاه أبو بكر وعمر ، فيقول : ـ وهو أعلم بهما والخلائق كلّهم جميعاً يسمعون ـ من أبو بكر وعمر ؟ وكيف دُفنا من بين الخلق مع جدّي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وعسى المدفون غيرهما ؟ فيقول الناس : يا مهدي آل محمّد ما هاهنا غيرهما ، إنّهما دفنا معه ؛ لأنّهما خليفتا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأبوا زوجتيه. فيقول للخلق بعد ثلاثة أيّام : أخرجوهما من قبريهما ، فيخرجان غضّين طريّين لم يتغيّر خلقهما ، ولم يشحب لونهما. فيقول : هل فيكم من يعرفهما ؟ فيقولون : نعرفهما بالصفة ، وليس ضجيعي جدّك غيرهما. فيقول : هل فيكم أحد يقول غير هذا أو يشكّ فيهما ؟ فيقولون : لا ، فيؤخّر إخراجهما ثلاثة أيام. ثمّ ينتشر الخبر في الناس ، ويحضر المهدي ( عليه السلام ) ويكشف الجدران عن القبرين ، ويقول للنقباء : ابحثوا عنهما وانبشوهما ، فيبحثون بأيديهم حتى يصلوا إليهما ، فيخرجان غضّين طريين كصورتهما في الدنيا. فيكشف عنهما أكفانهما ، ويأمر برفعهما على دوحة يابسة نخرة ، فيصلبهما عليها ، فتحيى الشجرة وتورق وتونع ويطول فرعها. فيقول المرتابون من أهل ولايتهما : هذا والله الشرف حقّاً ، ولقد فزنا بمحبّتهما وولايتهما ، ويخبر من أخفى ما في نفسه ـ ولو مقياس حبّة ـ من محبّتهما وولايتهما ، فيحضرونهما ويرونهما ويفتنون بهما. وينادي منادي المهدي ( عليه السلام ) : كلّ من أحبّ صاحبي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وضجيعيه فلينفرد جانباً ، فيتجزّء الخلق جزءين : أحدهما موال والآخر متبرّئ منهما. فيعرض المهدي ( عليه السلام ) على أوليائهما البراءة منهما ، فيقولون : يا مهدي آل رسول الله نحن لم نتبرأ منهما ، وما كنّا نقول : أنّ لهما عند الله وعندك هذه المنزلة ، وهذا الذي بدا لنا من فضلهما ، أنبرأ الساعة منهما ، وقد رأينا منهما ما رأينا في هذا الوقت ؟ من نضارتهما وغضاضتهما ، وحياة هذه الشجرة بهما ؟ بلى والله نبرأ منك ، وممّن آمن بك ، وممّن لا يؤمن بهما ، وممّن صلبهما وأخرجهما ، وفعل بهما ما فعل ، فيأمر المهدي ( عليه السلام ) ريحاً سوداء فتهبّ عليهم فتجعلهم كأعجاز نخل خاوية. ثمّ يأمر بإنزالهما فيُنزلان إليه فيحييهما بإذن الله تعالى ، ويأمر الخلائق بالاجتماع ، ثمّ يقصّ عليهم قصص فعالهما في كلّ كور ودور ، حتى يقصّ عليهم قتل هابيل بن آدم ( عليه السلام ) ، وجمع النار لإبراهيم ( عليه السلام ) ، وطرح يوسف ( عليه السلام ) في الجب ، وحبس يونس ( عليه السلام ) في بطن الحوت ، وقتل يحيى ( عليه السلام ) ، وصلب عيسى ( عليه السلام ) ، وعذاب جرجيس ودانيال ( عليهما السلام ) ، وضرب سلمان الفارسي ، واشعال النار على باب أمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين ( عليهم السلام ) لإحراقهم بها ، وضرب يد الصدّيقة الكبرى فاطمة بالسوط ، ورفس بطنها واسقاطها محسناً ، وسمّ الحسن ( عليه السلام ) ، وقتل الحسين ( عليه السلام ) ، وذبح أطفاله وبني عمّه وأنصاره ، وسبي ذراري رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وإراقة دماء آل محمّد ( صلى الله عليه وآله ) ، وكل دمّ سفك ، وكلّ فرج نكح حراماً ، وكلّ ( رين وخبث وفاحشة ) وإثم وظلم ، وجور وغشم ، منذ عهد آدم ( عليه السلام ) إلى وقت قيام قائمنا ( عليه السلام ) ، كلّ ذلك يعدّده عليهما ، ويلزمهما إيّاه فيعترفان به. ثمّ يأمر بهما فيقتصّ منهما في ذلك الوقت بمظالم من حضر ، ثمّ يصلبهما على الشجرة ، ويأمر ناراً تخرج من الأرض فتحرقهما والشجرة ، ثمّ يأمر ريحاً فتنسفهما في اليمّ نسفاً ». قال المفضّل : يا سيدي ذلك آخر عذابهما ؟ قال ( عليه السلام ) : « هيهات يا مفضّل ، والله ليردّنّ وليحضرنّ السيّد الأكبر محمّد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، والصدّيق الأكبر أمير المؤمنين ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين ، والأئمّة ( عليهم السلام ) ، وكلّ من محض الإيمان محضاً ، أو محض الكفر محضاً ، وليقتصّنّ منهما بجميع المظالم ، حتى أنّهما ليقتلان في كلّ يوم وليلة ألف قتلة ، ويردّان إلى ما شاء الله - مختصر بصائر الدرجات الشيخ الجليل حسن بن سليمان الحلي ص189 - بحار الانوار للعلامة المجلسي ج53 ص 12
إظهار الكل...
كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة : روي بحذف الأسانيد عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال : رأيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وهو خارج من الكوفة فتبعته من ورائه حتى إذا صار إلى جبانة ( المقبرة ) اليهود . فوقف في وسطها ونادى: يا يهود يا يهود، فأجابوه في جوف القبر: لبيك لبيك مطلايخ - يعنون بذلك يا سيدنا - فقال: كيف ترون العذاب؟ فقالوا: بعصياننا لك كهارون، فنحن ومن عصاك في العذاب إلى يوم القيامة ثم صاح صيحة كادت السماوات ينقلبن، فوقعت مغشياً على وجهي من هول ما رأيت . فلما أفقت رأيت أمير المؤمنين عليه السلام على سرير من ياقوتة حمراء على رأسه إكليل من الجوهر، وعليه حلل خضر وصفر، ووجهه كدائرة القمر، فقلت: يا سيدي هذا ملك عظيم، قال: نعم يا جابر إن ملكنا أعظم من ملك سليمان بن داود، و سلطاننا أعظم من سلطانه، ثم رجع ودخلنا الكوفة ودخلت خلفه إلى المسجد فجعل يخطو خطوات وهو يقول: لا والله لا فعلت لا والله لا كان ذلك أبداً فقلت: يا مولاي بمن تكلم ومن تخاطب وليس أرى أحداً؟ فقال: يا جابر كشف لي برهوت فرأيت الأول والثاني ( ابو بكر وعمر ) يعذبان في جوف تابوت في برهوت، فنادياني: يا أبا الحسن يا أمير - المؤمنين ردنا إلى الدنيا نقر بفضلك ونقر بالولاية لك فقلت: لا والله لا فعلت لا والله لا كان ذلك أبدا، ثم تلا هذه الآية " ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون " يا جابر وما من أحد خالف وصي نبي إلا حشره الله أعمى يتكبكب في عرصات القيامة . بحار الانوار للمجلسي ج 41 ص 221 و 222
إظهار الكل...
المشترك بتليكرام المميز خل يسوي للقناة تعزيز فضلاً وليس امراً 🤍..
إظهار الكل...