سَـنَـبْـقَـى💙

• "علامة قبول الطاعة أن يوفق العبد لطاعة بعدها، وإن من علامات قبول الحسنة فعل الحسنة بعدها. ‏وصيام ست من شوال، طاعة أتَت بعد طاعة، قال ﷺ : "من صام رمضان ثم أتبعه ستًا من شوال، كان كصيام الدهر". ‏- صحيح مسلم وهذا يدل على فضلها وأن صيام الست من شوال كصيام الدهر، وهذا فضل عظيم، فرمضان بعشرة أشهر، والست بشهرين، والحسنة بعشر أمثالها، فكأنه صام الدهر كله. ؛

باب استحباب صوم ستة من أيام من شوال! عَنْ أَبي أَيوبِ رضي الله عنه، أَنَّ رسولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: "مَنْ صَامَ رَمَضانَ ثُمَّ أَتَبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كانَ كصِيَامِ الدَّهْرِ". رواهُ مُسْلِمٌ. من فوائد الحديث: - في هذا الحديثِ أَرشَدَ المُسلمينَ إلى صِيامِ ستَّةِ أيَّامٍ مِن شوَّالٍ بعْدَ رَمضانَ. - وبيَّن أنَّ مَن صامَ شَهرَ رَمضانَ كاملًا، ثُمَّ صامَ بعْدَ رَمضانَ ستَّةَ أيَّامٍ مِن شوَّالٍ مُتوالياتٍ أو مُتفرِّقاتٍ؛ لأنَّ الإتْباعَ يَصدُقُ على التَّوالي وعَلى التَّفرُّقِ، فمَن فَعَل ذلكَ، كانَ لَه مِن الأَجرِ مِثلُ ما يُعادِلُ صِيامَ العامِ كلِّه. - وهذا مِن عَظيمِ فَضلِ اللهِ عَلى عِبادِه المُسلمينَ بمُضاعفةِ الأَجرِ لَهم. - ويُفسِّرُ هذا قولُه تَعالى: {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا} [الأنعام: 160]، وشَهرُ رَمضانَ بمَنزلةِ عَشرةِ أَشهُرٍ، وصِيامُ ستَّةِ أيَّامٍ بعْدَ الفِطرِ تَمامُ السَّنةِ. - فَضيلةُ صِيامِ ستَّةِ أيَّامٍ مِن شَهرِ شوَّال. ------------------- المصدر: موسوعة الدرر السنية.

. . 📕 || ﴿عَلى الأرائِكِ يَنْظُرُونَ﴾ "فأطلق النظر، ولم يقيده بمنظور دون منظور، وأعلى ما نظروا إليه وأجلُّه وأعظمه: هو الله سبحانه، والنظر إليه أجلُّ أنواع النظر وأفضلها، وهو أعلى مراتب الهداية، فقابل بذلك قولهم: ﴿إنَّ هَؤُلاءِ لَضالُّونَ﴾، فالنظر إلى الرب سبحانه مراد من هذين الموضعين ولا بدَّ، إما بخصوصه، وإما بالعموم والإطلاق؛ ومَن تأمل السياق لم يجد الآيتين تحتملان غير إرادة ذلك خصوصًا أو عمومًا". ابن القيم . .

•• ‏من علامات قبول العبادة أن تزيد صاحبها من الله خشية لا تغرّه ولا تؤمّنه: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ ﴾. ••┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈••

اتعلمون ما وَيْل لكل هُمَزةٍ لُـمَزةٍ! شر وهلاك لكل مغتاب للناس، طعان فيهم🌸

‌‏قال العلامة السعدي رحمه الله : ومن الحسنات التي تدفع السيئات: العفو عن الناس، والإحسان إلى الخلق من الآدميين وغيرهم، وتفريج الكربات، والتيسير على المعسرين ، وإزالة الضرر والمشقة عن جميع العاملين . 📘بهجة قلوب الأبرار صـ ٥٦

الرقيب هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء .

الله يرحمك يا حبيبي.💔

‏مَرّ الزمانُ وما ألفتُ غيابهُ ‏هل يألفُ الإنسانُ موتَ أبيه؟"