cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

ذاكرةُ الوجود وأُطروحة الإنسان

#تربية_الروح تتطلب صمتاً متأملاً، وتفكيراً متريثاً، وأسفاراً عميقة في عوالم الذات. عبد الجبار الرفاعي

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
1 213
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
-1330 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

بسم الله الرحمن الرحيم أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها؟؟؟ ( أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ ۖ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ  وَأَنِ اعْبُدُونِي ۚ هَٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ) اسمع لله فانه يريك حقيقتك : أنت لا شيء .. لم تكن شيئا مذكورا .. وجعلك شيئا ومستحيل الاستغناء عنه سبحانه .. الذي خلقني فهو يهدين .. فأنت فقير إليه في كل شيء حتى في أنفاسك وهو غني عنك وعن عبادتك .. ففروا الى الله. ولا تسمع لوسوسة الشيطان فانه يريك الأوهام : أنت شيء مستقل .. فبدنك ملكك وليس أمانة عندك .. وفكرك ملكك وليس أمانة عندك .. وقلبك ملكك وليس أمانة عندك .. ومالك ملكك وليس أمانة عندك .. وأولادك ملكك وليس أمانة عندك .. وعلمك ملكك وليس أمانة عندك .. وعملك ملكك وليس أمانة عندك .. و ... وبمجرد أن تموت سينكشف عنك غطاء الأوهام ... فكشفنا عنك غطاءك .. وحينئذ : ( وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ ۖ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي ۖ فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم )
إظهار الكل...
بسم الله الرحمن الرحيم ( أم تَحْسَبُ أن أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أو يعقلون إن هم إلا كَالْأَنْعَامِ بل هم أضل سَبِيلًا ) كيف تعلم أن الله أخرجك من زمرة الأكثرية .. وقبلك في ضمن العقلاء ؟ عن الإمام الحسين عليه السلام: (من دلائل علامات القبول: الجلوس إلى أهل العقول )
إظهار الكل...
حوالي ثمانية أشهر من المجازر والجرائم التي يتعرض لها الأبرياء في غزة، ويخرج علينا متدينون يطعنون بكل موقف مناصر لهم رافض للظلم الذي يتعرضون له، تحت ذريعة انهم غير موالين لأهل البيت ع، وليسوا من اتباع الامام الصادق ع... اقول، وهل كان علي بن أبي طالب عليه السلام او الحسن والحسين عليهم السلام، ينظرون إلى عقيدة المستضعفين قبل قرار الدفاع عنهم؟ يا ترى لو كانوا يقصرون نصرتهم على المظلومين من مواليهم هل كانوا ليجاهدوا ويقاتلوا ويقتلوا؟ بل هل كانوا ليصبحوا على ما أصبحوا عليه من مقام رفيع ومنزلة لا يدانيهم فيها أحد من العالمين؟ لا تغلف أمراضك القلبية بغلاف العقيدة، فإنه إثم مضاعف وضلال كبير محمد جعفر الشماع
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
انا و اخوتي لا نفكر مثل بعضنا في بعض الأمور. عادة لا أناقش أحداً في العائلة. لأنني أعرف حتى مع وجود بعض الفرق في أفكارنا هم إخوتي. منذ سنوات عندما كنت أقول لأختي - السيد رئيسي مختلف عن الجميع كانت تقول لي دائماً: - لو كان كما تقولين حتماً سيس.تشهد. ثم أصدق بأنه كان مختلفاً كنت أقول لها دائماً - من قال أنَّ الجميع يجب أن يستش.هد؟ كلامك يشبه كلام الذين تركوا الإمام الحسين ثم بعد شهادته بكوا. و لا خير في البكاء. اليوم عندما اتصلت بي بدأتْ بالبكاء قلت: استش.هد. الآن صدّقت أنّه كان مختلفاً؟ و كنت أفكر في نفسي و هل من الخير أن نفهم بعض الأمور متأخرين؟ عندما كان يحتاج أن نكون بجانبه لم نكن الحب الذي يأتي بعد الموت ... لا يجلب إلّا الدموع رقية كريمي
إظهار الكل...
تستطيع أن تشمّ رائحة الجينات الصهيونية والأعرابية في كثير من المنشورات والتعليقات، التي تكشف عن حسابات عدوة، أو مختلة نفسيا، وأخلاقيا، ومعرفيا. وكذلك عن عقم كبير في الفهم السياسي والاستراتيجي لما يحصل من تحولات وانجازات على مستوى هذه المرحلة. هذه المسيرة سيتم إكمالها دون توقف، ودون التعثر حتى لو سقط منها أفراد مهما بلغ شأنهم. وعندنا إيمان عميق بطهارة أصلاب رجالنا وأرحام نسائنا، واستمرار نور محمد وعلي وفاطمة وكربلاء في سلاسل أنسابنا. جماعة لا تخاف الموت، ستحيا. محمد باقر كجك
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿106/ البقرة﴾
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
حامل ارث السماء والصارخ ببريّة الله ان يوم المهدي قريب
إظهار الكل...
س. إذا تراهن فريقان يلعبان مع بعضهما على أن الخاسر يدفع أجرة اللعبة أو يقدم للرابح وجبة طعام مثلا، فهل هذا رهان محرم؟ ج. يعدّ ذلك من الرهان المحرّم.
إظهار الكل...
منذ مدة وأنا أتبنى نفسيًا مبدأ الترفّع؛ الترفّع عن معظم ما يُترك؛ الترفع عن التفاهات؛ الترفع عن اللغو؛ الترفع عن الفضول؛ الترفع عن الأخبار الليلية، عن بعض النقد؛ عن قصص مضت؛ عن حكايا فارغة؛ عن قضايا سخيفة؛ عن نظرات حاسدة؛ عن ألسن مادحة؛ وحتى عن كوب الشاي عصرًا. في ذلك راحة كبيرة ولذة؛ وسلام داخلي ورُقي؛ وانشغال بالأهم من الأمور؛ الله؛ ثم العلم، ثم ما استطعنا الى الرياضة سبيلا.. حسين فضل الله
إظهار الكل...
بناء الأهرامات، والآيات الشيطانية #مقالات كلما زاد الطلب تنوَّع العرض، وزاد، ونمى، قاعدةٌ معروفة في جميع الأسواق، ولا استثناء حتى في (سوق الشبهات)، يزدهر سوقها كلما زاد الطلب، والعكس بالعكس. فبعض البشر، لا يبحث عن المعرفة، لأنها مملة في الغالب، فليس في المعرفة اثارةٌ، أو قيلٌ أو قال، بل هي حوارٌ هادئ مع العقل، والضغط على الوعي لاتساعِ دائرته، وبناء الفكر لَبِنَةً لَبِنَة. أما في الشبهات بصمات الاثارة، خصوصا مخالفة ما هو معروف ومألوف بحكم الواقع والتجربة. فمثلاً أيهما أكثر جاذبية: قراءة كتاب علمي، يثبت اعتماد قدماء مصر على آلات هندسية بسيطة، في بناء أهراماتهم، وشكل تلك الآلات، وأدلة وجودها.. هذا.. أو متابعة رجلٍ يدَّعي أن الأهرامات بنتها كائنات فضائية، وهي بوّابات للتنقل بين العوالم، أو أن خصائص الحجر الضخم الواحدة لا تشابه أيَّة مادَّةٍ توجد على سطح الأرض طبيعية كانت أو صناعية؟ قطعا ينجذب خلقُ الله الأكبر من بشرِ زماننا – وربما في كل زمان- إلى الثاني، خصوصاً إذا كان بارعاً في استخدام الأدوات الإعلامية، وطرح أسئلة بلا أجوبة، والبناء على تلك الأسئلة في الاثبات أو النفي. فالتشكيك، وردِّ ما هو مألوف، ومناقشة كُلِّ قولٍ مشهور، والجواب بأجوبةٍ غريبة، ومناطحة كبار العلماء في كُلِّ حقل، شيءٌ مثيرٌ، خصوصاً إذا أتقن صاحبه المغالطات، وأساليب الجدل القريبة على التهريج. فلذا يتوجَّه الناس إليها غالبا. ولقد حدث في معرض الكتاب الدولي في العاصمة الإيرانية طهران، قبل أكثر من ثلاثين سنة، أن أقبل الناس على شراء كتابٍ من كتب السيد العم – أقصد آية الله السيد هادي المدرسي- حفظه الله.. وصار الكتاب في تلك السنة من أكثر الكتب مبيعاً في المعرض كله، رغم أنَّ للمؤلف عشرات التأليفات التي تفوقه قيمةً ونفعا.. الكتاب هو (الرد على الآيات الشيطانية) كتاب، يردَّ على شبهات المنحرف سلمان رشدي ضد شخص النبي (ص). وصادف، أن كان غلاف الكتاب مصبوغاً باللون الأحمر القاني، مكتوباً في وسطه بلونٍ أسود، وبخطٍ كبير (الآيات الشيطانية)، تعلوه بعبارة صغيرةٍ، وبلونٍ أحمر باهت: (الرد على). فمن لحظ الكتاب دون تدقيق ظنَّه (الآيات الشيطانية)، دون أن يدرك أنه (ردٌ على الآيات الشيطانية!) وكان هذا السبب لشرائه عند كثيرٍ من الناس.. ويا لخيبتهم بعد ذلك! أتساءل: كم من الكتب مكتوبة عن سيرة النبي (ص)؟ كم من الموسوعات؟ كم من الكتب المصورة؟ كم من الكتب الأدبية..؟ آلاف الكتب القيمة. لكن يترك الناس ذلك كله، ليبحثوا عن كتابٍ يتحدث عن شبهاتٍ ضد النبي (ص)، لماذا؟ وشبيه ذلك ترك الناس قراءة كتب العلماء، وقصصهم، وسيرتهم، والبحث عن (الدهاليز المظلمة)! فإذا رأينا في مجتمعٍ، رواج سوق الشبهات، والتشكيكات، والأفكار الغريبة، العلمية منها أو الدينية.. دون أن تلتزم بمنهجٍ علمي، عقلياً كان أو نقليا.. ففيه دلالة على وجود طائفتين: الأولى: من يجعل ذلك طريقه الى الشهرة، أو المال، أو الاثنين معاً.. وكما يسميه شبابنا: الطريق الى الطشَّة! الثاني: من يبحث عن الشبهة، ويتفاعل معها، بنفس الطريقة التي يتفاعل الناس مع الصحف الصفراء الباحثة عن كل فضيحةٍ أو شائعة. ثم أنَّ هناك قسم آخر يبحث عن التشكيكات، مرضى القلب، أو ضعفاء الايمان، ومن يفتِّش عن تبريرٍ لواقعه الفاسد. فالفتاة التي لا تملك الشجاعة لحجابٍ كامل، أو تنساق وراء شهوتها في عرض جسدها، سوف تفتِّش عن أي شبهة، وتشكيك، في وجوب الحجاب، لا طلباً للحق، بل تبريراً لحالها. والعاصي الذي يخشى من عاقبة أعماله، بدل توبته، يبحث عمن ينفي لله عذاباً، ويقول له بأن الله سيفاجئ الخلق يوم القيامة بإلغاء النار! إنها ليست قوة الشبهة بل قوة البحث عن الشبهة، تحت كل حجرٍ، وما بين أي سطر. ألم يقل ربنا عن القرآن، وهو أصلُ كُلِّ أصل (فأما الذين في قلوبهم زيغٌ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة، وابتغاء تأويله) فمن كان في قلبه (زيغ) يتبع ما تشابه الآيات ابتغاءَ الفتنة. فلا نكن بعد ذلك طُلّاب شبهاتٍ وتشكيكات، بل طُلاب علمٍ ومعرفة، نعم بعض العلم يبدأ من الشك، لكن شتّان بين شكٍّ منهجي يُبنى على جبل من الحقائق، وبين شك مَرَضيٍ أو (طَشّيٍ) يراكم الجهل على الجهل، وفي النهاية: حصيلة إضافة جهلٍ على مليونٍ جهلٍ مثله، يساوي صفراً وان أوهمك المليون! وخلاصة: من أراد المعرفة، فليطلبها في مظانها، فطريق علم الدين هو التفقُّه، لا المجادلات والمناظرات، فمن أراد معرفة (الإمامة) و(الولاية) لا يجدها في مناظراتٍ مذهبية، خصوصاً تلك التي تشابه (عركات الگهاوي)، بل يجدها في دراسةٍ مضنيةٍ للعقيدة، والتتلمذ عند العلماء الأعلام.. كما أنَّ طريق علم الدنيا، هو التحصيل والدراسة والقراءة المضنية، لا البحث عن كُلِّ فكرة مثيرة غريبة. فابحث عما هو مفيدٌ لا مثير، وكن طالب علمٍ، لا شبهة، تغنم، إن شاء الله. السيد محسن المدرسي
إظهار الكل...
اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.