cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

منوعات محمد غسان عزقول

نتحدث عن أخبار النشر والكتب وما يساهم في تنوع المعرفة من فوائد وطرائف وغرائب والله الموفق

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
943
المشتركون
+124 ساعات
+57 أيام
+1530 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

Photo unavailableShow in Telegram
⏹️
إظهار الكل...
وتم أيضاً تأميم معمل دياب لصناعة قماش الچوخ الإنكليزي الذي وصل انتاجه لأوروبا ومكان هذا المعمل مكان مكتبة الأسد وقسم من ساحة الأمويين والحاج بدر الدين دياب رحمه الله تعالى شخصية دمشقية مرموقة تكفيه أعمال الخير الباقية حتى الآن وأهمها تبرعة ببناء القسم الأكبر من مشفى المواساة بمنطقة المزة والحاج بدر الدين دياب رحمه الله تعالى زوج خالتي ابنة العلامة الشيخ عارف الصواف الدوجي
إظهار الكل...
3👍 2
Photo unavailableShow in Telegram
وصل رأس مال الشركة الخماسية بدمشق عام ١٩٤٨ إلى ١٥ مليون ليرة ، في وقت كانت ميزانية الدولة السورية حوالي ١٠٥ ملايين ليرة. وأنشأت الشركة محطة توليد كهرباء خاصة بها و وصل عدد عمالها و موظفيها إلى (٤٧٣٥) وكان معظمهم من غوطة دمشق أو من اللاجئين الفلسطينين الواصلين حديثا لسورية. كان هؤلاء الموظفون يحصلون على طبابة مجانية ، راتب شهر إضافي نهاية كل عام ، ٢٥٪ من أرباح الشركة توزع عليهم نهاية السنة ، و كانت صالات الشركة تُخدم بالمكيفات لراحة عمالها. مؤسسي الشركة الخُماسية، من اليمين : -أنور القطب -عادل الخجا -بدر الدين دياب -عبد الحميد دياب -عبد الهادي الرباط ويذُكر بأن جميعهم من أبناء حي القنوات بأستثناء السيد عبد الهادي الرباط من حي الشاغور
إظهار الكل...
👍 1
⏹️
إظهار الكل...
هل الإمام الغزالي رحمه الله -كما يقولون- لم يطلب علم الحديث في أول أمره، وهل لم يكن له أستاذ في الحديث، وهل بضاعته في الحديث مزجاة؟ زعم بعضهم: - أن الإمام الغزالي لم يكن له أستاذ في الحديث مستدلا بقول ابن النجار -بزعمه-: (لم يكن له أستاذ). - وأنه لم يكن يعرف من الحديث شيئا مستدلا بقوله: (ولم تتفق له رواية). - وأن بضاعته مزجاة في الحديث بدليل كتاب إحياء الدين. وذكر مغالطات وكلاما أدبيا لا اعتبار له في النقاش العلمي، فأعرضت عن إيراده. وأقول -اللهم هداية للصواب-: أولا: عبارة (لم يكن له أستاذ) مصحَّف من قوله رحمه الله: (لم يكن له إسناد) -أي أنه لم يكن يُعرف بالرواية- بدليل قوله بعدُ: (لم أر له إلا حديثا واحدا) -أي مرويا عنه-. ثانيا: لا أدري كيف فسّر عبارة (ولم تتفق له رواية): بأنه لم يكن يعرف الحديث وعلومه. أما بسط الجواب على الشطر الأول، فنقول: - لا يخفى على طالب علمٍ مبتدئ فضلا عن المتوسط والمنتهي: أن إمام الحرمين من مشايخ الإمام الغزالي رحمه الله... - وما دليل القيد (في الحديث)؟ على كلٍّ سنذكر بعضا ممن سمع منهم في آخر المنشور إن شاء الله. وأما بسط الجواب على الشطر الثاني: أولا: عدم اتفاق الرواية عنه لا يدل على عدم معرفته، قال تلميذه الأريب عبد الغفار الفارسي: (ولا شك أنه سمع الأحاديث في الأيام الماضية، واشتغل في آخر عمره بسماعها) أي الإكثار والاشتغال المستغرق لوقته كان في آخر حياته... ثانيا: قوله (لم تتفق له رواية) أي أنه لم تعرف له رواية، قال ابن السمعاني: (وما أظن أنه حدَّث بشيء، وإن حدَّث فيسير؛ لأن رواية الحديث ما انتشرت عنه). وقلة التحديث لا يدل على نقص من علمه، فكثير من الأئمة لم يحدثوا إلا باليسير، وقد وقع لابن النجار حديث من طريقه، فقال: (لم أر له إلا حديثا واحدا). وأما الاستدلال بكتاب (إحياء علوم الدين) على كون بضاعته مزجاة فيه تناقض؛ إذ قال في كلامه الذي لا يتجاوز ٥٠٠ كلمة: - أنه لم يأخذ الحديث وعلومه من شيخ، ثم قال: لم يطلبه في أول أمره، بل طلبه في آخر عمره، ثم قال: إن بضاعته مزجاة!!! فأي مقاله نأخذ؟ فإن قال: إنه لا تناقض، وإن مؤدى الثلاثة أنه لم يشتغل به إلا في أواخر عمره بدليل كتابه. نقول: كتاب إحياء العلوم كتاب آداب ورقائق، ومعلوم أن المشتغلين في علوم الحديث فضلا عن غيرهم متساهلون فيه، ومع هذا فكتابه شاهد على اطلاعه الواسع في كتب الحديث والأجزاء والمشيخات وكتب الطبقات والرجال وغيرها، وإلا فمن أين له بهذه الروايات المختلفة الذي جاوزت ال٦٠٠٠ وأغلبها من كتب السنة المشتهرة وكتب أبي الدنيا؟ ولهذا وغيره خدمه كبار المحدثين من أمثال: - الحافظ العراقي، فله تخريج كبير وصغير عليه. - والحافظ القطلوبغا، وله تكملة التخريج. - والحافظ الزبيدي، وتخريجاته وشرحه من أعجب الشروح، وقال: إنه كتبه في وقت فراغه (أي فرّغ وقته من الأشياء؛ لا لأنه فارغ) من الليل. وهو يستدرك على الحافظ العراقي في مواضع قال فيه أنه لا أصل له، أو قال فيه أنه موضوع أو غير ذلك، بالمعايير الحديثية المعروفة عند أهل الصنعة. وأختم بذكر بعض مسموعات الإمام الغزالي رضي الله عنه: - صحيح البخاري على أبي سهل محمد بن عبد الله الحفصي، وأبي الفتيان عمر بن أبي الحسن الرواسي الحافظ الطوسي. - صحيح مسلم على أبي الفتيان عمر بن أبي الحسن الرواسي الحافظ الطوسي. - سنن أبي داود على الحاكم أبي الفتح الحاكمي الطوسي. - مولد النبي صلى الله عليه وسلم لابن أبي عاصم على الشيخ أبي بكر محمد بن الحارث الأصبهاني، والشيخ أبي عبد الله محمد بن أحمد الخواري. وغيرها. فلتتق الله في الأئمة، ولا تطلق حمار لسانك، وانظر فيما تكتبه قبل أن تنشره، ولا يعني نقد فلان وتنقيص علان للأئمة صحة مقالهم... ✍ وكتبه على عجالة، مع الاعتراف بالتقصير: أحمد صالح محمد المليباري -رفع عنه عار الجهل-
إظهار الكل...
👍 2
⏹️
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram