cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

بعضي-قاسم عُبيد

كُلي قصص وكلها ناقصة فهاكم بعضي🖤 @gasim_obead

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
2 383
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
+17 أيام
-1730 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

"من ألطف الأمور التي يمكن أن تحدث لأي شخص أن يجد من يدعمه نفسيًا، سواء بكلامه أو بأفعاله، أن يجد من يسانده دائمًا، من لا يمل منه ويستمع إليه دائمًا، أن يجد من يُهوِّن عليه صعوبة الأيام حتى ولو بأبسط الأشياء، أن يجد من يفهمه دون أن يتكلم.. الدعم النفسي في الأوقات الصعبة لا يُنسى، لا يُنسى أبدًا."
إظهار الكل...
22
هم لا يعرفون ما معنى أن تكون شخصاً يتجاوز كل شيء وهو صامت، يتجاوز ويتجاوز بكل هدوء حتى يعتقد من يراك أنك لم تتعثر يوماً. لا أحد سيعرف إلى أي مدى أنت مُتعب، فـ ظاهرك منظم وتفاصيلك الهادئة لا تشير بمقدار التعب الذي تضمره ولأنك تبتسم كثيراً لن يشعر بك أحد. لن يفهموك .. فأنت تتحدث عن أمر قطعت فيه آلاف الأميال تفكيرا ولم يمشوا فيه خطوة واحدة ولن يشعروا بك فأنت تشرح ما جال في قلبك كل ليلة ملايين المرات ولم يطرق قلبهم ليلة، ليس ذنبهم بل هي المسافة الهائلة بين التجربة والكلمات. ― أحمد خالد توفيق.
إظهار الكل...
14👍 2
قررت محافظة القاهرة أن تجدد كل سيارات الأجرة فيها، وبيعت سيارات الأجرة القديمة بملاليم مقابل أن يظفر أصحابها بسيارات حديثة يدفعون ثمنها بالقسط.. عبقري ما خطر له أن يبيع تلك السيارات العتيقة للمحافظات، وهناك قام البعض بتغيير لونها لتصير سيارات خاصة.. النتيجة أن تلك السيارات العتيقة الخاصة ملأت محافظات مصر، ويعمل عليها سائقو سيارات أجرة، لكنهم يتظاهرون بأنها سياراتهم الخاصة.. بالتالي هم لا يدفعون ضرائب سيارات الأجرة ويظفرون بنوع من الحرية. كنت متأخرًا عن موعد مهم، عندما فوجئت بسيارة خاصة عتيقة الطراز تتوقف أمامي.. رأيت السائق الذي يلف عنقه بمحرمة عريضة ويضع عوينات سوداء يصرخ في وجهي .. يصرخ بتلك الطريقة الهامسة: ـ «آ ... آ .. سي...» لم أفهم .. دنوت من النافذة أكثر، فعاد يصرخ بطريقة الصراخ الهامس: ـ «تاكسي !!» هنا فهمت أنها سيارة أجرة متنكرة من تلك السيارات التي ملأت المدينة. بالطبع هو لا يبدو كسيارة أجرة، لهذا لا بد أن ينادي معلنًا بضاعته.. في الوقت نفسه لا يصرخ بصوت عال جدًا وإلا سمعه رجال شرطة المرور ! هكذا توكلت على الله وفتحت الباب وجلست. هذه ليست سيارات بل هي أدوات تعذيب من القرون الوسطى. لا بد أن قضاة محاكم التفتيش كانوا يرغمون ضحاياهم على الجلوس في أشياء كهذه. حددت له وجهتي في شارع عدلي فتوكل على الله وشغل المحرك.. ثم سألني: ـ «شارع عدلي ؟ .. أين هو ؟. هل تعرفه ؟» هنا فهمت أنه ليس سائق أجرة محترفًا كذلك. يعتمد عليّ كلية لمعرفة الاتجاه. فهمت كذلك أنه يعتمد على الركاب من الرجال فقط. ما من امرأة ستقبل ركوب سيارة خاصة ما لم تكن امرأة خليعة.. وأنا أستبعد أن تركب امرأة خليعة أو غير خليعة أداة جز الأعشاب هذه.. سوف تصاب بارتجاج مخي وتموت. رحت أشرح له أين يوجد شارع عدلي، فقال لي بلهجة متوسلة: ـ «طبعًا الأستاذ طيب وابن ناس، ويهمك ألا تقطع عيشي.. لهذا أتوسل إليك.. أنا ادعى (أسامة محمود).. أقيم في 8 شارع الحرية.. والآن قل لي .. ما اسمي؟» قلت في تردد: ـ «أسامة محمود..» ـ «برافو.. أقيم في 8 شارع الحرية.. أنت ابن خالي ونحن ذاهبان لزيارة عمتك المريضة.. اتفقنا؟» ثم عاد يسأل: ـ «أين أقيم ؟» ـ «في 8 شارع الحرية..» وكان من واجبي أن أسأل، فشرح لي .. سيارته تبدو كسيارة أجرة متنكرة. هو يبدو كسائق سيارة أجرة متنكر.. لهذا يتوقع في أية لحظة أن يستوقفه شرطي مرور ليطلب رخصته.. شرطي المرور سوف يشك في أنني زبون، لهذا سوف يسألني عن اسمي وعلاقتي بالسائق.. غالبًا سيسألني عن اسم السائق، فإن لم أعرف استنتج أنني مجرد زبون ... أما لماذا أنا ابن خال السائق، فهذا ليفسر عدم تشابه الاسمين .. فهمت .... هكذا ظللت طيلة الوقت أردد لنفسي: أسامة محمود .. 8 شارع الحرية.. أسامة محمود .. 8 شارع الحرية.. أسامة محمود .. 8 شارع الحرية.. لم أتنبه إلا عندما وجدت رجل الشرطة يستوقف السيارة.. ينظر لي في شك كأنني أخفي في ثيابي شحنة مخدرات، ثم ينظر للسائق.. تفحص الرخصة بعناية، ثم سألني إن كنت أعرف السائق.. قلت بصوت مبحوح وفم جاف: ـ «أسامة محمود .. 8 شارع الحرية.. عمتي مريضة..» ابتسم كأنه عاش هذا الموقف مرارًا، ثم التفت للسائق ليسأله: ـ «وما اسمه هو ؟» يا للكارثة !! هنا تذكرت أن السائق لا يعرف اسمي ولم يسأل. أنا أبدو كـ (أحمد) ولا يحتاج المرء لذكاء شديد ليخمن ذلك، لكنني بدوت للسائق (مصطفى)، وهو ما قاله. ومن الغريب أن شرطي المرور اكتفى بذلك وأطلق سراحنا... دعني أؤكد لك أنني لن أركب أية سيارة أجرة لا تبدو كذلك أبدًا.. لقد مررت بكل ما يمر به المجرمون والمهربون من دون أن أقترف شيئًا، وأعتقد أن مرة واحدة في العمر تكفي ! نُشر في: مارس 2011 مقال (تاكسي) د. احمد خالد توفيق
إظهار الكل...
5
الرمال المُتحركة! كنت قد قرأت عنها كثيراً، أماكن تواجدها، طُرق الهرب منها، مع إنني أعيش في جزء من الكُوكب يندر ظهور الرمال المُتحركة فيه، لكن من باب الإحتياط فكما تعلمين السودان لا يستطيع أحد توقعه، وأكثر ما كنت أستغربه في قصص الأشخاص الذين وقعو في فخ الرمال المتحركة، هو الغباء، لماذا لم يقفزوا بسرعة؟ لكنني مؤخراً بدأت أتفهمهم، إتضح لي أن الأمر أصعب من مجرد القفز فقط! حبات الرمل في قصتي، ضحكة، تجرني ببطء إلى أسفل، أنا أقع في الفخ، أرى ذلك، أشعر بذلك، وبكامل قواي العقلية لا أريد القفز. يمتلك فخ الرمال المتحركة عيون، أسقط أمامها كُل مرة دون أدنى مقاومة، عيون لا أستطيع النظر إليها، ولا أطيق إشاحة نظرني عنها، عيون تجعلني أختبر الموت والحياة معاً في نفس ذات اللحظة. رمالي..سلسل..على شكل وطن! رمالي..أقراط..عاج..شمس! رمالي..طلاء أظافر بنفس ورد البنفسج..! رمالي..خصلة شعر متمردة..ضفيرتين..! رمالي، وردة عباد شمس..لا تدور مع السماء، أنا من يدور معها..! رمالي تأخرني، ولكن كما تعلمين أحب التأخير..! رمالي صوت ناعس، لا أعتقد إنتي سأفيق منه يوما ما. أسقط..ليتني أسقط للأبد..أسقط بك للأبد.
إظهار الكل...
19
الناس تخش اللايف الصوتي
إظهار الكل...
لا أملك روئ ليلية، بسبب الأرق؛ لذا أعوض ذلك بتخيلاتِ حتى مطلع الفجر .. و لا أملك صباحُ خيرٍ ولا يحزنون؛ لأني استيقظ عادةً متأخرًا بعد فوات الأمر .. بمزاج مضطرب، ألج إلى اليومِ من باب النهار؛ أمسكُ الشجرة من ضلها، أشد الظهيرة من ذيلها، و أطارد الشمس... طيرًا على الأقدامِ حتى آخر الأفق .. • ليس لدي رصيد كافي لِلتدرب على _أحبكِ_ عبر الهاتف مع غيركِ قبل قولها لكِ؛ أدرك أن حالي حال صياد، لديه محاولة واحدة فقط لإصابة الغزالة داخل المنظار .. • فمي هذا مهما لويتهُ لا يُحدث صوتًا جميلًا، لدرجة انني احيانا اعتقد بانهُ شكمان لا فم؛ مع ذلك اشتهي فكرة التحدث إليكِ عبر الهاتف، تجربة الدخول عبر أذنكِ اليمنى، الإختراق من اليمين كما يفعل رودريجو.. • لا أفقهه شيئا في أعمال تصفيف الشعر، الاّ اني كلما رأيت شعركِ مسكوبا على وجهكِ تحسّست مشطي .. • دائرتي الإجتماعية تضيق منذ مدة .. انتظر بفارغ الصبرِ أن تصير دائرة صغيرةٌ بحجم أصبع، لأهديها لكِ .. تخيلي حياتي الإجتماعية كلها خاتم في إصبعك!.. ان اكون لكِ لهذا الحد! .. • اذا تتبع احدهم غصن الحنة المرسوم على يدكِ، سينتهى به الأمر بإكتشاف مكان الخلية .. • الكثيرون يطيرون هذه الأيام، و لكن لأسباب ساذجة ..كضجر مثلا .. لو انهم آمنوا بتعاليم سركون بولص؛ لفهموا صرامة انه لا يطيرُ أحدٌ إلاّ ڤي امرأةٍ .. • في رواية احدهم انا يهودي من بنو قُريظة.. و عند آخر رجلٌ صالح من بنو جُهينة .. و اذا سؤلت عن رائي، فأنا أرئ انى اقدم من ذلك بكثير .. انا لوح خشبي من سفينة نوح؛ رأيتُ من الطوفانِ ما يكفي لأنسى سيناريو اليابسة.. ..
إظهار الكل...
18🔥 2👍 1
سؤال وجواب بعيداً عن المحاولة السابعة بليز
إظهار الكل...
😁 6 1
إظهار الكل...
فابلي بيرقر vably Burger

‎فابلي بيرقر vably Burger‎, ‌‌‎Omdurman‌‏، ‌‎Sudan‌‌‎. 108 likes · 714 talking about this. Restaurant

3
المشي على الجمر! لدي طريقة خاصة بي عندما يأتي الأمر عند التجاوز، فأنا لا أهرب بل أستخدم طريقة المشي على الجمر، أسير مراراً وتكراراً على نفس الطريق الذي إعتدنا السير فيه طويلاً، لا ترعبني فكرة الإستماع إلى أغنية كنا قد تحدثنا عنها، ولا أقطع زياراتي المتكررة ألى ألبوم يحمل أسمينا، وأذهب عمداً لزيارة المقهى الذي كان يحتضن أطول جلساتنا معاً، ولا أجد حرج في حجز مقعد أمامي لحفل فنان أسميناه معاً فنانا المفضل، لن أتجاهل أصدقائك، لن أرمي الوردة وإن ذبلت، ولن أتهرب من قراءة رسائلك القديمة، أخيراً لن أتهرب من التواجد معك في نفس المكان، أعترف طريقتي مؤذية، ولكنه شعاري في الحياة، أجعل الأشياء تؤذيك حتى لا تتمكن من فعل ذلك بك مجدداً، سر على الجمر، حتماً سيأتي ذلك اليوم الذي تفعل فيه ذلك ولا تحترق قدماك. -قاسم عُبيد
إظهار الكل...
23👍 1🔥 1
" كنتُ أظُن أن الذي يحبُني سيحبُني حتى وأنا غارق في ظلامي .. حتى وأنا ممتلئ بالندوب النفسية .. حتى وأنا عاجز عن حُب نفسي .. سيحبُني رغمًا عن هذا .. ولكن لا! .. لا أحد يخاطر ويُدخِل يدهُ في جُب بئر .. كلهم يُريدوننا بنسختنا السعيدة .. الظلام لنا وحدنا " - د.أحمد خالد توفيق
إظهار الكل...
8👍 1