قران كريم📖

حدّث الرحمن عن ضيقك تعد كأن لم يمسسك سوء.

"صل ركعتين أو أربع، أو حتى عشرة، إعلن توبتك الصادقة أمامه، أطِل سجودك وتكلم مع الله، أبكي، لا بأس في أن تبكي وتظهر ضعفك وإنكسارك لله، تكلم معه بلغتك، بلهجتك التي تتحدث بها كل يوم، بكلماتك الغريبة وبدون ترتيب، سُبحانه يعلم مسبقاً كل شيء، لكنه يحب أن يسمعك لأنه يعلم بأن التحدث يجعلك تشعر بالراحة، تتحدث معه لأنك تعلم بأنه يسمعك وأنه قادر، قادر على سماعك بلا كلمات، قادر على مساعدتك، قادر على تخفيف ألمك، وقادر على هدايتك."

- موضوع اليوم هو: "العودة إلى الله." "هل تُريد العودة إلى الله، هل تشعر بأن قلبك يعتصر من الألم لأنك مُذنب، هل تزاحمت عليك المشاكل والهموم، هل تعبت من الضياع وتريد بأن يمّن الله عليك بطريق الهداية والنور، هل تتمنى بأن يردك الله رداً جميلاً لكنك لا تعرف كيف." "لا تقلق! فهو سُبحانه يهديك، يرحمك، يلطف بك، يرعاك، يرزقك، يحفظك، ينتظرك، ويفرح بتوبتك."

صباح المسّرات ، ‏كل يوم ‏أكتب لـ نَفسك مع مُنبه الصَباح كلام إيجابي ولطيف، ‏لَعله يخفف وطأة الإستيقاظ ويزيدك إيجابية

اللهم صلِ وسلم وبارك على نبينا محمد 🤍

اوعد نفسك كل صباح انك راح تستقبل كل يوم وكان اليوم الاخير لك اوعد نفسك ان لاينطق لسانك الا ب احسن الكلام اوعد نفسك انك تكون ممتن لكل لحظه بحياتك وشاكر الله لكل ماهو عندك،امنح نفسك بتقدير غير مشروط وقل لها انا راضي عنك ومتقبلك كما انتِ.

‏الغيبة وإن سهلت على اللسان فهي كبيرة عند الله.

المرء يعيش وهو محسن الظن بربه لكنه لا يدري هل الحياة خير له،ولا يدري أيموت على هذا الدين أم يفتتن،فالواجب عليه أن يدعو بهذا الدعاء الذي ورد عن النبيﷺ؛ ‏"اللهم بعلمك الغيب،وقدرتك على الخلق، أحيني ما علمت الحياة خيرا لي،وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي"ثم بعدها اطمئن ولا تخاف خائفة🤍