حقيقة الشعور:-

النساء في النهاية، تتمنّى أن يكون الرَّجُلُ قد قَطَعَ سبعةَ شوارِع قبل أنْ يشتري لهن الهدية الحُبُّ في خطواتِه التي مَشَاها لا في الهديّة نفسِها. -

شوكت كُبرنا شوكت صارت خطواتنا هلگد حقيقية؟

كل الضوه من عيونك هاي الشمس جذابه

طمني يارب، بگد كل مرة وهبت معطف إطمئناني لشخص بالطريق ما أعرفه ومشيت أرجف من الخوف.

ترا بعيوني شايلكُم وأخاف أبچي وعزيز يجر عزيز يطيح گدامي أجيتك بشر ما محضوُن أستحي مِن حضنة حزامي أجيت وغالب ألدنيا بس مضحي بأيامي أجيت من ألنهر ضامي بعد شحچيلك وتقنع أذا ينكسر مايرجع أنه گلبي مِثل جامي وأذا ما تعتني معذوُر إلمن حاطها جدامي ورغُم ذَني وضحك سنك بعد منا وغاد تكترت عنك مِثل ما عن أخوتي تكتر أبهامي

تبكي أحيانًا.. من دون أن تعرف إلى أيِّ حزنٍ تحديدًا تنتمي الدموع التي تذرفها.

بَعد صلاة المغرب اليوم تتبدل الرايات - مِن تتبَدل الراية تبَدلون ملابسكُم السود النية راح تكُون « للأمام الحُسَيْن » - بعدها تفرشون السجادة بإتجاه القبلة وتگعدون تسوون هذي الأعمال : - اللهُم صلِ على مُحمّد وآلِ مُحمّد "14" مَرة . - يا عَلِي "12" مَرة . - إلـٰهي بحَق الحُسَيْن وأخيهِ وجدهِ وأبيه وأُمه وبنيه وشيعتهِ ومُواليهِ وقبرهِ وساكنيهِ وزواره ومجاوريه خلصني من الغم ألذي أنا فيهِ يا قَاضي الحَاجات يا سميع الدعوات يا مُنزل البركات يا دافع البليَات برحمتك يا أرحم الراحمين "128" مَرة . - سورة الفَتح مَرة . - سورة يـٰس مَرة . - يا غَياث المُستغيثين "10" مَرات . - جُزء واحِد مِن القرآن بدِون سَجدة . هذي الليَلة جدًا عظيَمة بيها قضاء الحَاجات راح تحضرها السيَدة فاطمة الزَهراء ومُحمد وآل مُحمّد « صلوات الله عليهم أجمعين » . الليلة ينعرض قميص الإمام الحُسَيْن في السمَاء ويرأهُ أهل السمَاء . «قَمِيصُكَ الْمَنْشُورُ فِي السَّمَاءِ مُنَادِيًا حَيَّ عَلَىٰ الْعَزَاءِ» وقتها مِن تبديل الرايات الى صَلاة الفَجر . لا تنسَون صاحب الزمان ابدًا ادعوا الله يهونها عليه سودة عليه و الشُهداء والمُرضىٰ والأموات وحوائجكم ولا تنسونا من دعائكُم.

قَلِيلٌ مَن يَدُومُ على الوِدَادِ ‏فَلا تَحفِل بِقُربٍ أَو بِعَادِ

كان صعباً علينا أن نكتشف أننا السبب في معاناتنا منذُ البداية، أن كل شيءٍ وقع لأننا لم نكن على قدرٍ كافٍ من النضج أو المعرفة أو الحكمة. نود لو كان بإمكاننا أن ننضج بما يكفي بسرعة لنتخذ القرارات الصائبة، ليتوقف الندم عن حشر نفسه بيننا وبين كل شيء، لنعيش بسلام و نكف عن تعريض أنفسنا لكل هذا التعب.