على خطى المصطفىٰ ﷺ🔻

﴿كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ إِلَيۡكَ مُبَٰرَكٞ لِّيَدَّبَّرُوٓاْ ءَايَٰتِهِۦ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ﴾ وكل آيات القرآن مبارك فيها؛ لأنها: إمّا مرشدة إلى خير، وَإمّا صارفة عن شرٍّ وفساد، وذلك سبب الخير في العاجل والآجل، ولا بركة أعظم من ذلك. ابن عاشور:٢٣/٢٥١. #افتح_مصحفك

*غض البصر عن المحارم يوجب ثلاث فوائد : حلاوة الإيمان ولذته ، نور القلب وصحة الفراسة ، قوة القلب وثباته* . الإمام ابن القيم | إغاثة اللهفان #ابن_القيم

الحمد لله على نعمة الصلاة تلك التي بدونها لمات المرء كمداً والله لولا الصلاة لما استطاع المرء أن يكمل بقية يومه تخيل يوم بدون صلاة الفجر ؟ أو وقت العصر ما أجمل صلاة العصر الذي لا يصلي العصر كيف يكمل يومه إلى المساء ؟ كيف يستطيع أصلا ألا يتوضأ طوال اليوم !! ماء الرأس ماء الأذن تخليل أصابع القدم؟ أخي لو لا تصلي أنت صدقاً في عداد الموتى الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب #الصلاة_نور 🤍✨

"فإذا كان المعلم أو الأستاذ قد أمر بهجر شخص أو بإهداره وإسقاطه وإبعاده ونحو ذلك = نُظر فيه؛ فإن كان قد فعل ذنبًا شرعيًّا عوقب بقدر ذنبه بلا زيادة، وإن لم يكن أذنب ذنبًا شرعيًّا لم يجز أن يعاقب بشيء لأجل غرض المعلم أو غيره. وليس للمعلمين أن يحزبوا الناس ويفعلوا ما يلقي بينهم العداوة والبغضاء، بل يكونون مثل الإخوة المتعاونين على البر والتقوى، كما قال تعالى: ﴿وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان﴾. وليس لأحد منهم أن يأخذ على أحد عهدًا بموافقته على كل ما يريده وموالاة من يواليه ومعاداة من يعاديه، بل من فعل هذا كان من جنس جنكيزخان وأمثاله الذين يجعلون من وافقهم صديقًا مواليًا، ومن خالفهم عدوًّا باغيًا، بل عليهم وعلى أتباعهم عهد الله ورسوله بأن يطيعوا الله ورسوله، ويفعلوا ما أمر الله به ورسوله، ويحرموا ما حرم الله ورسوله، ويرعوا حقوق المعلمين كما أمر الله ورسوله. فإن كان أستاذ أحد مظلومًا نصره وإن كان ظالمًا لم يعاونه على الظلم بل يمنعه منه، كما ثبت في الصحيح عن النبي ﷺ أنه قال: (انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا)، قيل: يا رسول الله، أنصره مظلومًا، فكيف أنصره ظالمًا؟ قال: (تمنعه من الظلم، فذلك نصرك إياه). وإذا وقع بين معلم ومعلم أو تلميذ وتلميذ أو معلم وتلميذ خصومة ومشاجرة لم يجز لأحد أن يعين أحدهما حتى يعلم الحق، فلا يعاونه بجهل ولا بهوى، بل ينظر في الأمر، فإذا تبين له الحق أعان المحق منهما على المبطل، سواء كان المحق من أصحابه أو أصحاب غيره، وسواء كان المبطل من أصحابه أو أصحاب غيره، فيكون المقصود عبادة الله وحده وطاعة رسوله واتباع الحق والقيام بالقسط، قال الله تعالى: ﴿يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنيًّا أو فقيرًا فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيرًا﴾، يقال: لوى يلوي لسانه: فيخبر بالكذب، والإعراض: أن يكتم الحق، فإن الساكت عن الحق شيطان أخرس. ومن مال مع صاحبه -سواء كان الحق له أو عليه- فقد حكم بحكم الجاهلية وخرج عن حكم الله ورسوله، والواجب على جميعهم أن يكونوا يدًا واحدة مع المحقّ على المبطل، فيكون المعظم عندهم من عظّمه الله ورسوله، والمقدّم عندهم من قدّمه الله ورسوله، والمحبوب عندهم من أحبه الله ورسوله، والمهان عندهم من أهانه الله ورسوله، بحسب ما يرضي الله ورسوله لا بحسب الأهواء، فإنه من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعص الله ورسوله فإنه لا يضر إلا نفسه. فهذا هو الأصل الذي عليهم اعتماده، وحينئذ فلا حاجة إلى تفرقهم وتشيعهم؛ فإن الله تعالى يقول: ﴿إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعًا لست منهم في شيء﴾، وقال تعالى: ﴿ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات﴾".

ابن تيمية - الفتاوى

سمعت منذ قليل المقطع المُسرب من كلام د. ياسر برهامي الأخير اللي بيتأسف فيه على انتشار مقاطع الشيخ سمير مصطفى وحازم شومان ومحمد خيري وإياد قنيبي بين الناس وخاصة الأخوات. وحزين جدا لهذا الانتشار، وبيقول نصَا: نفسي الناس متسمعش لأي حد غير منتمي لكيان الدعوة السلفية السكندرية. وبيقول عندكم بدائل من المنتمين للكيان ممكن تسمعوهم زي علاء حامد وأبوبكر القاضي.. وذكر عددا من المنتمين للحزب. لا تعليق والله لا تعليق ويقول دا إحنا مش حزب دا إحنا عمل جماعي!! أنتم أصل الحزبية ولكن زين لكم سوء ما تعملون نسأل الله السلامة والعافية #تصحيح_مفاهيم

الميزان الأكبر عن سفيان بن عيينة رحمه الله ، أنه كان يقول : «إنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الميزانُ الأكبر ، فعليه تعرضُ الأشياء ، على خلقه وسيرته وهديه ، فما وافقها فهو الحق ، وما خالفها فهو الباطل»

الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع للخطيب البغدادي (8).

وبنحوه قول ابن القيم رحمه الله: «فهو الميزان الراجح الذي على أخلاقه وأقواله وأعماله توزن الأخلاق والأقوال والأعمال، والفرقان المبين الذي باتباعه يتميز أهل الهدى من أهل الضلال».

إعلام الموقعين (1/4).

سمعت منذ قليل المقطع المُسرب من كلام د. ياسر برهامي الأخير اللي بيتأسف فيه على انتشار مقاطع الشيخ سمير مصطفى وحازم شومان ومحمد خيري وإياد قنيبي بين الناس وخاصة الأخوات. وحزين جدا لهذا الانتشار، وبيقول نصَا: نفسي الناس متسمعش لأي حد غير منتمي لكيان الدعوة السلفية السكندرية. وبيقول عندكم بدائل من المنتمين للكيان ممكن تسمعوهم زي علاء حامد وأبوبكر القاضي.. وذكر عددا من المنتمين للحزب. لا تعليق!!

سبحان الله! يعني بمناسبة الأفراح المختلطة أو حتي في الأفراح التي لا يوجد فيها اختلاط ولكن هناك موسيقي محرمة، أغلب الفتيات الملتزمات إن حضرنها يكون بسبب إجبار لهن من الأهل والأقارب، وليس عن طيب نفس، أو لإرضاء الأقارب مع عدم تعظيم تلك المعصية والعلم بعواقبها، وهذا أكثر؛ إرضاء الأقارب والنظر للمعصية علي أنها ستكون لوقت قليل وتمضي، يوم ولن يُكرَّر، لكن علي الأقل يرضين أقاربهن. يعني ربما تفكر الفتيات بذلك التفكير، لكن فعلاً إذا أدركن أن رضا الناس لا يُنال بسخط الله لَما ذهبن، ولعل هذا ما أريد التكلم عنه، يعني أحكي تجربة لا لتزكية وإنما لضرب المثال علي الواقع، في أكثر من مرة أقول لا أذهب إلي أي مكان فيه الأغاني المعتادة لدي المصريين لما فيها من الموسيقي والفحش، وفعلاً لا أذهب بالرغم من كون تلك المناسبة لأعز أقاربي من الدرجات القريبة جداً، لكن كنت أتذكر ذلك الحديث "من التمس رِضا اللهِ بسخَطِ الناسِ ؛ رضِيَ اللهُ عنه ، وأرْضى عنه الناسَ ، ومن التَمس رضا الناسِ بسخَطِ اللهِ ، سخِط اللهُ عليه ، وأسخَط عليه الناسَ."، فكنت أعلم أني لو ذهبت لإرضاء الأقارب لأسخطهم الله عليَّ، وسبحان الله لم أكن أذهب فعجبت كيف تحسنت علاقتهم بي لدرجة لم أكن أتخيل يوماً أن ذلك سيحدث، فسبحان الله! من أرضي الله بسخط الناس أرضي الله عنه الناس! وفي مرة من المرات، أصرت قريبتي علي حضور مناسبة لها ويكون الحضور للنساء فقط، لا موسيقي وقت حضوري، ولكن لا يزال يرتابني عدم الرضا ربما يكون هناك من التبرج ما لا أستطيع إنكاره، وإذا أنكرت سينظر إليك أنك المتشدد الذي لا تسمح حتي بالتساهل في المناسبات بالرغم من أن هذا ليس بتشدد، فالمهم أني قلت كما اشترطت أذهب فقط وأحاول أن أنكر إذا استطعت، فلما ذهبت وحدث ما حدث هناك موسيقي وتبرج لا تستطيع أن تنكر علي من أو من، تنصح ولكن تنظر لرد النصيحة كأنها المصيبة علي وجوههم، وكأنهم يقولون أأتيت لتنكد علينا، فتتمني لو لم تذهب أصلا، وفعلا لم أتحمل ذلك وخرجت ولم أستأذن في الذهاب لأنها كانت ستماطل، وأنا قد أسخطت الله بذهابي لذلك المكان إرضاءً لقريبتي(بالرغم من اشتراطي شروط ولكن مع غلبة ظني أنها لن تُنفَّذ لنفوذ سلطة الأهل) فسبحان الله أعتقد بأنها سخطت عليَّ بعدما تركتها بلا استئذان، فقلت كان من الأول، لمَ ينتظرُ المرؤ رضا الناس وهو يعلم أنه لا ينال رضاهم إلا برضا الله لا بسخطه. وللعلم، إذا لم تحضري تلك المناسبات، هناك استدراك عدم فوات صلة الأرحام والبر بالأقارب، يمكنك أن تزورينها في مرة، وترضينها فيها، اجلبي لها هدية، هناك سُبل عدة لإرضاء الناس بدون سخط الله والطريقة تختلف من إنسان لآخر. هذه رسالة وددت ايصالها للفتيات ممن يحضرن تلك المناسبات، حتي وإن كان هناك نساء فقط، فهناك من التبرج والأغاني ما يُحرَّم، فهذا منكر وأنت لست مجبرة علي الحضور، لا يمكن لأحدٍ من البشر أيا كان أن يجبرنا علي حضور مكان فيه من المنكرات ما لا يمكن دفعها، فالتمسي رضا الله يُرضِ عنكِ الناس، ولا تلتمسي رضا الناس بسخط الله وإلا الكلُ يسخط عليكِ، والسلام! إحدى المتابعات جزاها الله خيراً كثيراً

وهذا الزمن يا أخي المسلم ليس زمن الشكوى والعويل بل هو زمن الافتقار والعمل ولو تركتهما واستمريت في الشكوى فأبشرك بضياع عمرك وضياع المتاع الذي أمرك أن تبلغ به الجنة فقل لي كيف حالي وحالك إذا ما قيل فلان ابن فلان استعد للعرض على الله ؟ هل تظل تشكوا ؟ أم تصيح بأعلى صوت رباه ترجعون لعلي أعمل صالحاً ؟ أنت في الأمنية فاعمل #منهاج

من أفضل ما رأيت في الصدقات و الوقف هو وقف الكتب لطلاب العلم فمن فعل فقد فاز بارك الله فيمن استثمر في العلم وطلابه