وَتِين🤍🫀

شاكٍ لنفسي ما كبَّلتهُ أحزاني: «مَن للدُّمـوعِ إذا فاضَت يُواسيـها؟» فخبَّرتني نفسي: لرُبَّما رفيق؛ لِيَأخذ بيدي طول الطريق.. فكانَ أوَّل من هجر.. ولرُبَّما حبيب؛ كي يعِد بالبقاء وألا يغيب.. فكانَ أوَّل من اعتذر.. لرُبَّما نفسٌ تأتي لتَصحَبَني، وتعزف أوتار الوعود على لحنٍ من الكذِب؛ لأُصدِّقها مُتشبِّثًا بأيِّ أملٍ.. أن أجِد للدُّموع إذا فاضَت من يُواسيها.. لِأَفهَم آخرَ الأمرِ، أنَّ ما للنَّفسِ سوى ربِّها، شافيها، وعافيها، ومُواسيها. #محمد_عمار

حِين تتَشَبَثُ ظُلُمَاتُ العالمِ بِكَ، سَتَجِد بَصِيصَ النُورِ، وجَذوَةَ الأملِ هُنا، وَسط بعضِ الكلماتِ العابِرة: https://t.me/mohamedd_ammar

"بقولك إيه؟ ما تيجي نبطَّل؟" تعال نعمل تحدي سوا نشوف مين قدُّه: مش شرط تكون شيخ أو داعية عشان تقول الكلمتين اللي فوق دول! ادخل على شات صاحبك، وابعتله ما تيجي نبطَّل أغاني؟ سجاير؟ كلام مع بنات؟ والعكس طبعًا. شتايم؟ نميمة؟.. إلخ. ونبدأ سوا، ناخد الخطوة.. لأن لو معندكش صاحب يقولك دا حلال ودا حرام.. فأنت معندكش صحاب، فخليك أنت لصاحبك هذا الصاحب، وخد خطوة🕊️

عندما تمتلكُ شخصًا مُفضَّلًا؛ فهذا معناهُ أن لديك نقطة ضعف. بكلمةٍ يُبكيك؛ وأخرى يراضيك.. لا تَسعد إلا بحضرته، وتبكي في غيابه وحزنه.. لذَّةُ شعورٍ بالسعادة.. يتبعها ألمٌ مرير..! فاختر بعنايةٍ شخصًا لا يسلب منك مشاعرك.. لمجرَّد أنَّك تسعد قليلًا معَه! #محمد_عمار

‏"ثم تكتشفُ أنكَ قلقتَ أكثرَ من اللازمِ وخفتَ أكثرَ من اللازمِ وظننتَ باللهِ الظنون وأهلكتَ نفسكَ في التدبيرِ معتقداً أنَّ الأمرَ بيديكَ تمرُّ العاصفةُ فترى تدبيرَهُ وحكمتَهُ في الأمرِ فتستحي من نفسكَ وتطلب عفوهُ وتتأكد أن ربَّ الخيرِ لا يأتي إلا بالخير" 🕊️

أنظُر لنفسي يوميًّا في المرآة، سائِلًا: - أهذه فترة العشرينات التي يتمناها الجميع؟ لمَ أشعُر إذًا أنِّي صرتُ كهلًا يناهز السبعين من عمره؟ #محمد_عمار

حبيبي، عليَّ الدنيا إذا غبتَ وحشةٌ فيا قمري قُل لي: متى أنتَ طالعُ؟ لقد فنِيَت روحي عليكَ صبابةً فما أنتَ يا روحي العزيزةَ صانعُ؟ سُروريَ أن تبقى بخيرٍ ونعمةٍ وإنِّي من الدنيا بذلكَ قانعُ -البهاء زهير.

أحبك، تعني أنك تستطيع خدشي بأبسط الكلمات، والأفعال، وأني مهما صرتُ قويًّا فأنت الوحيد الذي يمكنه أن يدمرني ببضع كلمات.

عندما تُخبر أحدهم أنك تُحبّه؛ ويكأنك تُسلمه مفتاحًا ليُفجّرك وقلبك في أيِّ وقت. #محمد_عمار

أَتَطمَعُ أَن تُخَلِّدَ لا أَبا لَك أَمِنتَ مِنَ المَنِيَّةِ أَن تَبالَك أَما وَاللَهِ إِنَّ لَها رَسولاً وَأُقسِمُ لَو أَتاكَ لَما أَقالَك تَنَظَّر حَيثُ كُنتَ قُدومَ مَوتٍ يُشَتِّتُ بَعدَ جَمعِهِمُ عِيالَك كَأَنّي بِالتُرابِ عَلَيكَ رَدماً وَبِالباكينَ يَقتَسِمونَ مالَك - ابو العتاهية