cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

فَوَائِد الشَّيْخ عَبْد المَجِيد جُمْعَة

• قناة مهمتها نقل فوائد و دروس وصوتيات وفتاوي الشيخ عبد المجيد جمعة الجزائري ، القناة اذن بها الشيخ . • معلومات هامة عن قنواتنا : https://t.me/chikh_jom3a/3739 • حمل تطبيقنا من متجر بلاي ستور : https://bit.ly/salaf04app

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
4 371
المشتركون
-124 ساعات
-17 أيام
+530 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

Repost from N/a
٧. الذي ورد هو: كذّاب، انظر: الكامل في ضعفاء الرّجال (٢٦٥/٤)، وهذا الإسناد غير ثابت، انظر: التنكِيل للمعلمي (٢٩٨/١)، وقد حمل الذهبي -رحِمه الله- ما ورد على محامل يُمكن أن تحمل عليها إن صحّ، انظر: تذكرة الحُفّاظ (٧٧٢/٢)، وسير أعلام النبلاء (١٣/٢٣١)، وميزان الاعتدال (١١٦/٤)، وللمزيد، فقد قال الشيخ الخلوق عبد الرّزاق البدر -حفِظه الله-: «ورأيت هنا أن من المناسِب؛ الإشارة إلى بعض ما قيل فيه -أي: ابن أبي داود- بغير حق، سواء مما ثبت عن قائله، أو لم يثبت؛ لتبرئة ساحة هذا الإمام والدفاع عنه، فإنَّ مِمَّا يُتقرّب به إلى الله -عز وجل-؛ الذب عن أعراض علماء المسلمين، وتبرئتهم مِمَّا يُنسب إليهم زوراً وباطلاً، أو على غير وجهه الصحيح، ونسأل الله أن يبارك في جميع علمائنا المتقدمين منهم والمتأخرين وأن يجزيهم خير الجزاء وأوفره» التحفة السّنية شرح المنظومة الحائيّة (ص١٢٢-١٢٣). ٨. قال الذهبي -رحِمه الله-: «ابن ماجَه، مُحمّد بن يزيد، الحافِظ، الكبير، الحُجّة، المُفسِّر، أبو عبد الله بن ماجَه القزوينيُّ، مُصنِّف «السُّنن»، و«التاريخ»، و«التّفسِير»، وحافِظ قَزوين في عصره» سير أعلام النبلاء (٢٧٧/١٣). ٩. برقم (٣٩٩٧). ١٠. قال ابن حجر -رحِمه الله-: «مُحمّد بن عبد الرّحمن بن البَيْلَمَاني: ضعِيف، وقد اتّهمه ابن عدي، وابن حِبّان». تقريب التهذيب (ص٥٤٧). ١١. برقم (٣٩٩٩). ١٢. برقم (٤٠٠٥). ١٣. قال الحافِظ ابن حجر -رحِمه الله-: «يوسف والد الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلّي، الرافضيّ، المشهور، وكان رأس الشيعة الإمامية في زمانه ... وصنّف كتابا في فضائل علي -رضِي الله عنه-، نقضه الشيخ تقي الدين بن تيمية في كتاب كبير». لسان الميزان (٣١٩/٦). ١٤. قال الصّفديّ -رحِمه الله-: «وسمِعته يقول ابن المنجّس، يريد ابن المطهّر الحلي». الوافي بالوفيات (١٣/٧)، ويُنظر (٥٤/١٣). ١٥. انظر: (٤/١). T.me/Transcrib_Fawaid
إظهار الكل...
المُفرّغ الجزائِري.

السّلام عليكُم ورحمة الله وبركاتُه.. قتاة مُختصّة في تفريغ صوتيّات المشايخ والعُلماء. للتواصُل: @MSD_216

Repost from N/a
الشاب، وأيّها الرجل- لماذا تدخِل نفسك، وتحشر أنفك في هذا الأمر؟ وتكتب وتقول: أنا أدافع! وسُبحان الله، هؤلاء -في أوّل الأمر- تجدهم يقولون: نحن نُدافِع عن الحق، وندافِع عن المشايخ، إذا بهم سُرعان ما يصيرون يُدافِعون عن أنفسهم! لا سيّما إذا ردّ عليهم بعضهم، وقال له: يا أخِي! تريّث ولا تتكلم! وأنت لست أهلًا لهذا! إذا به تأخذه الحميّة! وقد صرّح لي بعضهم بهذا، قال لي: أنا كيف، لا بُدّ لي أن أدافِع عن نفسي، كيف؟ أنت -في أوّل الأمر- كنت تقول: أنا أدافِع عن المشايخ، وأدافِع عن الحق، إذا بك -الآن- تدافِع عن نفسِك! وتنتقِم لنفسِك! أرأيتم! لهذا؛ قلنا: لا يكتب ؛ إلّا من يُحسِن الكِتابة -من طلبة العِلم-، وقديمًا -سُبحان الله- لمّا تقع فِتنة، وتظهر بدعة، ماذا يفعل عامّة المُسلمين؟ يفزعون إلى العالم، ويلجأون إليه، كما فعل النّاس مع شيخ الإسلام بن تيميّة لمّا كتب ابن المطهّر الحلي (١٣)، وكان شيخ الإسلام يسمّيه بابن المكدّر، ويسمّيه بالمنجّس (١٤)، هذا الرّافِضي، ابن المطهّر كتب كِتابًا سمّاه: «مِنهاج الكرامة في معرفة الإمامة»، فذهب الناس إلى شيخ الإسلام قالوا له: إن فلانًا كتب هذا الكِتاب لملك من الملوك، ويسمّى: (خودابندة)، وقد ذكر هذا شيخ الإسلام في مقدّمة منهاج السنّة، قال: «جاءني بعض أهل السنّة والجماعة يعرضون عليّ هذه البضاعة». (١٥)، فردّ عليه بهذا الكِتاب العظيم الذي هو اسمٌ على مُسمًّى، وهو كِتاب: «مِنهاج السنّة النبويّة في نقض قول الشيعة القدريّة»، هذا الكِتاب الذي نتفيأ ظِلاله، ونستفِيد من كلامه العظِيم إلى يوم النّاس هذا. أمّا الآن؛ إذا حدثت فِتنة، وظهرت بدعة، من الذي يردّ عليها؟ كل من دبّ ودرج، يستقِيم شهرين، أو ثلاثة، أو سنة، يبدأ يكتب بأسماء مُستعارة: قاهِر أهل البدع، وجلّاد كذا، وهو شابٌّ صغير، قد يكون مبتدئا، من المبتدئين في طلب العِلم، وقد يكون من المُبتدئين في الاستِقامة، فيتجشّم هذا الأمر الصّعب، ويركب الصّعب والذلول؛ وسرعان ما إمّا أن ينقلِب، أو ينتكِس، أو -والعِياذ بالله- يُحدث فتنة عظِيمة بسبب كِتاباته. إذن؛ هذا الحديث الثاني، «من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنِيه»، فلا ينبغي للشاب -ولطالب العِلم-؛ أن يتكلّم إلّا؛ فِيما يعنِيه، ولا يكتب؛ إلّا فِيما يعنِيه، والأصل: أنّ هذه المسائل الكِبار لا تعنِيه، إذن هذا الحدِيث الثاني. «إنّ الرجل -هذا الحديث الأوّل- ليتكلّم بالكلمة لا يلقي لها بالًا -أو: لا يرى بها بأسًا- تهوي به في النار سبعين خريفًا». من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنِيه. والحديث الثالث: لا يحضرني الآن، الحديث، وقد أُنسِيته، الشاهد أنّ الإمام ابن ماجه -وقد أُذِّن الآن للعشاء، رحِمه الله- عقد هذا الباب؛ ليبيّن أن وقع اللسان في الفِتنة؛ أشدّ من وقع السّيف! فلهذا يا إخوان، أنصح نفسي وإخوانِي، أقول: لا تكتبوا! لا تكتبوا! تعلّموا قبل أن تتكلموا! تعلّم قبل أن تتكلّم! تكلّم بعلم أو اسكت بحِلم! بعض الناس يُظهِر أنه يكتب نصرة لدين الله، وهو -في الحقِيقة- يشفي غيظه، ويبرد أنينه، عنده غيظ، عنده شيء على فلان، فإذا تكلّم فلان؛ يقوم وينبري به، ليس ردًّا للباطِل الذي قاله، قد يكون قال قولًا باطِلًا، ولكن مقصوده؛ الانتقام من ذلِك القائل، فلهذا أنا -دائمًا- أنصح نفسي وإخوانِي لا تكتبوا، ولا تتكلّموا، واتركوا الأمر لطلبة العِلم الكِبار، واتركوا الأمر للمشايخ، جزاكُم الله خيرًا. أقول هذا القول، وأعتذر -مرّة أخرى- من فضيلة الشيخ عبد المجيد لتقدّمي بين يديه، ولتكلّمي هذا الكلام بحضرته، وقد اعتذر -جزاه الله خيرًا- بمرضه، نسأل الله أن يشفيه، فندعو الله -تعالى- أن يجعلنا ممّن ﴿یَسۡتَمِعُونَ ٱلۡقَوۡلَ فَیَتَّبِعُونَ أَحۡسَنَهُ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلَّذِینَ هَدَىٰهُمُ ٱللَّهُۖ وَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمۡ أُو۟لُوا۟ ٱلۡأَلۡبَـٰبِ﴾، وسُبحانك اللهُمّ وبحمدِك، أشهدُ أن لا إله إلّا أنت، أستغفرُك وأتوب إليك». 🔈 كلمة يوم الأحد الثامن من شهر الله المُحرّم، سنة ستٍّ وأربعين وأربعمائة وألف للهجرة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ١. رواه البخاري، برقم (٣٦٤١)، ومُسلم، برقم (١٠٣٧). ٢. رواه مُسلم، برقم (١٩٢٠). ٣. انظر: فتح الباري (٢٠٠/١٧). ٤. [المُجادِلة: ٢٢]. ٥. قال الذهبي -رحِمه الله: «سُفْيَانُ بنُ وَكِيْعِ بنِ الجَرَّاحِ بنِ مَلِيْحٍ الرُّؤَاسِيُّ، الحَافِظُ ابْنُ الحَافِظِ، مُحَدِّثُ الكُوْفَةِ، أَبُو مُحَمَّدٍ الرُّؤَاسِيُّ، الكُوْفِيُّ». سير أعلام النبلاء (١٥٢/١٢). ٦. أظنّه وهمًا من الشيخ -حفِظه الله-، فالذي ثبت هو عن الإمام علي بن المديني لا وكِيع -رحِمهما الله-، فقد سُئِلَ عَليّ بن الْمَدِينِيّ عَن أَبِيه، فَقَالَ: اسألوا غَيْرِي، فَقَالَوا: سألناك. فَأَطْرَقَ، ثمَّ رفع رَأسه، وَقَالَ: هَذَا هُوَ الدَّين، أبي ضَعِيف! المجروحِين (١٥/٢).
إظهار الكل...
Repost from N/a
📍كلِمة في وجوب كفّ اللسان في الفِتن. ✍️ قال الشيخ الوقور حسن آيت علجت -حفِظه الله-: «إنّ الحمد لله، نحمده ونستعِينه ونستغفِره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مُضِلّ له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنّ مُحمّدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، وسلّم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين. كان من المُفترض أن يلقي هذه الكلمة؛ فضِيلة الشيخ عبد المجيد جمُعة الذي هو معنا الآن، ولكنّه اعتذر بسبب مرضه، نسأل الله أن يشفيه، ويسبغ عليه ثوب العافية، فأنا -في الحقيقة- أتكلّم بحضرة الشيخ، وأعتذر إليه وإليكم. فأقول -وبالله أستعِين-: إنّ أهل الحديث فضائلهم؛ مشهورة، ومناقبهم، وخِصالهم -في الكتب والأسفار- مبثوثة منشورة، ويكفي أنّهم هم الطائفة الظاهِرة المنصورة، كما جاء في حديث معاوية (١)، وحديث ثوبان (٢) المرفوع المتّفق عليه: «لا تزال طائفة من أمتي ظاهِرين على الحقّ، لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم، حتى يأتي أمر الله وهم ظاهِرون»، قال الإمام أحمد، وشيخه يزيد بن هارون الواسطي، وقال الإمام البخاريّ، وشيخه علي بن المديني: «هذه الطائِفة الظاهِرة المنصورة؛ هم أهل الحدِيث» (٣)، وأهل الحدِيث مؤيَّدون من الله -جلّ وعلا-، ومُسدّدون، ومُوفّقون، كما قال شيخ الإسلام بن تيميّة -رحِمه الله-، ويستشهد شيخ الإسلام بقول الله -عزّ وجل-: ﴿لَّا تَجِدُ قَوۡمࣰا یُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِ یُوَاۤدُّونَ مَنۡ حَاۤدَّ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوۡ كَانُوۤا۟ ءَابَاۤءَهُمۡ أَوۡ أَبۡنَاۤءَهُمۡ أَوۡ إِخۡوَ ٰ⁠نَهُمۡ أَوۡ عَشِیرَتَهُمۡ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ كَتَبَ فِی قُلُوبِهِمُ ٱلۡإِیمَـٰنَ وَأَیَّدَهُم بِرُوحࣲ مِّنۡهُ﴾ (٤). قال شيخ الإسلام في مجموع فتاواه: هؤلاء هم أهل الحديث، لأنّهم لا يُحابون في الحقّ أحدًا، ويتكلّمون بالحقّ ولو كان عليهم، ويتكلّمون فيمن خالف الحق ولو كانوا من أقرب النّاس إليهم، كما قال وكيع بن الجرّاح -رحِمه الله تعالى، الإمام وكيع بن الجرّاح الرُّؤاسي (٥)-: أبي ضعِيف (٦). وأبو داود يقول عن ابنه: ضعِيف (٧). فلا يحابون في الحقّ أحدًا، لذا هم مؤيّدون من الله -عزّ وجل-، فلهذا؛ أهل الحديث الذين جمعوا بين الرّواية، والدّراية، والرعاية. جمعوا بين الرّواية: بين معرفة الحديث، وطرقه، وعِلله، ومتونه. وكذلِك بين الدّراية: وهو التفقّه فيه، ومعرفة معانِيه، فيعرفون ألفاظه، ومعانيه. وبين الرّعاية: وهي العمل به، والتديّن به في جمِيع شؤونه، في الاعتقاد والسّلوك، والفِقه، والدّعوة إلى الله -عزّ وجل- في العلم والعمل والدّعوة. ومن هؤلاء الأئمّة الذين جمعوا بين الرّواية والرعاية والدّراية؛ الإمام ابن ماجه القزويني (٨)، صاحِب السنن، الإمام المشهور، من دقّة فقهه؛ أنّه عقد في كِتابه من سننه بابًا بعنوان: «باب: كف اللسان في الفِتنة». وترتِيب أبواب هذا الكِتاب -كتاب الفِتن، في سنن ابن ماجه- ترتيب بديع! رتّبه ترتِيبًا بديعًا! من تبويباته في هذا الكِتاب: «باب: كف اللسان في الفتنة» أي: عدم الكلام، وحِفظ اللسان، وذكر فيه جملة من الأحادِيث الدّالة على هذه الترجمة، ذكر فيه أحادِيث ضعيفة، وفيها أنّ وقع اللسان في الفِتنة أشدّ من وقع السّيف (٩)، هذه الأحادِيث وإن كانت ضعِيفة المبنى ولكنّها صحيحة المعنى، وهذه الأحادِيث من رواية بعض الضّعفاء كابن البيلماني (١٠) وغيره، وذكر فيه جملة من الأحادِيث الصّحِيحة، ذكر ثلاث أحاديث من أحادِيث أبي هريرة، عبد الرّحمن بن صخر الدّوسي -رضِي الله عنه-، حافِظ الصّحابة على الإطلاق، ومن هذه الأحادِيث، قول النبي -عليه الصّلاة والسّلام-: «إنّ الرجل ليتكلّم بالكلمة لا يُلقي لها بالًا -وفي رواية، وهي رواية ابن ماجه (١١): لا يرى بها بأسًا- تهوي به في النار سبعين خريفًا»، هذا الحديث الأوّل الذي يدلّ على ماذا؟ على خطورة الكلام! الإنسان يلقي كلمة لا يُبالي بها، ويكتبها، وهذه خطورة اللسان، والآن خطورة البنان الذي يَلقِن ويلقُم الكلمات في وسائل التواصل -أو: وسائل التفاصل، في الحقيقة- يكتب كلمة لا يُبالي بها، يلقيها على عواهِنها تلقي به في النار سبعِين خريفًا -والعِياذ بالله تعالى-! فلا بُدّ -إذن- من الحذر! إنّ الرجل ليتكلّم بالكلمة لا يرى بها بأسًا، لا يُبالي، وهو يرى أنّها كلمة خفيفة، وليس فِيها شيء، يكتبها في النت، أو يقولها، إذا بها تهوي به في النار سبعِين خريفًا! هذا الحدِيث الأوّل. الحديث الثاني الذي ذكره -وهذه الأحاديث كلّها تدلّ على ماذا؟ على دقّة فقه هذا الإمام، ترجمة وذكر فيها جملة من الأحاديث التي تؤيّد وتعضّد هذه الترجمة- وهو من حديث أبي هريرة -رضِي الله عنه، أيضًا-، قال: «من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنِيه» (١٢)، ما لا يعنِيك، ولا يهمّك؛ اتركه، الأمر الذي هو خاصّ بطلبة العلم، إذا وقعت فِتنة، من يُعالجها؟ يُعالجها العلماء، ويُعالجها طلبة العلم، وأنت -أيّها
إظهار الكل...
المُفرّغ الجزائِري.

السّلام عليكُم ورحمة الله وبركاتُه.. قتاة مُختصّة في تفريغ صوتيّات المشايخ والعُلماء. للتواصُل: @MSD_216

12:25
Video unavailableShow in Telegram
. 💥 #جديد_الصوتيات 🔸️ كلمة في وجوب كف اللسان في الفتن
🎙 لفضيلة الشيخ : حسن آيت علجت  حفظه الله.
╭┈──── ••↯↯↯ ╰┈➢ https://t.me/channelabualbaraaـ
إظهار الكل...
17.87 MB
👍 1
01:17
Video unavailableShow in Telegram
. 🔸️ ظاهرهم توبة وباطنهم لا يزالون يصرون على الطعون وعلى مناصرة الباطل
🎙 لفضيلة الشيخ أ.د : أبي عبد الرحمن عبد المجيد جمعة حفظه الله.
╭┈──── ••↯↯↯ ╰┈➢ https://t.me/channelabualbaraa
إظهار الكل...
1.95 MB
👍 2
05:24
Video unavailableShow in Telegram
. #مباحث_في_السنة 🟢 الأدلة من القرآن على حُجية خبر الآحاد في الأحكام والعقائد !
🎙 لفضيلة الشيخ أ.د : أبي عبد الرحمن عبد المجيد جمعة حفظه الله.
╭┈──── ••↯↯↯ ╰┈➢ https://t.me/channelabualbaraa
إظهار الكل...
7.41 MB
01:13
Video unavailableShow in Telegram
. #مباحث_في_السنة 🟢 أول الأمر الذي بُليت به هذه الأمة هو رد الحديث بحجة أنه آحاد فلا تُبنى به العقائد !
🎙 لفضيلة الشيخ أ.د : أبي عبد الرحمن عبد المجيد جمعة حفظه الله.
╭┈──── ••↯↯↯ ╰┈➢ https://t.me/channelabualbaraa
إظهار الكل...
1.84 MB
00:39
Video unavailableShow in Telegram
. #مباحث_في_السنة 🟢 بعض الكتب التي يستفيد منها الطالب في مباحث التعارض والترجيح !
🎙 لفضيلة الشيخ أ.د : أبي عبد الرحمن عبد المجيد جمعة حفظه الله.
╭┈──── ••↯↯↯ ╰┈➢ https://t.me/channelabualbaraa
إظهار الكل...
10.10 KB
👍 3
فال الشيخ عبد المجيد جمُعة -حفِظه الله: «أولا: قوله: «وليس محمد بواحد في تأييده، فإنّ عظم السلفيّين وجمهورهم في هذا البلد قد فرحوا». الجواب عنه من وجوه: أولها: أنّك نصبت نفسك من أهل الاستقراء التام، وكأنّك طُفت على «عظم السلفيين، وجمهورهم في هذا البلد»، وانتزعت منهم شهادتهم، وشاركت في فرحتهم وابتهاجهم؛ وقد قال الله تعالى: {ولا تقف ما ليس لك به علم}. وأعلمك أنّي قد التقيتُ بخيرة طلبة العلم في هذا البلد، من مختلف الولايات؛ وكان موقفهم خلاف ما ذكرت. الوجه الثاني: وقولك: «عظم السلفيّين وجمهورهم»؛ وقولك في موضع آخر: «وقد خالفك جمهور السلفيين في هذا البلد» كأنّ عهدي بك أنّك جمهوريٌّ، وأنت طلبت العلم لئلّا تكون إمّعة –كما صرّحت-؛ ولعلّك تعلم أنّ الحقّ لا يعرف بالكثرة؛ وقد ذمّ الله تعالى الكثرة في كتابه في غير موضع، فقال: {ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون}؛ وقال تعالى: {ولكنّ أكثر الناس لا يشكرون}؛ وقال سبحانه: {وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله}، وقال عز وجل: {بل أكثرهم لا يعقلون}؛ وقال تعالى: {لقد جئناكم بالحقّ ولكنّ أكثركم للحقّ كارهون} ونظائرها كثيرة. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إنما الناس كالإبل المائة، لا تكاد تجد فيها راحلة» متفق عليه. قال الخطابي في «أعلام الحديث» (3/2256): «إنّ أكثر الناس أهل نقص وجهل، فلا تستكثر من صحبتهم، ولا تواخ منهم إلا أهل الفضل؛ وعددهم قليل، بمنزلة الراحلة في الإبل الحمولة». وقال الفضيل بن عياض: «اتّبع طرق الهدى ولا يضرّك قلّة السالكين، وإيّاك وطرق الضلالة ولا تغترّ بكثرة الهالكين» «الاعتصام» (1/136). الوجه الثالث: أنّ «عظم السلفيّين وجمهورهم في هذا البلد» الذين ذكرتهم «قد فرحوا بهذا البيان واستبشروا به» في أوّل وَهْلَة وقوفًا مع ظاهره، لكن لمّا تبيّن لهم خلفية البيان وحقيقته، وأسباب كتابته وملابساته، وما حمله في طَيِّه تغيّر رأيُهم؛ ومنهم أنت وصاحبك؛ حيث قال: «إنّ قراءة مرابط ليست كقراءة الشيخ عبد المجيد». وأمّا أنت: ثانيا: قوله: «وأنا كنت ممّن أيده وكتبت في ذلك توترة قلت فيها». وجوابه: نعم كنت أيّدته، لكن لمّا أظهرت لك ملابساته والمآخذ عليه سرعان ما رجعت وتغيّر رأيك، وأظهرت إعجابك وذهولك باستخراج تلك المآخذ، حتى أنّك أخبرت بذلك الشيخ لزهر وبعض الإخوة الفضلاء، ولهذا بادرت إلى حذف توترتك (على لغتك)؛ فما الذي غيّرك وحوّلك؟! وطالب العلم، لا يكون إمّعة (وأنت طلبته لئلَّا تكون كذلك)، يقول لكلٍّ: أنا معك؛ وليس له رأي، ولا يثبت على شيء؛ بل ينبغي أن يتحلّى بالإنصاف، ويدور مع الحقّ حيثما دارت ركائبه؛ ويقبله ولو من خصمه. وقد أقرّ الله عز وجل بعض أقوال المشركين لما كانت حقًّا، من ذلك قوله تعالى: {وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها قل إنّ الله لا يأمر بالفحشاء}. فأنكر عليهم نسبة الفاحشة إلى الله سبحانه، وأقرّهم على نسبتها لآبائهم. ونظيره قوله تعالى حكاية عن ملكة سبأ: {قالت إنّ الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزّة أهلها أذلّة وكذلك يفعلون}. فقوله: {وكذلك يفعلون} هو من قول الله تعالى، إقرارًا وتصديقًا لها، أي: أي كما قالت هي يفعلون. وهو أحد قولي المفسّرين، وبه قال ابن عباس؛ كما في «تفسير ابن كثير» (3/503)، وغيره. ومن السنة قوله صلى الله عليه وسلم لأبي هريرة: «صدقك وهو كذوب ذاك شيطان». قال الطيبي في «شرح المشكاة» (5/1645): «قوله: «وهو كذوب». تتميم في غاية الحسن، فإنّه صلى الله عليه وسلم لما قال: «صدقك» وأثبت الصدق له، وأوهم المدح، استدركه بصيغة تفيد المبالغة، أي: صدقك في هذا القول مع أنّ عادته الكذب المبالغ في بابه». وقولك: «وكتبت في ذلك توترة» كقولك: «وكتبت في ذلك ثرثرة». على أنّ الكلمة ليس لها أثر في المعاجم العربية، فهي مولّدة كتولّد فكرك، ومنهجك، وأدبك». الجواب عن الجواب وَرَدْعُ الطَّعَّانِ العَيَّاب -جواب عن رسالة خالد حمّودة ومن كان وراءه- (الحلقة الأخيرة).
إظهار الكل...
👍 8
01:09
Video unavailableShow in Telegram
. 🟡 السنة يوم الجمعة إستقبال الخطيب بالوجه وليس استقبال القبلة بالوجه
🎙 لفضيلة الشيخ أ.د : أبي عبد الرحمن عبد المجيد جمعة حفظه الله.
╭┈──── ••↯↯↯ ╰┈➢ https://t.me/channelabualbaraa
إظهار الكل...
1.37 MB
👍 1
اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.