فِـبراير

منذ أن حولتني من "حبيبتي" إلى "شيء ما مر بحياتي" تغيرت أمور كثيرة. بالطبع، ما زلت أبحث عن علاج للوحدة لكن، على الأقل، ابتسامتي ترضي الغرباء. ما أحتاجه فقط هو ألا يعني شيئًا إلا ما هو عليه: أحيانًا حنينك لشخص ما لا يعني أكثر. ورغم أن السرير يبدو أحيانًا صحراء خاوية من دونك إلا أني أرفض عودتك. حتى أمي لاحظت أن الصراع تحت جلدي يهدأ يومًا بعد يوم لقد تعلمت الاحتفاظ ببعض لحظات هانئة في كبسولات لأتناولها لاحقًا حين يأتي الحزن ليقيم. الآن أعي تمامًا أن تجاوز الفاجعة يفسح الطريق أمام السعادة لتزدهر، هذا هو المعنى الحقيقي لأن تكون إنسانًا. ما أحاول قوله هو: لقد وعدتك أمام الله أن أواصل الحياة من بين حطامنا؛ ها أنا ذا كما وعدت أتعافى أتنفس أعيش..

‏كنتُ وما زلتُ أُؤمنُ أنّ إظهار الأهتمام هو إظهارٌ للحُب لا حُب بلا أهتمام أو بالأحرى لا تُخبرني أنك تُحبني أهتمَّ بي وسأعرفُ وحدي أنك تُحبُني . .

‏⁧صباح الخير⁩ أما بعد: ‏رتب أماكن الناس بحياتك بدون جُهد، ‏قال الإمام الشافعي:‏ أن لم يكن صفو الودَاد طبيعةٌ فلا خير في ودٍ يجيءُ تكلُّفا".

﴿قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا﴾

اصدق شي شفته .

البشَر بحچَاية تتغيرَ مواليَدهَ .

‏تخاف من الضياع — وأنت ماتدري وينك

إلا يَامِن سَكنَت القَلبُ كِيفَ تهِجرهُ ‏كأنكَ يُومًا لَم تَكن وسِط وجدَانِي ‏إلا يَامن قَطعت الُوعِد كِيفَ تخلفهُ ‏وتَمضِي لا مُبالٍ بحَجمِ أحَزانِي ‏سَألتك بالذِي بالحقِ أوجدكَ ‏

هِل انتَ حقًا كمَا قُلت تهُوانِي؟

گعدة عتب وياك رايد .

أفِز واشتاگ لعيونَك وأعذرنَك وإلك بيه حچي ما يِنشبع عَنك آنة المتناقض بروحي ما اريدك واحبنك وين ألگه اليشبهك حتى أمل مِنك ؟