هُمَامة.
اللّٰه غَايَتُنا، والرَسُول قُدوتنَا، والجِهَاد سَبِيلُنا، والمَوت فِي سَبِيل اللّٰه أسمَىٰ أمَانِينَا... "قلبٌ تصارعَ فيهِ الهَمُّ والهِمَمُ!"
إظهار المزيد230
المشتركون
+124 ساعات
+67 أيام
+230 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
Repost from هـيــثـم𓂆ے
ياربّ
ها أنا جلأتُ بقلبي إليك
أجرُّ قافلة آثامي، وفؤادي المُثقَل المجروح، والخِزْيُ على ما أسرفتُ في جنبِك.
ياربَّ هذهِ المُهجة وخالِقُها والعالمُ بشعثِها وخرابِها، والخبيرُ بنبضِها ووجعها والعليمُ بجرحها وخِذلانِها.
أقول لك -وأنتَ تعلم وأنا من لا يعلم- :أليس لكلٍّ عِلَّتُه التي تُسقمه؟ أنا قلبي عِلَّتي التي تُسقِمُني.
فاللهمَّ ربَّ هذا القلبِ المُتعب الأثيم، انزع منه حظَّهُ من هَوى الميلِ الذي لا يُرضيك.
وطهِّرهُ من كل جراحاتِ السوء الَّتي أثخنته، وارزقه بيانًا يشفي بهِ ما لديه من أسى على صاحِبه.
تولَّاهُ وصاحِبَه، واجعلهُ عاملًا بمرضاتِك، مُفنيًا لقِواهُ في سبيلك، أبلجًا يسرُّك ويسرُّني، كيومِ خلقتني، قبل أن أعبثَ بهِ في حُرُماتِك.
واليومَ أنا ألجأً إليك لجوء الرقيقِ المأسورِ إلى مولاه!
أنا عُبيدُك الآثِمُ الذي أتاكَ بجِراحات ذنوبِه فسترته، وتجاسَرَ على جبروتِكَ فعفوتَ عنه، وغدرَ عهدَ التوبِ إليك فحلمتَ عليه.
نِعمَ الربُّ أنت، وبئسُ العبدِ أنا.
فالحمدُ لك وحدك ربَّنا.
ها أنا ألوذُ منِّي إليك.. أُناديكَ ملءَ الرُّوحِ لبَّيك.
ياربّ "فَإِذا رَدَدتَ يَدي فَمَن ذا يَرحَمُ"؟
Repost from N/a
Photo unavailableShow in Telegram
[جدل النسوية والذكورية || د. البشير عصام المراكشي]
هدفنا الآن ليس إقرار الأسماء والصفات ومحاربة الجهمية أو المعتزلة أو الروافض .
لأن مجتمعاتنا الآن وأفكارها أدني من أن تفكر في عقيدة واسماء وصفات وما شابة..
اهتم العلماء بقضايا عصرهم من أنحرافات تخرج بمسمي العقيدة..أما نحن الآن فمواجهتنا الحقيقية في ميدان النسوية والألحاد والعلمانية هو الأصل،
هذا ما فرض علينا من واجب الوقت،..ذا أنفضوا عن عقولكم الغبار وشدوا الهمة في مواجهة هذة الموجات والأفكار المنحلة..هذا ميدانَنا.
سورة الأنفال:
قال البقاعي رحمه الله:
(ومَقْصِدُ هَذِهِ السُّورَةِ: تَبَرُّؤُ العِبادِ مِنَ الحَوْلِ والقُوَّةِ، وحَثُّهم عَلى التَّسْلِيمِ لِأمْرِ اللَّهِ المُثْمِرِ لِاجْتِماعِ الكَلِمَةِ؛ المُثْمِرِ لِنَصْرِ الدِّينِ وإذْلالِ المُفْسِدِينَ؛ المُنْتِجِ لِكُلِّ خَيْرٍ)
❤ 2
منهج الإيمان الذي رسمه الإسلام هو منهج القصد والاعتدال الذي تستقيم به الحياة، ويُصلح أمر الإنسان، وبهذا المنهج جعل الله هذه الأمة.. الأمة الوسط التي تملك زمام القيادة، وتحمل راية الهداية، وترشد البشر إلى أقوم سبيل.
إنَّ المرأَة لَا تبلُغ كَمالَ إنسانِيّتها، إلَّا حينَ تَقترن أنوثَتها بذهنٍ حصِيف وخُلُقٍ شَرِيف.
- الرّافعي.
بحلم إن جيوشنا كتير وسيف الدين عاد للتحرير
والأقـصـى يــنــادى يــا أمــيــر طــهــر أركــانــى
🔥 1