it was My House
مضى وقتُ طويل غيابك أصبح كبيراً الآن أصبح كبيراً مثل مَنزل مَنزل حقيقي فيه غرف وخزائن حائط وأبواب سطح زوايا صورُ على الجدران سلالم وغرف غيابك أصبح منزلي!
إظهار المزيد642
المشتركون
+124 ساعات
-97 أيام
+930 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
لقد نسيت -تقريبًا-
كلُّ الأشياء عنك
عدا أنّك خدشت
ماكنت أخشاك أن تلوّثه
أن تجعلني أفقد الإطمئنان
الذي شعرت به تجاهك
أنت لا تعرف معنى أن تفقد الأمان
الذي كنت تكنّه لشيءٍ زائل
كان لِجرحك فيّ معنى
انا الذي أمنّتكَ ألّا تفعلِ؛
لكنّكَ فعلتَ.
Repost from 7 1 7
أعرف اللحظات التي لا تتكرر من توهجها
أعرف الرفض
من عمق الموافقة
أعرف الآثار التي تخلفها الأحلام
من سقوطها المُفاجىء، دفعةً واحدة
وأعرف
أعرف جيدًا عندما يرحل المرء
من فرطِ حُبـه ..
Repost from رَقّيقهَ جِداً .
أنا هنا في غرفتِي
بينما الحياة تتسربُ خارجَ بابها
أحملُ خيباتٍ صنعتُها بيدِي،
لوحاتي المشوهة
و قصائدي الرتيبة،
أغنّي وحدتي
بينما تختنقُ الجدران بصوتِي
تشكونِي الموسيقى للأبدِ
وأنا أشكو للأبديةِ موتي البطيء
وجسدي المغلفَ بالبَياض والشحوبِ
وقلبِي المُفرغ مِن كل الذين كان يحمل..
Repost from N/a
في حياتي القادمة :
سيمنحني الله معك بيتًا جميلًا
لأنه يعرف أنني أحب البيوت
سيمنحني نهارات كاملة من السكينة
لأنني استهلكت نصيبي من القلق
وسيكون هناك الكثير من الورود
والشمس المشرقة والروائح الطيبة
مضى وقتُ طويل
غيابك أصبح كبيراً الآن
أصبح كبيراً مثل بيت
بيتُ حقيقي
فيه غرف وخزائن
حائط وأبواب
سطح، زوايا
صورُ على الجدران
سلالم وأدراج وغرف
غيابك أصبح منزلي!
Repost from رُفَاتْ
Photo unavailableShow in Telegram
البيتُُ
أن أَتُكَوَّر داخَلَ جَلَّدُكِ
وَأنَامَ
اوجع شعور
لما تكون ضايع بعلاقتك
مع شخص
ماتدري هو يبغى قربك
ولا يبغى بعدك.