في رحأآب أآلله نلتقـي💚🕊

نعوذ بك ربّنا من انتكاس قلوبنا بعد ثباتها.

إذا حَلّت لَـيلَـةَ آلجُمعـة وَيَوم آلجُمـعَـة عَطرت آلمَلائكَة أرجاء آلـسـمـاوات بِآلصَّلاة عَلى سَـيـدنـا مُـحَـمَـد ﷺ ♥️ آلـلَّـهُـمَّــے صَـلِّے وَسَـلّـم وَبارِك عَـلْــے سَــيـدنـا مُـحَـمَّـد و على آلِــے سَـيـدنـا مُـحَـمَّـد وصحبه وسلم تسليما كثيرا 💗 عَدَدَ خَلقـه وَرِضـا نَفـسـه وَزِنَةَ عَرشِه وَمِـدادَ كَـلِـمَـاتِـه وَعَدَد مَا ذَكِـرَهُ آلذاكِرون وَغَفِـلَ عَنْ ذِكرِهِ آلـغـافِلـون🌹 صَلوا عَـلـى مَـنْ بَـكَى شَوقَـاً لِــرُؤيَـتِكُم💗

ضع يدك على صدرك، استشعر دقات قلبك، مَنْ أَمَرَ هذه العضلة أن تنبض، من جَعَلَ فيها هذه القدرة على الخفقان؛ ليُحيي معها جسدًا عظيم الأسرار بانتظامٍ، كل دقةٍ ينتظم معها جسمك تقوى بها خلاياك وتستمر في الحياة، فإن أنت أغفلت أهمية هذا القلب فتذكَّر، أنه سيتوقف عن الخفقان يومًا، سيختفي نبضك لا محالةَ، وحينها إنه الموت، هادم اللذات وقاهر الجبابرة ومصير كل العباد والمخلوقات، فهل من مفرٍّ؟ ارجع قبل فوات الأوان

🌱 أدرك ضُحاك ، وكن أواباً 🤍 . . 🌿✉️

قُرَّ عينيَّ بالخير، وإذا قضيت لي أمرًا فبعزتك ارضِني به؛ فلا ألتفت خطوة للوراء أعض أصابع الندم علىٰ ما فاتني، وأظن أني بغباءٍ قد أضَعته.. فإن قطعتُ سبيلًا، لا يزيِّنن لي الشيطان غيره، وإن ملكتُ شيئًا لا تُمدنَّ عيناي إلا ما ليس في قبضتي. وأغنني يا واسع من فضلك .. أغنني بالفضل الذي يحجب عني فتن الدنيا، وأنعم عليّ بالخير الذي لا يصحبه ابتلاءٌ ولا سُقم .. وعرِّفني باب وصالك بالمسرَّة التي لا يخالطها شقاءٌ ولا كدرٌ. يا واسع ياربّ💚💚🕊.

عشت طوال حياتي أظن أن الصلاة، الذكر وكثرة الإستغفار، التسبيح، الطريق إلى الله عمومًا سيجلب لي المُعجزات مثلما أسمع من الشيوخ! أستغفر في كل ضائقة، وأهرع إليه في كل محنة.. أدعو.. وأتوسل إليه بكل الطرق، لكنَّ شيئًا بداخلي كان ساخطًا على ما يمُرُّني، أو بالأحرى لَم أكن أُؤمِن أنهم سينقذونني! أدعو.. ولا تحدث المُعجزات! كنت أمُر بـ آيةٍ"وَسبِّح بِحَمْدِ ربِّك قبل طلوع الشمس وقبل غُرُوبها ومن آناءِ اللَّيْل فسبِّح وأطْرَاف النَّهار لعلَّك تَرضىٰ" ولَم أكُن أُلقِي لها بالًا! لكني بقيت أُردِّدهم، ومع المداومة على الذكر والتسبيح تلمست بنفسي المُعجزة الأكبر.. وهي الرضا! كل مرةٍ تخِفُّ وطأة الأحداث داخلي كأن شيئًا لا يحدث! أجدني هادئة.. صبورة.. مُتيقنة أن ثمَّة نهاية سعيدة لكُل هذا تنتظرني، وأرى الشدائد تمُر عليَّ بلُطف وإيمانٍ عجيب! "لعلَّك تَرضَى".. نعم يا الله رضيت، وأشهدك أنك نعم الرَّب، وأُؤمِن بنجاتك ولو كانت الرضا فقط في كُل شدَّة، فـ لقد نجوت!

تمر على الإنسان بلاءات يشعر فيها أحيانًا أن قلبه يحترق... يشعر أن نار حقيقية اجتاحت صدره وقلبه ولا يستطيع إطفاءها إلا أن ينفث عنها بالبكاء... ثم تمر .. نعم تمر فدوام الحال من المحال فيكتشف أن تلك النار التي شعر بها حقيقة ما كانت إلا لتاكل آفات قلبه من حب للدنيا وتعلق بها وربما عجب أو كبر أو أي شيء من أدران ذنوبه الكثيرة، ثم يوم القيامة يرى كيف كانت تلك النار ذاتها تأكل سيئاته فيتمنى أن لو أتت على البقية الباقية من حياته ودنيته. وبعض البلاءات تمر على القلب كالزلزال، زلزال حقيقي شديد... يشعر بعدها الإنسان أنه قد دكّ دكًا وتهشم وصار حطما ثم تمر... فيرى كيف أن هذا الزلزال زاده جمالًا، فكم من صلب لم تلينه وتسويه وتسهل تشكيله إلا الزلازل. ألم تروا أننا إذا أردنا أن نطهر شيئا قد عمقت آفاته نضع فيه الماء الحار ثم نغلقه بعض الوقت القليل ونرجه رجًا شديدًا حتى يتطهر تمامًا وقد نحتاج في تطهيره إلى بعض القوة والخشونة... هكذا قلوبنا وحياتنا تحتاج أحيانا إلى مثل ذلك حتى تتطهر تماما وربما تكرر الأمر كلما أهمل الإنسان نفسه وعادت إليه آفاته... ونسأل الله العافية.

- من الحاجات اللي بتزيد حُبي للقرآن الكريم ': إن لما ربنا بيجى يتكلم عن النار أو تفصيلة صعبة فى العذ..اب دائماً بيشير إليه بضمير الغائب زى مثلا فى سورة الغاشية ': «ليس لهُم طَعامٌ إلا من ضَريع» ضمير الغائب تحس إنهم ناس بعيدة عنك أوي، كأن ربنا بيطمننا وسط ما هو بيحذرنا! عكس لما بيجى يتكلم عن الجنة و نعيمها بيتكلم بشكل مباشر زى فى نفس السورة: «لا تسمعُ فيها لَاغِية» بيخاطبك انت اللي بتقرأ القُرآن، كأنه بيوعدنا بالجنة بالرغم من كل المعاصى اللى هو عارف إننا عملناها و لسة يمكن نعمل أكتر بس فيه إحساس بالرحمة و طمأنينة فى القرآن. طول ما انت بتسعى إنك تقرب من ربنا فربنا أرحم من إنه ميتقبّلش منك.|

من ذاق حلاوة القرب من الله بعد البعد عنه ومن ذاق لذه الطاعه والاعمال الصالحه بعد المعصيه فإنه اذا انتكس او فتر يحزن حزنا شديدا لابد منه اما من لم يذق ذلك فهو ما ذاق شيئا من السعادة في الدنيا وان استمر علي هذا الحال فإنه لن يراه في الاخره حتي اما انا فالآن اوجه حديثي هذا لهؤلاء الذين ذاقوا مذاق الايمان الخاص باهل الله وخاصته او لمن ذاقه ثم انتكس فأُبلغهم بأن التوبه مازالت موجوده وبابُ الله لم يُغلق ولن يُغلق حتي تيأس انت نحن جميعا نخطأ وهذا لاشك فيه، فبعضهم يُخطأ كل ساعه والبعض الاخر كل يوم وكلهم متشابهون لكن هناك اختلاف مذهل يغير حال البعض علي الاخر الا وهي التوبه فإن من لزمها ربح ومن استثقلها ورأي انه منافق لا يستحق قرب الله سبحان وتعالى فقد خاب وخسر فمثلا انا اخطأت هذه الساعه وبعد وقت ادركت ماذا فعلت واين انا فأُسرع في التوبه الى الله ثم بعد ساعه ارجع وأُخطأ نفس الخطأ مره اخري وحالى مثل حالِ غيري بل حالى اشد سوء ولكني أُسرع مره اخري في التوبه والساعه التي وبعدها ووالتي بعدها و و و و و ويتكرر هذا الذنب وتتكرر التوبه معه فإنه من تاب منكم حتي وان كانت رقم التوبه هذه هي المره الألف فاليوم الواحد فقد ربح ومن ظن انه منافق وتوقف عن التوبه فقد خاب وخسر مليون مره .

مش عارف أجيبهالكم ازاي يا جماعة بس حفلات الـفن داي والتخرج على الأبواب ودي حاجة آخر مسخرة وقلة دين ورباية وقلة خوف من ربنا وقلة خِشا - على رأي نينتي الله يرحمها - شباب وبنات موجودين في مكان واحد فيه مغني أو راقصة أو دي جي، والبنات لبسهم في منتهى السفور وبيرقصوا والشباب شكلهم في منتهى العـ* وبيرقصوا برده، هل فيه حد عاقل ممكن يقول أن ده حلال ؟ أو حتى مقبول أخلاقيا ولو لمرة في العمر - المرة الوحيدة اللي بتتخرج فيها يعني - - امضي لي ع التيشرت يا بشمهندسة. - حاضر، بالتوفيق يا دكتور. - هتشترك معانا في أغنية الدفعة يا دكتور. - طبعا يا دكتورة، هي دي حاجة تفوتني ؟ - تعالي جنبي شوية يا آنسة عشان نكمل 2018 والصورة تطلع حلوة. - حاضر أنا كده تمام. وغير ده كتير من صور وتصرفات وأفعال لا ترضي الله عز وجل وتجلب سخطه وغضبه على المكان وأهله، بيتهيألي محدش يرضى يقعد في مكان وبيعمل حاجة معينة ساعتين تلاتة وهو عارف أنه ربنا في الوقت الحالي غضبان عليه، مين يستحمل غضب ربنا أصلا ؟ الإخوة الأمامير والأخوات الكيوتات بتوع احنا هنحضر ونلبس تيشرت الدفعة زيهم ونحط ميكاب زيهم ونقص شعرنا زيهم بس هناخد جنب لوحدنا ومش هنكلم حد ولا هنختلط بحد، إيه بقة ؟ ها ؟ أنا مش بياع كشري، فضلا عن أن الشرع الشريف أو الله رب العالمين يُخادع، ومينفعش نتواجد في مكان موبوء زي ده فيه مئات المنكرات. شوية أسئلة في الآخر: 1- الصلوات اللي بتضيع في اليوم ده كبيرة من الكبائر لوحدها فإيه بقة ؟ 2- الأخ اللي عمال يبص ويسلم ويحضن ويبوس إيه بقة ؟ مفيش خوف من ربنا خالص ؟ 3- انتي يا بنت الحلال مين خرجك من بيتكم باللبس ده ؟ انتي بتبرجك ده مرتكبة لكبيرة من الكبائر، ده غير الرقص والمصافحة والتقبيل، مش خايفة من ربنا وغضبه وعذابه الشديد ؟ 4- اللي بيقول ده يوم في العمر، ترضى يكون آخر يوم في عمرك ؟ ترضى تموت في المكان ده وتبعث يوم القيامة على ما مت عليه ؟ 5- عم الحاج/ة خلي بالك من لبس بنتك قبل ما تنزل من البيت لأنه كله في ميزانك يوم القيامة، وانت مسؤول يوم القيامة ازاي سمحت لها تنزل كده ؟ أخيرا: * أنا لا أحتقر عاصيا أبدا، وكلنا ذنوب لكني قصدت تنبيه إخواني وأخواتي لئلا يقعوا في هذا المنكر العظيم، فإن الحساب بين يدي الله شديد. * خليهم يقولوا: مقفل/ة - معقد/ة مش مهم، المهم يكون ربنا راضي عنك. * اللي عاوز يفرح ممكن يفرح من غير معصية، ودفعات كتير بتعمل حاجات محترمة يفرحوا بها، بس الرجال في مكان والنساء في مكان وبدون أغاني مسفة ولا موسيقى هابطة والله من وراء القصد الشيخ عمرو شاهين