- هَذيّان .
14 015
المشتركون
-724 ساعات
-347 أيام
-18830 أيام
توزيع وقت النشر
جاري تحميل البيانات...
Find out who reads your channel
This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.تحليل النشر
المشاركات | المشاهدات | الأسهم | ديناميات المشاهدات |
01 ♥️. | 1 211 | 11 | Loading... |
02 ذاته الذي أعطاك كل شيء بحب كان منطفئ من كل شيء دون أن يخبرك. | 1 196 | 5 | Loading... |
03 تساؤلات :
ماذا عن النظرة التي إسترقناها لبعضنا البعض
في وسط ذلك الحشد الغفير، هل أحيّت بك
شيئًا أم وحدي من عُدت إلى الحياة ؟ | 1 218 | 10 | Loading... |
04 ليلة أمس رأيت حلمًا بدا وكأنه ذكرى،
لمحة عما كان يمكن أن يكون
إشارات متداخلة من حياة أخرى
حيث بدلًا من هذا كله
كنتَ لي.
الحياة كانت بسيطة بشكل مدهش
وكنا سعداء للغاية!
-لانج لييف | 53 | 0 | Loading... |
05 Media files | 1 278 | 3 | Loading... |
06 لم أكُن أبداً مُشكلة
كنتُ الحلّ
كنتُ فراشةً شفافة
تستلقي بأجنحتها على الضوء
هادئ كمدينة مهجورة
وآمن كبندقية خالية من الرصاص
كنتُ حنيناً ، كطفلة تُقبّل دُميتها
كقطرة مطر سقطت بمهلٍ على كفِ أم
وهي تدعي لأبناءها بحُبٍّ.
كنتُ الحُبّ! | 1 288 | 9 | Loading... |
07 لم يكن وداعًا فحسب
لقد أخذوا الطرق
والشوارع
والأغاني
وأرواحنا
وكل شيء
نحبه. | 1 147 | 10 | Loading... |
08 وأعرفُ مدى سوء الأمر
ولكنَّي
لا أود أن أُدرك كلَّ شيء دفعةً واحدة | 169 | 4 | Loading... |
09 أَراكِ بِداخلي قُربًا عَمِيقًا وفي الأميالِ ما أقصاكِ عَني . | 1 149 | 11 | Loading... |
10 بعيدٌ أنا
عمّا كنتُهُ، وكم يبدو
لي مستحيلاً
أن أستعيدَ
ولو شيئاً بسيطاً
ذكرى حالمة أو
لحظةً ثمينة
من الأمسِ القريبِ
القريب جداً! | 1 161 | 6 | Loading... |
تساؤلات :
ماذا عن النظرة التي إسترقناها لبعضنا البعض
في وسط ذلك الحشد الغفير، هل أحيّت بك
شيئًا أم وحدي من عُدت إلى الحياة ؟
Repost from - هَلوسه°
ليلة أمس رأيت حلمًا بدا وكأنه ذكرى،
لمحة عما كان يمكن أن يكون
إشارات متداخلة من حياة أخرى
حيث بدلًا من هذا كله
كنتَ لي.
الحياة كانت بسيطة بشكل مدهش
وكنا سعداء للغاية!
-لانج لييف
لم أكُن أبداً مُشكلة
كنتُ الحلّ
كنتُ فراشةً شفافة
تستلقي بأجنحتها على الضوء
هادئ كمدينة مهجورة
وآمن كبندقية خالية من الرصاص
كنتُ حنيناً ، كطفلة تُقبّل دُميتها
كقطرة مطر سقطت بمهلٍ على كفِ أم
وهي تدعي لأبناءها بحُبٍّ.
كنتُ الحُبّ!
لم يكن وداعًا فحسب
لقد أخذوا الطرق
والشوارع
والأغاني
وأرواحنا
وكل شيء
نحبه.
Repost from - هَلوسه°
وأعرفُ مدى سوء الأمر
ولكنَّي
لا أود أن أُدرك كلَّ شيء دفعةً واحدة
بعيدٌ أنا
عمّا كنتُهُ، وكم يبدو
لي مستحيلاً
أن أستعيدَ
ولو شيئاً بسيطاً
ذكرى حالمة أو
لحظةً ثمينة
من الأمسِ القريبِ
القريب جداً!