حَبيبة أحمَد.

في إحدىٰ الزوايا ثَمة امرىٍ يُناضِل لأجلِ الوصُول للمعالي، هُنالك علوٌ يُخلَق ومجدٌ يُقام، أحدُهم يُحدث ثورة كل أمسية. - حَبيبة أحمَد.

https://chat.whatsapp.com/JqYIjTQ5DjqAYgeaxDceis السلامُ علىٰ روحِ الكاتب الّتي بِداخلكَ، كُيانُ أبْصَرْتُ فَخُدِعت هُنا مكانكَ لكي تكتبُ، تقرأ، تتعلم، أهلًا بكَ كفردٍ من العائلةِ قبل أن تكونَ كاتبًا هُنا -نَسْتقبل: كُتَّاب مُبدعين، مُصححين مُتقنين، مُقيمين ذو خِبرة، ليدرز مُتمكنون. -المُؤسس: مَرْوَان مُحمَّد.

اللي جرّب الطريقة وحابب يشاركني النتائج هقرا بصدر رحِب.🤎 @Habiba_ahmed9679BOT

لكل اللي عايز يدرس علم شرعي، أكاديمية "زُلفىٰ" فتحت باب التسجيل للدفعة الـ 11 تبارك الله. فرصة مبتتكررش كتير، فـ شدوا الهمة. لينك التسجيل في الأكاديمية.👇🏻 https://tinyurl.com/4zxxf5va ودول شوية صور هتوضح لكم أكتر البرنامج بيضم ايه، ومين المُحاضرين، وتفاصيل أكتر عن الأكاديمية.

مساء الخير🤎)" مسموح بمشاركة كلّ ما هو لطيف هُنا: @Habiba_ahmed9679BOT نصوص، صور، إنجازات، وكل ما تُحب. نساء فقط.

ما أمتع أن تتقن ترتيب أولوياتك وتنسيق حياتك ومحاسبة ذاتك ما بين الحين والآخر! ويتحقق ذلك بأن تجلس بمفردك بعيدًا عن الضجيج الذي حولك، جلسة تُحضِر فيها صفاء ذهنك ومشروبك المفضل ثُم تبدأ بالتالي: أولًا: احضِر ورقةً وقلمًا، وقسّم الورقة كالتالي: - المؤثرات الخارجية، ومصادرها أو المؤثرين، والعواقب. - حل المشكلة. ثانيًا: ستنتقل لِقسم التأثيرات الخارجية وهُنا قِسم محاسبة النفس، اكتُب التأثيرات التي تعرضت لها والمؤثرين الذي كانوا سببًا في ذلك، وما العواقب الناتجة عن هذا الفعل إن استمرّ! مثلًا: - ألِفت الغيبة والنميمة، ويشجعني أصدقائي علىٰ ذلك، العواقب أنني يوم القيامة سآخذ من سيئات من تحدّثت عنه غيبًا وسيأخذ من حسناتي. - تلفّظت بألفاظٍ خارجة لم أعهدها من قبل، اكتسبتها من زملاء النادي، العواقب أن أخلاقي ستنحدر تدريجيًا وإذا سمعني أحد سيفقد احترامه وتقديره لي. رابعًا: انتقل لِقسم كيف؟ هُنا فكّر كيف تحل هذه المشكلات؟ فمثلًا، في المشكلة الأولىٰ، شخصّ ألِف الغيبة بسبب أن أصدقاءه يفعلون ذلك كثيرًا، إذن الحل هُنا: أولًا: التوبة والاستغفار للأشخاص الذين اغتبتهم مع ذِكر محاسنهم في نفس المكان ومع نفس الأشخاص الذين اغتابوهم معَك. ثانيًا: النصيحة، أن تنصح أصدقائك بعدم فعل هذا الأمر وتوضح لهم حرمانيته، وتخبرهم أنك لن تفعل ذلك مجددًا وأنك تريد تشجيعًا منهم وتطلب منهم إحترام ذلك، وهُنا سينتج عن هذا الفعل نوعين من الردود وهذا يختلف بإختلاف الأشخاص: الأول: إما أنهم بالفعل سيحترمون ذلك وستشجعون بعضكم وهذه خير الصّحبة. الثاني: أنهم سيسخرون منك حتىٰ تعتقد أنهم علىٰ صواب وأنت الذي جُننت! وهُنا ما عليك سوىٰ النصيحة، ثُم امضِ قدمًا ولا تلتفِت، لا تلتفِت لِمن يخرب عليك دينك ويُفسده. ومن ثَم تجنّب الجلوس معهم، ورافِق ممن يأمر بالمعروف وينهىٰ عن المُنكر. وهكذا في حل باقي المشكلات ستتصرف بنفس الطريقة، تكتب المشكلة ثم مصدرها أو السبب فيها، ثم عقوبتها التي ستعود بالضرر عليك، ثم تبدأ تفكر كيف يمكنك حلها، ثم تنفّذ على الفور، فإن فعلت كل هذا ولم تنفّذ شيئًا فما فعلت شيئًا، لا زلت في نفس المكان ولم تتحرك. إن اتّبعت هذه الطريقة ولو كل شهر مرة تحاسب فيها نفسك، ثِق أنك في الجلسة التي تليها ستنبهر بالنتائج، ستلاحظ الفرق بنفسِك. جلسة قد تكون بسيطة ولكن.. ستخرج منها بعزيمةٍ علىٰ تحقيق مرادك، تخرج منها وأنت على دراية بأين أنت وكيف ستسير! تعلم تمامًا ما هي نقاط ضعفك وما الواجبات التي عليك، وما عليك فعله وتنفيذه رغم صعوبته. عادة ما يكون القرارُ الصحيحُ عصيبًا ثقيلًا علىٰ النفس، لكنه في النهاية يبقىٰ صحيحًا. - حَبيبة أحمَد. #أثــر.

تجارِبُنا هي الضربةُ القويةُ التي تُخرِجُنا من حُمقِ أفعالِنا، هي التي تصنعُ التيارَ الذي يبعدُنا عن تكرارِ نفس الأخطاءِ على المدىٰ البعيد؛ لأنَّنا نعلمُ تمامًا خطورةَ العواقبِ التي ستحدثُ إن كرَّرنا الخطأَ؛ فقط.. لأنَّنا خُضنا التجارِب.