cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

غرفة المسافرين

كفى بخشيةِ الله علماً. https://curiouscat.live/Ghorfah

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
497
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
-17 أيام
-530 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

انقطاعٌ إلى أمد اذكروني بدعوة..
إظهار الكل...
صباح الخير أواخرُ سورةِ هودٍ عجب!
إظهار الكل...
تقبل الله صيامكم وقيامكم. كل عام وأنتم بخير🌷
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
(ويستحب للرجل بما ظهر ريحُه وخفي لونه، كبخور العنبر والعود، وللمرأة في غير بيتها عكسه) كشاف القناع.
إظهار الكل...
"لا أعنّف من قال شيئًا له وجهٌ وإن خالفناه" ‏الإمام أحمد
إظهار الكل...
هذا تعليلٌ خطير في صحة الاستنجاء؛ وهو وجوب الاسترخاء أثنائه حتى يضمنَ طهارة المحل، لاستلازم خلافه بطلان واجب وهو الصلاة، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب. وكلام ابن حجرٍ فيه مستوفٍ التمام.
إظهار الكل...
عاجل: البنك الإسلامي للتنمية- جدّة يطرح المنح الدراسية للطلاب المؤهلين، حتى ٢٠ أبريل، أي بقي قرابة ١٦ يوما. الدول العربية المؤهلة: اليمن، موريتانيا، السودان. والبقية لا أدري. نتمنى نشر الرابط، والدال على الخير كفاعله، ومن أحب الأعمال إلى الله أن "تعين صانعا أو تصنع لأخرق" (البخاري). https://www.isdb.org/ar/nzrt-amt-backup/albramj-aldrasyt
إظهار الكل...
برامج المنح الدراسية

توجد اربعة برامج منح معتمدة من البنك الإسلامي للتنمية وهي تمثل جزءاً من الجهد الذي يبذله البنك في تنمية الموارد البشرية في الدول الأعضاء والمجتمعات الإسلامية في الدول غير الأعضاء: ويقدم البنك في الوقت الحالي أربعة برامج هي: 1. برنامج المنح الدراسية للجاليات الإسلامية أُطلق هذا البرنامج سنة 1983 لتمكين الطلاب المسلمين الشباب المتفوقين دراسياً والمحتاجين مالياً من أبناء الجاليات الإسلامية في البلدان غير الأعضاء من مواصلة دراساتهم الجامعية في الطب والهندسة والمعلوميات وتكنولوجيا المعلومات والزراعة وغيرها من ال…

Photo unavailableShow in Telegram
قول ابن عثيمين في مسائل "الطهور المكروه":
إظهار الكل...
كيف تتقن متنا تدرسه، ولا تنساه، وتنتقل إلى ما بعده راسخ القدم؟ يجيبك العلامة ابن بدران الحنبلي: قال رحمه الله: (اعلم أننا اهتدينا -بفضله تعالى- أثناء الطلب إلى قاعدة، وهي: أننا كنا نأتي إلى المتن أولا فنأخذ منه جملة كافية للدرس، ثم نشتغل بحل تلك الجملة من غير نظر إلى شرحها، ونزاولها حتى نظن أننا فهمنا، ثم نقبل على الشرح فنطالعه المطالعة الأولى امتحانا لفهمنا، فإن وجدنا فيما فهمناه غلطا؛ صححناه، ثم أقبلنا على تفهم الشرح على نمط ما فعلناه في المتن، ثم إذا ظننا أننا فهمناه؛ راجعنا حاشيته -إن كان له حاشية- مراجعة امتحان لفكرنا، فإذا علمنا أننا فهمنا الدرس؛ تركنا الكتاب، واشتغلنا بتصوير مسائله في ذهننا، فحفظناه حفظ فهم وتصور، لا حفظ تراكيب وألفاظ، ثم نجتهد على أداء معناه بعبارات من عندنا غير ملتزمين تراكيب المؤلف. ثم نذهب إلى الأستاذ للقراءة، وهنالك نمتحن فكرنا في حل الدرس، ونقوّم ما عساه أن يكون به من اعوجاج، ونوفر الهمة على ما يورده الأستاذ مما هو زائد على المتن والشرح. وكنا نرى أن من قرأ كتابا واحدا من فن على هذه الطريقة؛ سهل عليه جميع كتب هذا الفن؛ مختصراتها ومطولاتها، وثبتت قواعده في ذهنه، وكان الأمر على ذلك). https://t.me/Rwaq_manhaji
إظهار الكل...
الرواق المنهجي والحنبلي( بإشراف الشيخ محمد عبد الواحد الأزهري الحنبلي).

قناة خاصة بالمنشورات والدروس المنهجية، المتعلقة بمنهج التفقه وطلب العلم على الطريقة المعروفة عند أهل العلم، والجادة المسلوكة عبر القرون.

"وأرجىٰ الوترِ عند الشافعي ليلة الحادي والعشرين" ‏النووي
إظهار الكل...