1 214
المشتركون
-124 ساعات
-27 أيام
-630 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
تقبلوا صراع الخير والشر في الإنسان
وأنه قد يذنب ويطيع الله في نفس اللحظه .
اللهُم فردوساً ونعيماً غير مقطُوع ولِذه بنُور وجهكَ تغشى جداتي وموتى المسلمين غدواً وعشياً اللهُم ارحمهم برحمتك .
قال أحد الصالحين: ما زلت أسوق نفسي في البدايات لله وهي تبكي حتى رافقتها وهي تضحك! ويقول آخر:كابدت قيام الليل ٥سنوات، واستمتعت به ٢٠ سنة"
لذلك لا تيأس أبدًا!
أما عن ضيقك الذي قد يدفعك للعودة للغفلة، فهو أن للمعاصي نشوة، تشبه الإدمان، وذلك الخواء والفراغ بداخلك هو بداية العلاج
تتلاشى لذة المناجاة، تستيقظ فاترًا للفجر، تجاهد لتكفّ عن المعاصي وتقاوم نداءات نفسك لتعود لما كنت عليه، لحياتك السهلة وكأنها كانت تجربة!
مجرد تجربة للقرب من الله والأنس به، يريك فيها زيف لذات الدنيا، وهنا عليك معرفة أن الله يختبرك، يختبر صبرك على الطاعات ويخلّصك من حظوظ نفسك
ألم الفتور، لذة التوبة، ثم فتور مجددًا، ويسأل أحدهم: "لو كنت على حق، فإيش سرّ الانقباض الداخلي اللي يظهر لما أبدأ بالتوبة والرجوع إلى الله؟
يجيب: "في البداية تبدأ بإخراج الدنيا من قلبك، تترك تعلقك بالذنوب، تجد القيام للفجر متعة لا تجعلك تعبأ بنومك، كلّ الطاعات خفيفة سهلة، ثمّ
اختر خطة مختلفة
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.