cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

بُنْيَانْ ..

• لطيفة المنطِق ،درّية الرّوح🙊💛

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
2 063
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
-47 أيام
-630 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

حبيبي الله.. أظلمت الدنيا في وجهي مرة واحدة، وكل الأشياء ثقيلة على قلبي بلا سبب واضح، وعيناي لا أعرف ما بهما تدمعان باستمرار، ليس لدي خطة لتصبح الأمور على ما يرام، وإن كنت أملك خططًا فغالبًا تفشل! أعلم أن الأمر كله بيدك وأن لديك خطة أجمل ستُرضي بها قلبي، وتعيد لي لمعة عينيّ مرة أخرى. "وأنا كل أمنيتي أن يرضى قلبي يا رب"
إظهار الكل...
2
Photo unavailableShow in Telegram
1
وكانَ له من أوجَاع قَلبه حدِيث طَويل..
إظهار الكل...
2
«وبي ظمأٌ إليكَ.. وفيكَ رِيُّ».⁦
إظهار الكل...
2
السّائرون إلى اللّه في خفاء؛ هم أطوَلُ النَّاس نَفَسًا، وأعظمهم جُهدًا، وأكثرهم صَمتًا، وأثبَتُهم غرسًا، يَصِلون الأرض بالسّماء، الظِّلّ لهم سِقاء، يعيشون كونًا داخل صدورهم، يأنَسون باللّه عن كلّ شيء! وتلك الكفاية.
إظهار الكل...
1
"يا سامعٓا صوتَ الضعيفِ اذا شكى ما لى سواكَ لدمع قلبِي؛ فاستجب!"
إظهار الكل...
4
"جَزى اللّٰهُ عنَّا كُلَّ خيرٍ محمدًا فقد كان مهدِيًا دَلِيلاً وَهاديَا".ﷺ - أبو العتاهية.
إظهار الكل...
5
وتأمل اختيار الآية للوَهَن (الضعف) والحزن، قال بعض المفسرين: لأن الوَهَن مصدر الكآبة والانكسار، والحزن مصدر الاستسلام واعتقاد الخيبة! المسلم الذي يعلم عظمة الله ويَقنع بأقداره ويضعُ مشاعره كله فيه تعالى؛ كما لا يُهينُ نفسه الكريمة بتودد مهين؛ لنيل قُربة أو محبة أو منفعة؛ لا يُهينها بتكلُّفٍ في المشاعر مذل؛ لفوات شيء من ذلك.. صنْ نفسك..
إظهار الكل...
2
أحد انعكاسات "العبودية لله" وأسرارها الجليلة؛ ألا تنحني لأحد، وألا تكسرك مشاعر، ولا تغتم لتقلُّب الزمن، أو تأسى على انقطاع الخلق عنك.. إذا كان الله عز وجل أمر المؤمنين ألا يهِنُوا ولا يحزَنوا لما أصابهم يوم أُحد وما أدراك ما أُحد؟ وقَرنَ ذلك بكونهم "الأَعْلوْن" ما داموا مؤمنين؛ فكيف بما هو دونها من مشاعر مهما كان قدرها في القلب، أو أحوال الحياة وأحداثها مهما كان أثرها في النفس؟!
إظهار الكل...
1
تعجبني عِزة نفس الإمام الشافعي، تأمل ما روي عنه: "أظلمُ الظالمين لنفسه؛ من تواضع لمن لا يُكرمه، ورغِب في مودةِ من لا ينفعه، وقبِل مدح من لا يعرفه" أو حين دخل "سامراء" فلم يُعرف وكان رثًّا عليه ثياب بالية، فاستخف الناس به فقال: عليَّ ثيابٌ لَو تُباعُ جميعُها .. بفلسٍ لكان الفلسُ منهنَّ أكثرا وفيهن نفسٌ لو تُقاسُ ببعضها .. نفوسُ الورى كانت أجلَّ وأكبرا أحد انعكاسات "العبودية لله" وأسرارها الجليلة؛ ألا تنحني لأحد، وألا تكسرك مشاعر، ولا تغتم لتقلُّب الزمن، أو تأسى على انقطاع الخلق عنك.. إذا كان الله عز وجل أمر المؤمنين ألا يهِنُوا ولا يحزَنوا لما أصابهم يوم أُحد وما أدراك ما أُحد؟ وقَرنَ ذلك بكونهم "الأَعْلوْن" ما داموا مؤمنين؛ فكيف بما هو دونها من مشاعر مهما كان قدرها في القلب، أو أحوال الحياة وأحداثها مهما كان أثرها في النفس؟! وتأمل اختيار الآية للوَهَن (الضعف) والحزن، قال بعض المفسرين: لأن الوَهَن مصدر الكآبة والانكسار، والحزن مصدر الاستسلام واعتقاد الخيبة! المسلم الذي يعلم عظمة الله ويَقنع بأقداره ويضعُ مشاعره كله فيه تعالى؛ كما لا يُهينُ نفسه الكريمة بتودد مهين؛ لنيل قُربة أو محبة أو منفعة؛ لا يُهينها بتكلُّفٍ في المشاعر مذل؛ لفوات شيء من ذلك.. صنْ نفسك..
إظهار الكل...
1