الشاعر حسين الكريدي

ما أنتَ طائِفة، إنّما أُمة للنهوضِ مظفر النواب

السجائر والمچذرات يشترونها بفم ساكتٍ مهما غلا ثمنها وفي السوق يفاوضون بائعة الخبز الفقيرة على الدينار والدينارين ..

اليقارن وجهك ويه الگمر لا غلطان سمه عوف الگمر مرات مايطلع توگف بالشدد اكثر من الخوان هنيال الحسين بهيچ اخو مسنع بالطف للزلم ما كفت الصحراء وچنت انته عليهم كافي ومربع نفسه الكضه أبوك ونزعه بصفين رديت ابنه بالطف حرمه ومگبع ساگ اعله زلم واشجعهم من الخوف خبزه بچف علي وع الفقره يتگطع دمهم ترس سيفه وصار بي شطين وبعد مامش مچان بسيفه ظل يلمع الرجع ما ينعرف مصيوب ما مصيوب ينزف لو دمه من القاده يتنگع يلتمون غيمه ويجبل العباس سيفه اعله الكتايب مطر يتوزع فوگ ارگابهم ظل من يثّني الحيد مثل گعده بمضيف الحسن يتربع لو ما عطش زينب واليتامه هناك چا ظلت الروس لهسه تتگطع هدل زيج النهر والروج من الخوف لطراف المعسكر يوصل و يركع وما شربوه قصد لا يعطش التاريخ وعلى متون العبيد الثوره تتشيع وعلي لو ما عطشهم لسه مر الماي ونسكت عله الذله ونرهم ونقنع اذن واجب عطشهم ينذكر ع الماي و واجب على السلطه تموت من تشبع حسين الكريدي

#لعن_الله_بني_أمية

لقد أصبحت أشك دائماً في أن هذا الميل الغريزي للحزن داخلنا هو من ثمار تربية خاطئة في بيئات أسرية حزينة تستجيب لدواعي الحزن بأكثر مما تستجيب لدواعي السرور وتستغرب السعادة وتتوقع لها دائماً نهايات مأساوية ... بل وتتوجس من السرور خوفاً مما سوف يليه من أحزان. ― عبد الوهاب مطاوع.

اللهم صـلي على محمد وال محمد اللّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبيحةِ يَوْمِي هذا وَما عِشْتُ مِنْ أيّامِي عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي لا أَحُولُ عَنْها وَلا أَزُولُ أَبَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصارِهِ وَأَعْوانِهِ وَالذَّابِّينَ عَنْهُ وَالمُسارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضاء حَوائِجِهِ وَالمُمْتَثِلِينَ لأَوامِرِهِ وَالمُحامِينَ عَنْهُ وَالسَّابِقِينَ إِلى إِرادَتِهِ وَالمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ . بحـق محمد وال محـمد

الحزن يهدم الجسد - علي بن أبي طالب.