📚Ali4info
قناة للكتب والفيديوهات والمقالات النافعة 🪐 https://www.instagram.com/ali4info/
إظهار المزيد414
المشتركون
+124 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
-230 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
يا مخرس الموت إن سامتك نائبةمن النوائب كيف اغتالك الشجب
يا صار ما فلّ ضرب الهام مضربه و لا تعاب إذا ما فلّت القضب
لو تعلم البيض من أردت مضاربهانبت و فلّ شباها الروع و الرهب
و لو درت عاديات الخيل من وطأت أشلاءه لاعتراها العقر و النقب
إن كورت منك كفّ الشرك شمس ضحى فما على الشمس نقص حين تحتجب
- الشيخ حميد نصار
👍 1
و أبرص من بني الزواني ملمّع أبلق اليدين
قلت و قد لجّ بي أذاه و زاد ما بينه و بيني
يا معشر الشيعة الحقوني
قد ظفر الشمر بالحسين (ع)
- ابن الحجاج
أشْهَدُ أنَّكَ قَدْ أقَمْتَ الصَّلاةَ، وَآتَيْتَ الزَّكَاةَ، وَأَمَرْتَ بِالمَعرُوفِ، وَنَهَيْتَ عَنِ المُنْكَرِ والعُدْوَانِ، وأطَعْتَ اللهَ وَمَا عَصَيْتَهُ، وتَمَسَّكْتَ بِهِ وَبِحَبلِهِ، فأرضَيتَهُ وَخَشيْتَهُ، وَرَاقبتَهُ واسْتَجَبْتَهُ، وَسَنَنْتَ السُّنَنَ، وأطفَأْتَ الفِتَنَ.
وَدَعَوْتَ إلَى الرَّشَادِ، وَأوْضَحْتَ سُبُل السَّدَادِ، وجَاهَدْتَ فِي اللهِ حَقَّ الجِّهَادِ، وكُنْتَ لله طَائِعاً، وَلِجَدِّك مُحمَّدٍ (صَلَّى اللهُ عَلَيه وَآلِه) تَابِعاً، وَلِقُولِ أبِيكَ سَامِعاً، وَإِلَى وَصِيَّةِ أخيكَ مُسَارِعاً، وَلِعِمَادِ الدِّينِ رَافِعاً، وَللطُّغْيَانِ قَامِعاً، وَللطُّغَاةِ مُقَارِعاً، وللأمَّة نَاصِحاً، وفِي غَمَرَاتِ المَوتِ سَابِحاً، ولِلفُسَّاقِ مُكَافِحاً، وبِحُجَجِ اللهِ قَائِماً، وللإِسْلاَمِ وَالمُسْلِمِينَ رَاحِماً، وَلِلحَقِّ نَاصِراً، وَعِنْدَ البَلاءِ صَابِراً، وَلِلدِّينِ كَالِئاً، وَعَنْ حَوزَتِه مُرامِياً.
تَحُوطُ الهُدَى وَتَنْصُرُهُ، وَتَبْسُطُ العَدْلَ وَتنْشُرُهُ، وتنْصُرُ الدِّينَ وتُظْهِرُهُ، وَتَكُفُّ العَابِثَ وتَزجُرُهُ، وتأخُذُ للدَّنيِّ مِنَ الشَّريفِ، وتُسَاوي فِي الحُكْم بَينَ القَويِّ والضَّعِيفِ.
الزيارة الناحية
و في رواية اخرى نقلا عن البحار :
فَإِذَا الْأَرْضُ تَرْجُفُ وَ السَّمَاءُ تَهْتَزُّ وَ إِذَا بِغَلَبَةٍ عَظِیمَةٍ وَ بُكَاءٍ وَ نِدَاءٍ وَ قَائِلٍ یَقُولُ وَا ابْنَاهْ وَا مَقْتُولَاهْ وَا ذَبِیحَاهْ وَا حُسَیْنَاهْ وَا غَرِیبَاهْ یَا بُنَیَّ قَتَلُوكَ وَ مَا عَرَفُوكَ وَ مِنْ شُرْبِ الْمَاءِ مَنَعُوكَ فَلَمَّا رَأَیْتُ ذَلِكَ صَعِقْتُ وَ رَمَیْتُ نَفْسِی بَیْنَ الْقَتْلَی وَ إِذَا بِثَلَاثِ نَفَرٍ وَ امْرَأَةٍ وَ حَوْلَهُمْ خَلَائِقُ وُقُوفٌ وَ قَدِ امْتَلَأَتِ الْأَرْضُ بِصُوَرِ النَّاسِ وَ أَجْنِحَةِ الْمَلَائِكَةِ وَ إِذَا بِوَاحِدٍ مِنْهُمْ یَقُولُ یَا ابْنَاهْ یَا حُسَیْنُ فِدَاكَ جَدُّكَ وَ أَبُوكَ وَ أَخُوكَ وَ أُمُّكَ وَ إِذَا بِالْحُسَیْنِ علیه السلام قَدْ جَلَسَ وَ رَأْسُهُ عَلَی بَدَنِهِ وَ هُوَ یَقُولُ لَبَّیْكَ یَا جَدَّاهْ یَا رَسُولَ اللَّهِ وَ یَا أَبَتَاهْ یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ وَ یَا أُمَّاهْ یَا فَاطِمَةُ الزَّهْرَاءُ وَ یَا أَخَاهْ الْمَقْتُولَ بِالسَّمِّ عَلَیْكُمْ مِنِّی السَّلَامُ ثُمَّ إِنَّهُ بَكَی وَ قَالَ یَا جَدَّاهْ قَتَلُوا وَ اللَّهِ رِجَالَنَا یَا جَدَّاهْ سَلَبُوا وَ اللَّهِ نِسَاءَنَا یَا جَدَّاهْ نَهَبُوا وَ اللَّهِ رِحَالَنَا یَا جَدَّاهْ ذَبَحُوا وَ اللَّهِ أَطْفَالَنَا یَا جَدَّاهْ یَعَزُّ وَ اللَّهِ عَلَیْكَ أَنْ تَرَی حَالَنَا وَ مَا فَعَلَ الْكُفَّارُ بِنَا وَ إِذَا هُمْ جَلَسُوا یَبْكُونَ حَوْلَهُ عَلَی مَا أَصَابَهُ وَ فَاطِمَةُ تَقُولُ یَا أَبَاهْ یَا رَسُولَ اللَّهِ أَ مَا تَرَی مَا فَعَلَتْ أُمَّتُكَ بِوَلَدِی أَ تَأْذَنُ لِی أَنْ آخُذَ مِنْ دَمِ شَیْبِهِ وَ أُخَضِّبَ بِهِ نَاصِیَتِی-
وَ أَلْقَی اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَنَا مُخْتَضِبَةٌ بِدَمِ وَلَدِیَ الْحُسَیْنِ فَقَالَ لَهَا خُذِی وَ نَأْخُذُ یَا فَاطِمَةُ فَرَأَیْتُهُمْ یَأْخُذُونَ مِنْ دَمِ شَیْبِهِ وَ تَمْسَحُ بِهِ فَاطِمَةُ نَاصِیَتَهَا وَ النَّبِیُّ وَ عَلِیٌّ وَ الْحَسَنُ علیهم السلام یَمْسَحُونَ بِهِ نُحُورَهُمْ وَ صُدُورَهُمْ وَ أَیْدِیَهُمْ إِلَی الْمَرَافِقِ وَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ یَقُولُ فَدَیْتُكَ یَا حُسَیْنُ یَعَزُّ وَ اللَّهِ عَلَیَّ أَنْ أَرَاكَ مَقْطُوعَ الرَّأْسِ مُرَمَّلَ الْجَبِینَیْنِ دَامِیَ النَّحْرِ مَكْبُوباً عَلَی قَفَاكَ ....]
[ و بعدما جرى ما جرى من فجيعة ]
ينقل السيد المقرم :
[..و أراد رجل منهم اخد تكة سرواله و كان لها قيمة، و ذلك بعدما سلبه الناس يقول [ المجرم ] : اردت ان انزع التكة فوضع يده اليمنى عليها فلم اقدر على رفعها فقطعت يمينه! فوضع يده اليسري عليها فلم اقدر على رفعها فقطعتها و هممت بنزع السروال فسمعت زلزلة فخفت و تركته و غشي علي، و في هذه الحال رأيت النبي و عليا و فاطمة و الحسن، و فاطمة تقول: يا بني قتلوك، قتلهم الله، فقال لها يا ام قطع يدي هذا النائم فدعت علي و قالت: قطع الله يديك و رجليك و أعمى بصرك و أدخلك النار فذهب بصري و سقطت يداي و رجلاي فلم يبق من دعائها الا النار
[ المقتل - السيد المقرم ]
اختر خطة مختلفة
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.