مقتطفات دينية🌼🌻

مضى يومه الأول ويومه الثاني ويومه الثالث ويومه الرابع ويومه الخامس ويومه السادس ويومه السابع وهاهو يومه الثامن أرأيتم ما أعجله ، اقرئوا مصاحفكم واجبروا تقصيركم أطيلوا بسجودكم و زيدوا نوافلكم الحّوا بدعائكم فإن ربكم كريم إذا أعطى أدهش .. يارب أكرمنا باستغلال ساعاته وثوانيه في طاعتك أكثروا الطاعات والدعوات فإن ضيفكم عجول في رحيله 💔

- "‏بِالقُرآن يُبصِّرُكَ اللهُّ أمورًا وَأحوَالًا تَخفَىٰ عَلَىٰ غَيرِك."!

- "هذَا رمضَان، فَخذُوا منهُ الصِّحة لأجسَامكُم، والسمُو لأروَاحكُم، والحُب لقُلوبِكم، والعَظَمة لنُفُوسِكم، والقوَّة والنّبل، والبَذل والفَضْل، وخُذوا مِنهُ ذُخرًا للعَالمِ كُلّه يكُن لَكُم ذُخرًا."! -عليّ الطنطَاوِيّ•

‏"الحمدلله الذي نصوم له ساعاتٍ قِلال، ويغفر لنا ذنوب السنين." ♥️

- "وَكَم سَجـدَةٍ أَشْرَقَتْ بِالرِّضَا فَنَالَتْ بِهِ الرُّوْحُ مَا لَا يُنَال."!

- "ويبقىٰ كلامُ اللّهِ عزّ وجلَّ أوّلُ عِلاجٍ يأخذُهُ كلُّ مَنْ أرادَ حياةَ قلبِهِ."!

🌸|| فِي طَريق الاسْتقَامَة ||🌸. . ستضعُفينَ كثيرًا ، و ستَتذبذبينَ بينَ هنَا و هُناك..! فلا تيأسِي حَرسكِ اللّٰـه و تنكسري و تظُنين بأنَك لن تستقيمي و أنكِ لا تنفعينَ لئنَ تكوني مُستقيمة !.⁦🍂 . بل واصِلي و جَاهدي نَفسك و روّضيها على الثبات .. فأنتِ كنت تعشينَ سنينًا في غياهِب المعاصي و الشَهوات و المُنكرات !⁦🤚🍀 و لكنَ اللّٰـه اصطفاكِ و هداكِ ، لتتوبي و تغلُقي كل الطرق المُوصلة للمعاصي .. فلو زللتِ لحظَة و أخطئتِ مرّة توبي و استغفري .. لا تقنَطي و تقولي : أنَا لا أصلُح ،، أنَا لا لستُ أهلًا !! بل جَاهدي تلك النَفس الأمّارة بالسّوء ، و حَاربيها إن اضطرتِ لذلك بكل ما لديك من سلاح !.🌺 . فالدّين و الثبات عليه ، لا يعدِله شَيء و ردّدي اللهمّ يا مُقلب القلُوب ثبّت قَلبي عَلى دينك..🌱🌱

📍 [ الشَّأن في محبَّة الله تعالى للعبد ] ▪️قال تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين﴾[البقرة: 195] _ قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله : " والله إنّ محبَّة الله لتُشترى بالدنيا كلها، وهي أعلى من أن تُحِبَّ الله، فكون الله يُحبك أعلى من أن تحبه أنت...؛ ولهذا قال بعض العلماء: الشَّأن كل الشأن في أن الله يُحبك لا أَنك تُحِبّ الله. • كلٌ يَدعي أنه يحب الله، لكن الشأن في الذي في السماء عز وجل، هل يحبك أم لا ؟ • إذا أحبَّك الله عز وجل، أحبتك الملائكة في السماء، ثم يوضع لك القبول في الأرض، فيُحِبك أهل الأرض، ويقبلونك، ويقبلون ما جاء منك وهذه من عاجل بُشرى المؤمن. 📚[شرح العقيدة الواسطية 1/226]

"يُغالِبُنِي القَلَق.. وتَغلِبه رَحمَتك."

- "يَقْتَرِبُ وَالقَلْبُ يَرْتَقِبُ، اللَّهُمَّ بَلَغْنَا إِيَّاهُ بُلُوغُ رَحْمَةٍ وَمَغْفِرَةٌ وَعَتَّقَ مِنْ النَّارِ."!