cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

- هَوِنْهَا يَّااللّٰهُ𓂆.

جَبر الله حُزن الأيام .

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
10 654
المشتركون
-424 ساعات
-387 أيام
-14130 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

ولـو أن النسـاء كمـن عرفنـا ‏لفُضِّـلت النساءُ على الرجالِ ‏فما التأنيثُ لاسم الشمسِ عيبٌ ‏ولا التـذكير فخــرٌ للهـلالِ إحسانك لزوجك، ورفيق عمرك، وصبرك عليه، وإحتسابك للأجر، والمرابطة على المعروف؛ لهو من أجل العبادات، ومن أحسن القربات، ومن أعظم الفقه، ومن أحسن العمل، والفهم عن مرادات الله تبارك وتعالى منك .. والله لقد نصرت الروميصاء الإسلام بإسلامها أولًا وإيمانها وثباتها عليه رغم المحن والمغريات والبلاءات ..، وبعقلها وفطنتها ومازالت ترتقي ذرا المجد لتكون لي ولك نعم القدوة الصامتة بفعلها ناطقة، الحيّة النابضة بين طيات الكتب وفي أرواحنا الشريفة، كلما أخذنا طوفان الواقع المرير إلى الغفلة والنسيان جاءت إلينا بسيرتها العطرة تتمثل أمامنا تاريخًا عريقًا كالشمس تغرب لكنها تشرق في مكان آخر في عقولنا تنير لنا عتمات الظلمة والأفكار النِّسوية التي تفانت لتفرقنا وتشتت شملنا، فأنى لها والإيمان فينا والسير خالدة في النفوس الأبية؟! ماتت الرميصاء وما ماتت مآثرها ودفنت في المدينة رضي الله عنها وعن آل بيتها وعن الصحابة أجمعين. قد مات قوم وما ماتت فضائلهم ‏وعاش قوم وهم في الناس أموات! و ما مات من زرع الفضائل في الورى ‏بل عاش عمرا ثانيا تحت الثرى ‏فالذكر يحيي ميتا ولربما ‏مات الذي ما زال يسمع أو يرى الله الله يا نساء المؤمنين برجال الأمة .. ففي ما رواه الإمام أحمد عن عبد الرحمن بن عوف قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت. فحي على جنات عدن فإنها منازلنا الأولى وفيها المخيم ولكننا سبى العدو فهل ترى نعود إلى أوطاننا ونسلم واااه لريح الجنّة فيها لذة النظر إلى وجه الله الكريم، وغمسة واحدة فيها تنسيك كل أوجاع الدنيا وألامها وخيباتها .. ، ولسوط في الجنّة خير من الدنيا وما فيها ؟! فلا تستبدلي الخلود بالفناء ! والكمال بالنقص ! والعافية بالبلاء ! أ. شيخة الهاشمي
إظهار الكل...
ولـو أن النسـاء كمـن عرفنـا ‏لفُضِّـلت النساءُ على الرجالِ ‏فما التأنيثُ لاسم الشمسِ عيبٌ ‏ولا التـذكير فخــرٌ للهـلالِ إحسانك لزوجك، ورفيق عمرك، وصبرك عليه، وإحتسابك للأجر، والمرابطة على المعروف؛ لهو من أجل العبادات، ومن أحسن القربات، ومن أعظم الفقه، ومن أحسن العمل، والفهم عن مرادات الله تبارك وتعالى منك .. والله لقد نصرت الروميصاء الإسلام بإسلامها أولًا وإيمانها وثباتها عليه رغم المحن والمغريات والبلاءات ..، وبعقلها وفطنتها ومازالت ترتقي ذرا المجد لتكون لي ولك نعم القدوة الصامتة بفعلها ناطقة، الحيّة النابضة بين طيات الكتب وفي أرواحنا الشريفة، كلما أخذنا طوفان الواقع المرير إلى الغفلة والنسيان جاءت إلينا بسيرتها العطرة تتمثل أمامنا تاريخًا عريقًا كالشمس تغرب لكنها تشرق في مكان آخر في عقولنا تنير لنا عتمات الظلمة والأفكار النِّسوية التي تفانت لتفرقنا وتشتت شملنا، فأنى لها والإيمان فينا والسير خالدة في النفوس الأبية؟! ماتت الرميصاء وما ماتت مآثرها ودفنت في المدينة رضي الله عنها وعن آل بيتها وعن الصحابة أجمعين. قد مات قوم وما ماتت فضائلهم ‏وعاش قوم وهم في الناس أموات! و ما مات من زرع الفضائل في الورى ‏بل عاش عمرا ثانيا تحت الثرى ‏فالذكر يحيي ميتا ولربما ‏مات الذي ما زال يسمع أو يرى الله الله يا نساء المؤمنين برجال الأمة .. ففي ما رواه الإمام أحمد عن عبد الرحمن بن عوف قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت. فحي على جنات عدن فإنها منازلنا الأولى وفيها المخيم ولكننا سبى العدو فهل ترى نعود إلى أوطاننا ونسلم واااه لريح الجنّة فيها لذة النظر إلى وجه الله الكريم، وغمسة واحدة فيها تنسيك كل أوجاع الدنيا وألامها وخيباتها .. ، ولسوط في الجنّة خير من الدنيا وما فيها ؟! فلا تستبدلي الخلود بالفناء ! والكمال بالنقص ! والعافية بالبلاء !
أ. شيخة الهاشمي
إظهار الكل...
الكثير من النساء اليوم لا تدرك أن مفهوم العبودية شامل، والعبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال والأفعال الظاهرة والباطنة، لذا هي تظن أن العبادة مقصورة على أركان الإسلام الخمسة، في حين أن من أعظم مفاهيم العبودية ما كانت عليه أم سليم، وما أدراك ما أم سليم، الرميصاء بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام بن جندب الأنصارية الخزرجية.. رضي الله عنها. أتظنين أن الحياة فرشت لها بالورود؟! وكان زوجها بين يديها يدللها، بل كان زوجها الأول : يساومها على أغلى ما يمكن أن يتحصل عليه إنسان في الوجود ، كان بساومها على ترك دينها الإسلام، وكيف تتنازل عنه وقد خالط بشاشة قلبها، وأذعنت لربها وآمنت برب البرية وسيد البشرية.؟ لقد أكثر عليها القول : أصبوت؟ وكانت في كل مرة مهذبة تجيب بروح الإيمان التى دثرتها بالسكينة : لا ولكني أسلمت.. ، حتى وهي تلاعب ولدها أنسا الصغير الرضيع وتقول: أسلم يا أنيس.. ، قل لا إله إلا الله.. ، يقول لها : لا تفسدي علي ولدي، فأجابته : أنا لا أفسده. فحاول مليًا أن يردها عن إسلامها، فأبت عليه، حتى يئس منها، وضاق ذرعا فترك البيت إلى الشام فقتل هناك. امرأة جديدة عهد بإسلام كيف لها أن تصبر على من ينازعها روحها التي بين جنبيها (الإسلام) بل وأغلى منها ؟! وكيف لا تميل له وهو زوجها ووالد أطفالها ؟! إنه الإيمان إذا دخل قلب امرأة جعل منها بطلًا لا يغلب! هل انتهت قصتها هنا .. ؟ لا، طبعًا .. إن مفهوم العبودية أكبر مما نظن وأضعاف ما نعلم .. فقد قصد الخطاب بيت أم سليم، وكيف لا يقصدونها وهي العاقلة اللبيبة المرغوب فيها، وكان من بينهم أبو طلحة (زيد بن خالد الأنصاري)، رجل من رجالات الأنصار المعروفين، ويملك من الصفات ما يجعل مثله بعيدًا من أن يرد فهو ذو نجدة ومروءة وكرم وشجاعة، ومع هذا كله قدم لها مهرا كبيرا! والنتيجة الحتمية لمن امتلكت العزة الإيمانية أن ترفضه، وقالت له بلسان العزة : أنت مشرك وأنا مسلمة ولا ينبغي أن أتزوج مشركا. وأخبرته أنه لا يصلح لها أن تتزوج به.. ولكن لما رأت من صفات المروءة عز عليها أن لا تذكره بالله جل وعلا وتدعوه إلى التوحيد وإن رفضته، فليس الشأن أن تقبله بل أن تنقذه من النار ! فقالت: يا أبا طلحة ألست تعلم أن إلهك الذي تعبد نبت من الأرض شجرة نجرها حبشي بني فلان؟ قال نعم. قالت أما تستحي أن تعبد إلها أخذت نصفه تعبده وأخذ بنو فلان نصفه فأججوا به نارهم؟ فكأنها حركت فيه شيئا كان غائبا، وعقلا كان قد رضي بما كان عليه الآباء والأجداد.. وحديث الروحي للأرواح يسري وتدركه العقول بلا عناء ، فكيف لو برز فيه العقل والحكمة والصدق والهدى والسداد؟! فعاد إليها مجددًا يغريها بالمال ؟! فأنى لمن ذاقت طعم الإيمان أن تتنازل ولو حيزت لها الدنيا بحذافيرها، فكيف بحفنة من مالٍ؟! فقال لها: إنما كان مالك كافرا، وإنما يمنعك عني الصفراء والبيضاء (يعني الذهب والفضة) ، فقالت له بلسان المؤمنة الصادقة التي لا تشغلها دار الفناء ومتاعها، فليست بدار بقاء، ولا تحركها الشهوات ولا الرغبات ولا النزوات بل غاياتها وأهدافها أشرف من ذلك وأعظم، فقالت : أما إني فيك لراغبة، وما مثلك يرد، ولكنك رجل كافر، وأنا امرأة مسلمة، فإن تسلم فذاك مهري، لا أسألك غيره.. فكيف لتلك العزيزة أن ترد ؟! فأسلم وتزوجها أبو طلحة. وكانت من أعظم النساء مهرًا في الإسلام. ولم تتوقف أم أنس بن مالك خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والبراء بن مالك الأسد الهصور صاحب الدعوة المستجابة، وأبو عمير ما فعل النغير؟! وأم عبدالله وما أدراك ما عبدالله ؟! الصابرة المحتسبة المواسية المؤاتية لزوجها المراعية لمشاعره، الحريصة على دينه وثباته ؟! عندما مرض عبدالله وكان صغيرًا، فخرج أبو طلحة للصلاة، ومات صغيره، فقال أنس: ثقل ابن لأم سليم، فخرج أبو طلحة إلى المسجد، فتوفي الغلام، فهيأت أم سليم أمره، وقالت: لا تخبروه. فرجع، وقد سيرت له عشاءه، فتعشى، ثم أصاب من أهله، فلما كان من آخر الليل، قالت: يا أبا طلحة! ألم تر إلى آل أبي فلان استعاروا عارية، فمنعوها، وطلبت منهم، فشق عليهم؟ فقال: ما أنصفوا. قالت: فإن ابنك كان عارية من الله، فقبضه. فاسترجع، وحمد الله، فلما أصبح غدا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم- فلما رآه، قال: (بارك الله لكما في ليلتكما). فحملت بعبد الله بن أبي طلحة، فولدت ليلا، فأرسلت به معي، وأخذت تمرات عجوة، فانتهيت به إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقلت: يا رسول الله! ولدت أم سليم الليلة. فمضغ بعض التمرات بريقه، فأوجره إياه، فتلمظ الصبي، فقال: (حب الأنصار التمر). فقلت: سمه يا رسول الله. قال: (هو عبد الله). قال عباية أحد رواه الحديث: فلقد رأيت لذلك الغلام سبع بنين، كلهم قد ختم القرآن. ماذا فعلت هذه المرأة العاقلة الحصيفة؟! الأم الرؤوم ؟! أي ثبات وتثبيت، أي إيمان ويقين، أي عزة وإباء، أي حكمة وعقل وهدى وسداد وتوفيق ؟!
إظهار الكل...
الكثير من النساء اليوم لا تدرك أن مفهوم العبودية شامل، والعبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال والأفعال الظاهرة والباطنة، لذا هي تظن أن العبادة مقصورة على أركان الإسلام الخمسة، في حين أن من أعظم مفاهيم العبودية ما كانت عليه أم سليم، وما أدراك ما أم سليم، الرميصاء بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام بن جندب الأنصارية الخزرجية.. رضي الله عنها. أتظنين أن الحياة فرشت لها بالورود؟! وكان زوجها بين يديها يدللها، بل كان زوجها الأول : يساومها على أغلى ما يمكن أن يتحصل عليه إنسان في الوجود ، كان بساومها على ترك دينها الإسلام، وكيف تتنازل عنه وقد خالط بشاشة قلبها، وأذعنت لربها وآمنت برب البرية وسيد البشرية.؟ لقد أكثر عليها القول : أصبوت؟ وكانت في كل مرة مهذبة تجيب بروح الإيمان التى دثرتها بالسكينة : لا ولكني أسلمت.. ، حتى وهي تلاعب ولدها أنسا الصغير الرضيع وتقول: أسلم يا أنيس.. ، قل لا إله إلا الله.. ، يقول لها : لا تفسدي علي ولدي، فأجابته : أنا لا أفسده. فحاول مليًا أن يردها عن إسلامها، فأبت عليه، حتى يئس منها، وضاق ذرعا فترك البيت إلى الشام فقتل هناك. امرأة جديدة عهد بإسلام كيف لها أن تصبر على من ينازعها روحها التي بين جنبيها (الإسلام) بل وأغلى منها ؟! وكيف لا تميل له وهو زوجها ووالد أطفالها ؟! إنه الإيمان إذا دخل قلب امرأة جعل منها بطلًا لا يغلب! هل انتهت قصتها هنا .. ؟ لا، طبعًا .. إن مفهوم العبودية أكبر مما نظن وأضعاف ما نعلم .. فقد قصد الخطاب بيت أم سليم، وكيف لا يقصدونها وهي العاقلة اللبيبة المرغوب فيها، وكان من بينهم أبو طلحة (زيد بن خالد الأنصاري)، رجل من رجالات الأنصار المعروفين، ويملك من الصفات ما يجعل مثله بعيدًا من أن يرد فهو ذو نجدة ومروءة وكرم وشجاعة، ومع هذا كله قدم لها مهرا كبيرا! والنتيجة الحتمية لمن امتلكت العزة الإيمانية أن ترفضه، وقالت له بلسان العزة : أنت مشرك وأنا مسلمة ولا ينبغي أن أتزوج مشركا. وأخبرته أنه لا يصلح لها أن تتزوج به.. ولكن لما رأت من صفات المروءة عز عليها أن لا تذكره بالله جل وعلا وتدعوه إلى التوحيد وإن رفضته، فليس الشأن أن تقبله بل أن تنقذه من النار ! فقالت: يا أبا طلحة ألست تعلم أن إلهك الذي تعبد نبت من الأرض شجرة نجرها حبشي بني فلان؟ قال نعم. قالت أما تستحي أن تعبد إلها أخذت نصفه تعبده وأخذ بنو فلان نصفه فأججوا به نارهم؟ فكأنها حركت فيه شيئا كان غائبا، وعقلا كان قد رضي بما كان عليه الآباء والأجداد.. وحديث الروحي للأرواح يسري وتدركه العقول بلا عناء ، فكيف لو برز فيه العقل والحكمة والصدق والهدى والسداد؟! فعاد إليها مجددًا يغريها بالمال ؟! فأنى لمن ذاقت طعم الإيمان أن تتنازل ولو حيزت لها الدنيا بحذافيرها، فكيف بحفنة من مالٍ؟! فقال لها: إنما كان مالك كافرا، وإنما يمنعك عني الصفراء والبيضاء (يعني الذهب والفضة) ، فقالت له بلسان المؤمنة الصادقة التي لا تشغلها دار الفناء ومتاعها، فليست بدار بقاء، ولا تحركها الشهوات ولا الرغبات ولا النزوات بل غاياتها وأهدافها أشرف من ذلك وأعظم، فقالت : أما إني فيك لراغبة، وما مثلك يرد، ولكنك رجل كافر، وأنا امرأة مسلمة، فإن تسلم فذاك مهري، لا أسألك غيره.. فكيف لتلك العزيزة أن ترد ؟! فأسلم وتزوجها أبو طلحة. وكانت من أعظم النساء مهرًا في الإسلام. ولم تتوقف أم أنس بن مالك خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والبراء بن مالك الأسد الهصور صاحب الدعوة المستجابة، وأبو عمير ما فعل النغير؟! وأم عبدالله وما أدراك ما عبدالله ؟! الصابرة المحتسبة المواسية المؤاتية لزوجها المراعية لمشاعره، الحريصة على دينه وثباته ؟! عندما مرض عبدالله وكان صغيرًا، فخرج أبو طلحة للصلاة، ومات صغيره، فقال أنس: ثقل ابن لأم سليم، فخرج أبو طلحة إلى المسجد، فتوفي الغلام، فهيأت أم سليم أمره، وقالت: لا تخبروه. فرجع، وقد سيرت له عشاءه، فتعشى، ثم أصاب من أهله، فلما كان من آخر الليل، قالت: يا أبا طلحة! ألم تر إلى آل أبي فلان استعاروا عارية، فمنعوها، وطلبت منهم، فشق عليهم؟ فقال: ما أنصفوا. قالت: فإن ابنك كان عارية من الله، فقبضه. فاسترجع، وحمد الله، فلما أصبح غدا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم- فلما رآه، قال: (بارك الله لكما في ليلتكما). فحملت بعبد الله بن أبي طلحة، فولدت ليلا، فأرسلت به معي، وأخذت تمرات عجوة، فانتهيت به إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقلت: يا رسول الله! ولدت أم سليم الليلة. فمضغ بعض التمرات بريقه، فأوجره إياه، فتلمظ الصبي، فقال: (حب الأنصار التمر). فقلت: سمه يا رسول الله. قال: (هو عبد الله). قال عباية أحد رواه الحديث: فلقد رأيت لذلك الغلام سبع بنين، كلهم قد ختم القرآن. ماذا فعلت هذه المرأة العاقلة الحصيفة؟! الأم الرؤوم ؟! أي ثبات وتثبيت، أي إيمان ويقين، أي عزة وإباء، أي حكمة وعقل وهدى وسداد وتوفيق ؟!
إظهار الكل...
إظهار الكل...
قال الإمام ابن حزم - رحمه الله تعالى : " أول من يزهد في الغادر : من غَدر له الغادر ، وأول من يمقت شاهد الزور : من شهد له به ، وأول من تهون الزانية في عينه : الذي يزني بها !!" . انتهى من "الأخلاق والسير" (٧٥) .
إظهار الكل...
‏والله إنهم يتألمون وليس لهم معين بعد الله إلا نحن، والمحزن أن المبلغ المتبقي قليل، والمفرح أن لهؤلاء المرضى أُناس أمثالكم قادرين على إنهاء معاناتهم التي يعانون منها منذ شهور! ‏كونوا لإخوانكم في المستشفى ‏كونوا لهم ولو بدعوة ‏يقبل من ريال والجمعية موثوقة⤵️ ‏⁦ store.bedridden.sa/p/80820
إظهار الكل...
‏والله إنهم يتألمون وليس لهم معين بعد الله إلا نحن، والمحزن أن المبلغ المتبقي قليل، والمفرح أن لهؤلاء المرضى أُناس أمثالكم قادرين على إنهاء معاناتهم التي يعانون منها منذ شهور! ‏كونوا لإخوانكم في المستشفى ‏كونوا لهم ولو بدعوة ‏يقبل من ريال والجمعية موثوقة⤵️ ‏⁦ store.bedridden.sa/p/80820
إظهار الكل...
إظهار الكل...
طُمأْنِينــة.

﴿وَلكِن لِيَطمَئِنَّ قَلبي﴾

Repost from رِواء
صلاة المغرب المعيقلي 🥹🤍
إظهار الكل...
9.81 MB
اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.