تفَاصِيـل"¶°

وكم من كريمٍ قد أضرّ بِهِ الهَوَى فَعَوَّدَه ما لم يَكُن يَتَعَوَّدُ - عروة بن حزام.

"تَملَّكت اُلفُؤادَ دُونَ علميٰ فَمَا اَزهـَىٰ الفُؤآد وَاَنت فيه"

"إِنْ لَمْ يَكُنْ للدِّينِ أَنتَ فَمَنْ يَكُنْ للدِّينِ عِنْدَ تَكَالُبِ الطُّغيانِ؟"

‏واجعل هذا اليوم من الأسبوع خاصةً لآخرتك، فعساه أن يكون كفارة لبقية الأسبوع! _الإمام الغزَالي عن يوم الجمعة.

«كُلُّ مُكررٍ مملول إلا القُرآن، فإنّه كُلّما كُرّرَ حلا».

"ربما كان الفتى باسمًا، وكان كلُّ الهمِّ في قلبه." - الرافعي.

”أسيرُ ولَستُ أعلَمُ أينَ أمضي غَريب الدَّارِ قد ضَيَّعتُ بعضي.“

“أحبُ مجالسة من يربطون كل شيءٍ باللّٰه.”

" رسالة إطمئنان إلى كُلِ من كُسرَ فؤاده .. " أما بعد : " السلام عليكَ وعلى فؤادِك المكْسور .. أما الجبر فلا تنتظِرُهُ من أحد ، فالذي خلق الفؤاد هو أعلم بحاله وهو الذي سَيَجْبُرُه .. يدبر الأمر من السماء إلى الأرض فلا يعجز عن تدبير أمرك ، إياكَ أن تيأس أسجد لربك سجدة وناجيهِ بها بث له جميع ما في قلبك من كسور وآلام وآهات ابكٍ حتى تبتل ، لا ترفع رأسك حتى تُجبر كسورُ قلبك ، حتى تُشفى جروحك ، حتى تُهدّأ من روعك"💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚🌾.'''

ولا شيء على الإطلاق أنفع للعبد من إقباله على الله، واشتغاله بذكره، وتنعمه بحبه، وإيثاره لمرضاته، بل لا حياة له ولا نعيم ولا سرور ولا بهجة إلا بذلك. ابن القيم | الداء والدواء