.
{وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَمَا كُنتَ}
إظهار المزيد5 905المشتركون
-224 hour
-167 يوم
-8330 يوم
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
"أَيَّاماً مَعْدُوداتٍ"
-فأحسنوا استقبالها، وقيامها، وصيامها
فاللهم أعِن وتقبَّل
ليس ثمّة شيءٌ يصبّ الرّاحة, في قلبك صبًّا مثل التوكّل على الله, والالتجاء إليه, الحمدلله أنّنا مُسلمين وأن باب الله مفتوحٌ لنا في كلّ حين“
ما بين صخر وصخر, ينبت الزهر وما بين عسر وعسر ينبت اليسر , ولو كانت الدنيا سهلة ميسرة لما كان الصبر أحد أبواب الجنة“
"والله ما رأينا الخير إلا من الله، ولا رأينا الجبر إلا من الله، ولا وجدنا الراحة إلا بالقرب من الله، ولا وجدنا حسن التدبير إلا من الله فحسب! فلماذا نخاف ونقلق وأمورنا كُلّها وحاجاتنا ومستقبلنا بيده؟ ونحن نعلم أننا لن نجد ألطف ولا أحن ولا أكرم من الله!"
"حتى وإن طالت عليك العتمة، وتعثّرت خطواتك، وأصبح الحال غير الحال، لابد من صباحٍ تُشرق فيه شمسٌ ليست كأيّ شمس، وضوء عظيم ليس كأيّ ضوء، صباحٌ ممتلئ بالبشائر، فائضٌ بالفرح، غارقٌ بالجبر والعوَض، فيطمئن فيه قلبك، وتهدأ نفسك، وتستقر في ساحات السلام روحك استعد هدوءك وتوكّل على الله"
"ياربّ وإن اغُلّقت كل الأبوابِ يبقى بابُك الأوسع، وإن خابت كل الظنون فالثقة بك تجاوزت حدَّ اليقينِ والاطمئنان، اللهُمَّ تدبيرًا يعقبه تيسيرًا وبُشرى"
«أعلم أن القلب المطمئن أعظم من القلب السعيد، لأن السعادة وقتية، والطمأنينة دائمة حتى مع المصيبة، ومن أعظم أسبابها: "ذكر الله" يقول تعالى:
(ألا بذكر الله تطمئن القلوب)