cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

《 دُرَرٌ لُغَوِيَّةٌ 》

"بِلِسَانٍ عَرَبِیࣲّ مُّبِینࣲ "  ▫️تهتم بنشر دروس اللغة العربية. ▫️نشر الفوائد اللغوية، النحوية، والبلاغية، والصرفية، والتجويدية، وغيرها.. يشرف عليها د/ عبد الله الطويل. وبعض أصحاب الفضل من علماء اللغة. @Tawasol_2_9bot

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
8 322
المشتركون
+1424 ساعات
+1277 أيام
+76130 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

👈كيف تتقن البلاغة ؟ التطبيق من القرآن والسنة والشعر 👈رائع جدا ومناسب للطالب المبتدئ وطلاب المدارس جزى الله مؤلفه الأستاذ أحمد اسكندر خيرا
إظهار الكل...
👍 6
Repost from N/a
Photo unavailableShow in Telegram
(31) :: (1/77) : والذَّنُوبُ ، والدَّلو ، والسَّجْل : واحد... (32) :: (1/78 ) : والطَّرَبُ : خِفَّة تكون من السرور والحُزْن...
إظهار الكل...
4
نحوَ نحوٍ جديد !! المنصوب من نعت النكرة المتقدم على الاسم ==================== نحو قولك: هذا طويلًا غُلَامٌ، وَهَذَا وَاقِفًا رجل. وليس منصوبا على الحالية قال النابغة: كَأَنَّهُ خَارِجًا من جنب صفحته *** سَفُّودُ شَرْبٍ نَسَوْهُ عِنْدْ مُفْتَأَدِ نصب خارِجا لأنه نعتُ سفودٍ متقدم عليه. وقال الشاعر: وَتَحْت العوالي والقنا مستظلةً *** ظِبَاءٌ أعارتها الْعُيُون الجآذِرُ نصب مستظلة لِأَنَّهُ نعت ظباء تقدم عليه. وقال الآخر: لِمَيَّةَ مُوْحِشًا طَلَلُ *** يَلُوحُ كَأَنَّهُ خَلَلُ نصب موحشا لأنه نعتُ طلل متقدم عليه. وقال آخر: هِشَامَ ابْنَ الخَلَائِفِ قَدْ طَوَتْنِي *** بِبَابِكَ سَبْعَةً عَدَدًا شُهُورُ نصب سبعة لأنه نعتُ شهور متقدم عليه. وقال آخر: وبالجسم مني بَيِّنًا إِنْ نظرتَهُ *** شُحُوبٌ وَإِن تَسْتَشْهِدِ الْعَيْـنَ تَشْهَدِ نصب بَيِّنًا لأنه نعتُ شُحُوب متقدم عليه. ------------------------------------- أما قوله تعالى: (خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ) فإنه منصوب على الحالية؛ ذلك أن معمول الحال الذي هو أبصارهم هو فاعل لاسم الفاعل (خاشعة). فخاشعة في سورة القلم حال من فاعل «يُدعون»، أي يُدعون إلى السجود حالة كون أبصارهم خاشعة. وفي سورة المعارج حال إما من فاعل «يُوْفِضون»، وهو الأظهر، أو من فاعل «يخرجون» وهو بعيد. -------------------------------------- ومن اللطائف هنا: أنه نسب الخشوع للأبصار، وإن كانت الأعضاء كلها كذلك؛ لظهور أثره فيها؛ إذ أصل الخشوع يكون في القلب، ثم يظهر أثره على الجوارح.
إظهار الكل...
👍 5
موسوعة النبر والتنغيم في الأداء القرآني للأسأليب اللغوية (تنغيم) تساعد على تلاوة 31 أسلوب لغوي أهمها : الاستفهام والإتمام والشرط والقسم بما يخدم معنى الآيات. الموسوعة في 8 أجزاء متاحة مجاناً في ملفات pdf على الرابط https://www.tangheemalquran.com/quran/alltangheempdf تأليف أ.د. عبدالله بن محمد المفلح قراءة وتقويم أ.د. غانم قدوري الحمد أ.د. عبدالرحمن بن معاضة الشهري أ.د. يوسف بن عبدالله العليوي أ.د. عبدالله بن محمد الإنصاري د. محمد بن عادل السيد التلاوة النموذجية في موقع الموسوعة للشيخ صابر عبدالحكم ثلاث حلقات تعريفية الأولى: (الصوت والمعنى.. مدخل لمشروع تنغيم)   https://youtu.be/K0Sws4Tl6Ck الثانية: (موسوعة تنغيم: الرؤية والإشكالات) https://youtu.be/1rz2R-en1gk الثالثة: (موسوعة تنغيم: تساؤلات مشروعة!) https://youtu.be/wYIavC_RWRI محرك البحث للموسوعة https://www.tangheemalquran.com تويتر /  موسوعة تنغيم @Tangheemalquran   يوتيوب / https://www.youtube.com/@tangheem  واتساب / 0546009899
إظهار الكل...

👍 2
ألا فليلعم أن الغرض من تلك المقالات التي بعنوان (نحو نحو جديد) هو فتح باب الاجتهاد، وإرشاد المتعلمين من طلاب العربية والمشايخ لإعمال الفكر في الصناعة النحوية والإعرابية. وليس المراد بالنحو الجديد أنه مخترع، إنما هي أقوال لبعض النحاة القدامى غير معروفة لمن لم يتبحر في علم النحو، وليست معهودة الذكر والتدريس في المدارس والجامعات والكليات، ثم وقعت تلك المسائل اختيارات لي في نواح متفرقة من كتبي وشروحاتي، فجمعتها في تلك المقالات. مثال ذلك: (بناء الفعل المضارع إذا وقع موقع فعل الأمر، والمنصوب من نعت النكرة المتقدم على الاسم، والمنصوب على الاستغناء، والقول باسمية إذن، وبحرفية وفعلية ليس، والنصب بالاستفهام، والفعل الذي يتوسط بين صفتين، وغير ذلك مما سيأتينا في تلك المقالات، راجيا من الله سبحانه أن ينفع بها.
إظهار الكل...
👍 6
نحو نحو جديد !! المنصوب على الاستغناء! __ كالذي في قوله تعالى: (إِن الْمُتَّقِينَ فِي جنَّات ونعيم فاكهين بِمَا آتَاهُم رَبهم)، وقوله تعالى: (إِن الْمُتَّقِينَ فِي جنَّات وعيون آخذين)، وقوله تعالى: (جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّى). فنُصب كل من (فاكهين، وآخذين، وخالدين) على الاستغناء؛ إذ تم الكلام حين قلتَ: (ونعيم، وعيون، الأنهار)، وحين تم الكلام اسْتُغْنى عما يجيء بعده، فانتصب ما يجيء بعده للفصل. لإنه لو قيل: آخذون، وخالدون، وفاكهون لكان ذلك هو الإخبار، فلما انتصب كل من (فاكهين، وآخذين، وخالدين) علمنا من ذلك تمام الكلام قبلها، ولم نحتج إلى ما بعده، فانتصب حينئذ على الاستغناء!!. ومثله قوله الشاعر: وإِن لكم أصل البلاد وفرعها *** ولَلْخَيْـرُ فِيكُم ثابتًا مبذولا نصب ثابتا مبذولا على الاستغناء وتمام الكلام، لأنك إِذا قلت: (وللخيرُ فِيكُم) فقد تم كلامك. ألا ترى في قوله تعالى: (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ) وقوله تعالى: (إِنَّ أَصْحَاب الْجنَّة الْيَوْم فِي شغل فاكهون). أنه لم يقل جل شأنه: (خالدين، وفاكهين) لأنه -سبحانه- أراد الإخبار بهما عن اسم إنَّ، فعلمنا حينئذ أنه لم يتم الكلام دونه، ولم يستغن به عمَّا يسبقه، ولو أنه كان قد أراد الإخبار بمتعلق بالجار والمجرور لقال (خالدين، وفاكهين). ومثله قولك: (اذهبوا خيرا لكم) وقولك: (أَنصبرُ وأنت ههنا قاعدا). ومثله قوله تعالى: (انْتَهوا خيرا لكم) نُصب خيرا لأنه يحسن السكوت عنه. وقوله (فَمن تطوع خيرا فَهُوَ خير لَهُ وَأَن تَصُومُوا خير لكم) رفع لأنه خبر لَا يحسن السكوت دونه، أي: وإن تصوموا فالصيام خير لكم، ومثله قوله تعالى: (وَأَن يستعففن خير لَهُنَّ). أي: وإن يستعففن فالاستعفاف خير لهن، أو يك خيرا. ومثله قولك: إن زيدا في الدار. فإذا سكتَّ، كان كلاما تاما، فقلت: واقفا، فحين استغنيت عن الواقف نصبت، فالوجه ليس الحالية؛ إذ يمكن أن تخبر به فتقول: واقف. ولا يكون قد تم الكلام. وقوله تعالى: (قُلْ هِيَ للَّذين آمنُوا فِي الْحَيَاة الدُّنْيَا خَالِصَةً) نُصب خَالِصَةً على الاستغناء، والرفع جائز صناعة وسماعا على تأويلك (هي خالصةٌ). أما قوله سبحانه: (وَله الدّين واصبا)، وقوله: (وَهُوَ الْحق مُصدقا) فالمعنى: (له الدين الواصب، وهو الحق المصدق). إذ حين تُرك الألف واللام نُصب على القطع. وللحديث بقية إن شاء الله
إظهار الكل...
👍 3 2
نحو نحو جديد !! المنصوب على الاستغناء! __________________________ كالذي في قوله تعالى: (إِن الْمُتَّقِينَ فِي جنَّات ونعيم فاكهين بِمَا آتَاهُم رَبهم)، وقوله تعالى: (إِن الْمُتَّقِينَ فِي جنَّات وعيون آخذين)، وقوله تعالى: (جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّى). فنُصب كل من (فاكهين، وآخذين، وخالدين) على الاستغناء؛ إذ تم الكلام حين قلتَ: (ونعيم، وعيون، الأنهار)، وحين تم الكلام اسْتُغْنى عما يجيء بعده، فانتصب ما يجيء بعده للفصل. لإنه لو قيل: آخذون، وخالدون، وفاكهون لكان ذلك هو الإخبار، فلما انتصب كل من (فاكهين، وآخذين، وخالدين) علمنا من ذلك تمام الكلام قبلها، ولم نحتج إلى ما بعده، فيُنْصَبُ حينئذ على الاستغناء!!. ومثله قوله الشاعر: وإِن لكم أصل البلاد وفرعها *** ولَلْخَيْـرُ فِيكُم ثابتًا مبذولا نصب ثابتا مبذولا على الاستغناء وتمام الكلام، لأنك إِذا قلت: (وللخيرُ فِيكُم) فقد تم كلامك. ألا ترى في قوله تعالى: (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ) وقوله تعالى: (إِنَّ أَصْحَاب الْجنَّة الْيَوْم فِي شغل فاكهون). أنه لم يقل جل شأنه: (خالدين، وفاكهين) لأنه -سبحانه- أراد الإخبار بهما عن إنَّ، فعلمنا حينئذ أنه لم يتم الكلام دونه، ولم يستغن به عمَّا يسبقه، ولو أنه كان قد أراد الإخبار بمتعلق بالجار والمجرور لقال (خالدين، وفاكهين). ومثله قولك: (اذهبوا خيرا لكم) وقولك: (أَنصبرُ وأنت ههنا قاعدا). ومثله قوله تعالى: (انْتَهوا خيرا لكم) نُصب خيرا لأنه يحسن السكوت عنه. وقوله (فَمن تطوع خيرا فَهُوَ خير لَهُ وَأَن تَصُومُوا خير لكم) رفع لأنه خبر لَا يحسن السكوت دونه، أي: وإن تصوموا فالصيام خير لكم، ومثله قوله تعالى: (وَأَن يستعففن خير لَهُنَّ). أي: وإن يستعففن فالاستعفاف خير لهن، أو يك خيرا. ومثله قولك: إن زيدا في الدار. فإذا سكتَّ، كان كلاما تاما، فقلت: واقفا، فحين استغنيت عن الواقف نصبت، فالوجه ليس الحالية؛ إذ يمكن أن تخبر به فتقول: واقف. ولا يكون قد تم الكلام. وقوله تعالى: (قُلْ هِيَ للَّذين آمنُوا فِي الْحَيَاة الدُّنْيَا خَالِصَةً) نُصب خَالِصَةً على الاستغناء، والرفع جائز صناعة على تأويلك (هي خالصةٌ). أما قوله سبحانه: (وَله الدّين واصبا)، وقوله: (وَهُوَ الْحق مُصدقا) فالمعنى: (له الدين الواصب، وهو الحق المصدق). إذ حين تُرك الألف واللام نُصب على القطع. وللحديث بقية إن شاء الله
إظهار الكل...
"ما قلت لهم إلا ما أمرتني به". كان الأصل: ما أمرتهم إلا بما أمرتني به، ولكن وُضِع القول موضع الأمر لئلا يجعل نفسه وربَّه آمرَين؛ رعاية للأدب الحسن. من فوائد الزمخشري رحمه الله.
إظهار الكل...
14