cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

قناة الدكتور ياسين محمد علوش

قناة تعنى بالجانب العلمي والدعوي ومستجدات الشأن العام

إظهار المزيد
العراق104 963لم يتم تحديد اللغةالفئة غير محددة
مشاركات الإعلانات
639
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
لا توجد بيانات30 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

#منارات_الهدى #ذي_الحجة #أيام_معلومات الحلقة الثالثة بعنوان : يوم عرفة للمشاهدة على اليوتيوب : https://youtu.be/behPZDy9zng-
إظهار الكل...
نصائح بين يدي الامتحانات.. لطلاب الشهادتين والمعاهد والجامعات: 1- توكلوا على الله حق التوكل. 2- أكثروا من ذكر الله تعالى و الاستغفار، والدعاء والالتجاء إلى الله تعالى. 3- خذوا قسطا من النوم والراحة. 4- لا تعتقدوا أنها معركة مصيرية، وأنها نهاية الدنيا، هونوا عليكم، واستعينوا بالله، ثم ثقوا بأنفسكم. 5- لا تخرجوا صباحا قبل أن تصلوا الضحى، ودون فطور، وكأس من الشاي. 6- لا تفكروا بالغش أبدا .. 7- اخرج إلى الامتحان باكرا، ولا تنس البطاقة الامتحانية، والهوية الشخصية، وأكثرَ من قلم. 8- قبيل توزيع الأوراق اقرأ الفاتحة والمعوذات، وبعض الأدعية: (" اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا) (رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري) 9- إذا استلمت ورقة الأسئلة فلا تقرأها كلها دفعة واحدة، بل ضع ورقة الإجابة فوقها ثم أنزلها على مراحل، وحل الأسئلة واحدا تلو الآخر، ويفضل أن يكون ذلك على المسودة إن كان هناك وقت. 10- لا تفكر بالانسحاب أبدا مهما كانت النتائج، اكتب ما عندك. 11- لا تخرج قبل مضي كامل الوقت، وراجع الورقة أكثر من مرة، وتأكد من الإجابة على جميع الأسئلة، وتأكد من نقل ما كتبته على المسودة. 12- إذا احتجت لشئ فلا تتردد من طلبه من المراقب، ماء مثلا، قلم .. . 13- إذا قدمت مادة فلا تفكر فيها بعد ذلك، بل فكر في المادة التي بعدها، وقدم جميع المواد، مها كان مستواك. وفقكم الله تعالى لكل خير.. وسدد خطاكم . د. ياسين محمد علوش.
إظهار الكل...
((قُتِلَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡأُخۡدُودِ (4) ٱلنَّارِ ذَاتِ ٱلۡوَقُودِ (5) إِذۡ هُمۡ عَلَيۡهَا قُعُودٞ (6) وَهُمۡ عَلَىٰ مَا يَفۡعَلُونَ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ شُهُودٞ (7) وَمَا نَقَمُواْ مِنۡهُمۡ إِلَّآ أَن يُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ)) حي التضامن هو الحي الذي كنت أقطن فيه جنوبي دمشق.. هو من أوائل الأحياء التي ثارت ثم تحررت من الطغاة.. ولذلك حقد النظام المجرم عليه كبير.. ولنا أصدقاء وجيران قضوا في هذه المجزرة.. وكثير منهم مدنيون.. اللهم إنا نسألك في هذه الليلة المباركة أن تنزل على هؤلاء الكفار والمجرمين عذابا من عندك لا فرار منه.. واجعلهم أثرا بعد عين.. واشف صدورنا منهم يا قوي يا متين.
إظهار الكل...
‏فيديو من د. ياسين علوش
إظهار الكل...
الخطباء والغلاء انتشرت في الآونة الأخيرة كثير من المنشورات التي تطالب خطباء المنابر بالحديث عن أزمة الغلاء والفقر التي يعاني منها المحرر، وبالمقابل ينهونهم عن الحديث عن العبادات وفضل شهر رمضان والاستعداد له ونحوها.. هذه النداءات التي غالبا ما تصدر عن حسن نية، كما أنها محقة بوجه من الوجوه، وليست محقة من وجوه كثيرة: أولها- يجب على الخطيب أن يلامس وجع الناس ويتحدث عنه ويطالب بالعمل على رفع الضر عنهم، ولكن هذا يمكن أن يكون في خطبة أو اثنتين، ولا يعني أن جميع خطب الجمعة يجب أن تكون عن غلاء الخبز وانقطاع السكر. ثانيا- هل تعتقدون أن مجرد تكلم الخطباء عن هذه الأزمات سيحل الإشكال ويرفع الغلاء؟ الخطباء يتحدثون عن وجوب تستر النساء منذ ١٤٠٠ عام وما تزال بعض النساء لا تلتزم بذلك، وأغلب أزواجهن يصلون الجمعة... ثالثا- لماذا تقارَن مثل هذه الدعوات بنهي الخطباء عن الحديث عن العبادات، كالصيام والحج وغيرهما؟ ولماذا غالبا ما تكون قُبيل طاعة ما؟ فقبل موسم الحج يخرج علينا من يصرخ في وجوهنا: طوفوا على المخيمات ولا تطوفوا بالبيت الحرام، والآن قبل رمضان: دعوكم من فضل الصيام وتحدثوا عن انقطاع السكر.. والحقيقة هذا مخالف لمنهج الشريعة الإسلامية فالصلاة والصيام والحج وغيرها فرائض ويجب أن تستمر جاع الناس أم شبعوا.. ولا يجوز الاستهانة بها (ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَٰٓئِرَ ٱللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى ٱلْقُلُوبُ). كما أننا لو التزمنا بأوامر الله تعالى لرخصت أسعارنا ورفعت مشقتنا، وهذا لا يجادل فيه مسلم، (وَأَلَّوِ ٱسْتَقَٰمُواْ عَلَى ٱلطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَٰهُم مَّآءً غَدَقًا) رابعا- هل تظنون أن الأئمة والخطباء في المحرر يتقاضون راتبهم من المنظمات؟ أم هم فئة من هذا المجتمع المتعب والمرهق، ولا تغرنّكم ثيابهم الأنيقة التي يلبسونها على المنابر، فهم مضطرون لذلك. خامسا- كثير من أصحاب هذه الدعوات والنداءات يقيمون خارج الحدود، ممن لا يعاني من غلاء خبز ولا انقطاع سكر، وبعضهم أساتذة في الشريعة الإسلامية .. ولهؤلاء أقول: تفضل ياسيدي الكريم، عُد لوطنك وعاني ما يعانيه أهلك وقومك، ثم ارتق المنابر وانصح بما تشاء متى تشاء. وفي الختام: اللهم أبدل عسرنا يسراً.. وضيقنا فرجاً.. وهمنا فرحاً وسروراً. والحمد لله رب العالمين.
إظهار الكل...
خطبة جمعة
إظهار الكل...