أحمد القعقاع

يا أهل سورية.. أنتم منا ونحن منكم.. وعدوكم عدونا.. ودمنا ليس أغلى من دمكم. هذا ما أدِينُ به للدَّيَّان سبحانه.

اللهم عليك بكل منافق سليط وعليم اللسان اللهم ارنا فيه عجائب قدرتك وشل أركانه

#دعاء اللهم عليك بكل أمير وشرعي ساهم في منع سقوط دمشق مقابل حصوله على الدعم... اللهم إنك تعلم أن عساكر بعض الفصائل كانت تحيط بببعض سجون النظام - وحرائرنا فيه تغتصب ولم يجتهد في تخليصهم.. اللهم سلط عليه الخزي..واختم حياته في ظلمات السجون لتفريطه بحق الأسرى والأسيرات.. اللهم عليك بكل خائن عميل من الأمراء والشرعيين والمفاوضين.. اللهم فرج عن أسرانا وأسيراتنا وكل مظلوم.

ياربي قد تعجز الايادي ولكن القلب بك معلق اللهم اجعلنا سبب في الثأر لكل مظلوم الا لعنة الله على الظالمين ومن عاونهم

📍حلقة جديدة 📍 جهاد الكلمة مع الصحفي الاخ الحبيب ⚡️ عبد الصمد ابو حمزة ⚡️ (#سلسلة_السعادة_مع _أحمد ) جودة عالية https://t.me/ahmedalqa

غداً إن شاء الله حلقة جديدة من سلسلة (#السعادة_مع_أحمد )

📌تفكر 📌 تدبر 📌تأمل

‏يشتد الألم ويعجز الطب وتنقطع الأسباب الا من رب الأسباب لتعلم النفس ضعفها وحاجتها إلى خالقها . والله ما شكيتُ المٌ لضعف مرئي ولكن لعل عبداً مستجاب الدُعائي يذكُرنا بظهر الغيبٌ فيُستجابُ دعائي ولعل القلب يشعر بألم الإخوة حين ينادي فما حاجة العبدُ عن العبدِ إلا الدعائي

‏ذكرى استشهاد القائد "أبو خالد الشامي"تقبله الله عرفت الشيخ أبو خالد رجل مقدام صبور يبذل وقته في الإعداد والتجهيز بكل طاقته وقد صحبته في بعض المعارك فوجدته خيرة رجال الشام ونحن شهداء لله في أرضه تقبله الله أحسبه عند الله أرتقى شهيداً على ثرى جبل الزاوية بقصف روسي حاقد تمر اليوم ذكرى استشهاده فتقبله الله وكل الشهداء على أرض الشام في الفردوس الأعلى من الجنة

من أحبِّ اللطائفِ إليَّ في قصَّة سيدنا موسى -عليه السلام- أنَّه لما أراه ربُّنا اللطيفُ الرحيم -تبارك وتعالى- آيتَي العصا التي استحالت حيَّةً ويدَه التي خرجت من جيبِه بيضاءَ من غير برص خافَ وفرَق، فقالَ له ربُّنا شيئًا جميلًا لا أستطيع الالتفات عن تأمُّله: {واضمُم إليكَ جناحَكَ من الرَّهب}! يقول الإمام ابن كثير -رحمه الله-: "قيل: معناه: إذا خفتَ فضعْ يدكَ على فؤادِك يسكنْ جأشُك"! يا لربِّنا الحنَّان الرحيم! يسنُّ لعبدِه ونبيّه طريقةً يُهدِّئُ بها قلبَه إذا خاف؛ أن يضعَ يدَه على قلبه! للإمام الحسن البصريّ كلمةٌ تُبكي من فرطِ الرِّقة والجمال، عن سيِّدنا موسى بعدَ أن أخرجَ يدَه من جيبِه فرآها بيضاء، يقول: "فأيقنَ موسى أنَّه لقيَ ربَّه"! وفي هذه المنّة -الإرشاد إلى وضع اليدِ على القلبِ عندَ الخوف- أثرٌ في النفس شبيهٌ بلقاء الرب، الشعور بقربِ الله ومعيتِه ورعايته ما إن يضع يده على قلبه فيهدأ ويزول خوفه، الشعور بأن اللهَ فعلَ شيئًا في هذه المضغة المسكينة، فليس وضع اليدِ عليها -هذه الحركة البسيطة- هو ما سكَّنَها وهدَّأها بطبيعة الحال! يُكمل الإمام ابن كثير -رحمَه الله- ويقول: "وهذا وإن كانَ خاصًّا به إلا أنَّ بركة الإيمان به حق بأن ينفع من استعمل ذلك على وجه الاقتداء بالأنبياء"! يا بشرى! منذ قرأتُها وأنا لا تسعُني الفرحة؛ أن تضعَ يدكَ على قلبِك إذا خفتَ أو روَّعك حادثٌ كفعلٍ تلقائي هذا شيء، وأن تعرف أنَّ الله -جلَّ وعلا- أمرَ سيدنا موسى -عليه السلام- بفعل الشيء نفسه عندما خافَ شيءٌ آخر، ثم أن تعرف أنك إن فعلتَها بنيةِ الاقتداء بسيدِنا موسى سكن جأشُك وهدأ قلبُك فهذا مستوى آخر من اللطفِ والشعور بالخفة! شيماء هشام السعد