' WhiTe - بَياض '

لقد كنت أحاول وأنا أعرف مُسبقاً مصير هذهِ المحاولات كنت أريد أن أهزمّ حظي هذهِ المرة أنّ أحظى بشيء حقيقي وأنتصر بهِ أمامه أن أُصدق لمرة واحدة فكرة أن الأشياء تأتي على مقاس قلبك وتستمر معك كيفما كُنت .

وانتَ الذي لَم يَعُد فِيكَ شَيءٌ ملتَئِمُ أيَ صَبر هَذا الذي ابقَاكَ مُبتَسِم ؟

‏لكَ مني ما أراه منكَ أنا ذو ودً لمن دامَ وده.

‏سهل من تبتعدّ ‏بس صعب تلكه أنسان ‏شايل طيبتي ويهواك ع الفطرة ‏باجر من تردّ ما تلگه شي موجود ‏تلگه الورد ذابل والأرض صحرة ‏تلگاني مدينة مسّددة البيبان ‏بيها الگمر ميت والشمس حمرة .

‏"ستُعيدكُم الأيام عندما يخذلكم الكثير مِن بعدِنا، سنكون كما نحن ، كما عرفتمونا يوماّ ، ولكن قلوبنا لن تكون كما كانت ، ستشعرون بالغربة التي شَعَرنا بها عند رحيلكم ، هي أقدار وستدور كما الدنيا دارت يوماً."

‏{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ}

عندما أعفيك من عتابي فأنا أعفيك من أن تكون شيئا يعنيني .

وطبعي مثل الرزق ما أبقى من أنهمل تسعالي وأسعالك

يا أيّها الحُبُّ المقدّسُ هيكلًا ذاقَ الرّدى مِن عاشقيكَ مُسَبِّحُ كَثُرَتْ ضَحاياهُ وطالَ صيامهُ وقيامهُ .. فمتى رضاءكَ تمنَحُ ليلى حببتُكِ كالحياةِ وذقتُ في ناديكِ كأسًا بالأماني تطفَحُ فتَكَسَّرَت قَدَحُ المُنى ورجعتُ من سقمِ الهوى وهُزالهِ أتَرَنّحُ إبراهيم ناجي

‏"مهما بلغت صعوبتي، وتقلب مزاجي بهذا الشكل، إلا أنني في غاية البساطة للحد الذي يمكنك أن تأخذني بأكملي بالحنيّة، الحنيّة تذيب ما استعصى على كل شيء التعامل معه."