وضاءة..

١٤٤٦هـ🌷

‏ذي معاتب حبيب وذي مشاريه غالي ‏وذي تنقص من السكر وهذي تزيده ‏والعرب علمهم بي يوم صدري شمالي ‏والليالي ماقفت به لايمكن تعيده

‏إن سألتم الله، فاسألوه أن تبقى ضمائركم يقظة دائمًا مهما جارت عليكم الأيام، وأن لا يأتي يوم تكون قلوبكم خاوية على عروشها منزوعة من الرحمة.

‏يقول أدهم شرقاوي في كتابه (نبأ يقين) اترك المخبوء مخبوءً حتى يقرر صاحبه أن يكشفه ؛ ‏وذلك استطرادًا لقول أحد دهاة العرب : لم يغلبني إلا جارية رأيتها تمشي وفي يدها طبق مغطى ، فسألتها : ماذا في الطبق يا جارية؟ ‏قالت : فلم غطيناه إذًا !

‏"إن كان لي نصيبٌ سعيدٌ في هذهِ الدنيا، يكفيني أنه يخصّ العائلة، أرى أن هذا هو هَنائي ورضاي، هذا الجانب في حياتي يسدّ كل احتياجاتي، أن أكون مع عائلتي في مشهد سعيد؛ هذا المشهد هو بالغ عزائي"

"ونسيت روحي في لحظه ضحكنا فيها سويًا، شعرت من خلالها بأن خفّة هذه المحبة شيئًا كافيًا، لأعرف أن لي مستراح حقيقي عن عبء هذا الوجود"

"الحمدُ للهِ كلُّ الحمد يبلُغُه ‏أشهدْتَنا العيدَ في خَيرٍ وفي نِعَمِ🤍"

عينٍ ماشاهدت حسنك الوهَّاج، مامرّها عيد